الصفحات

الأحد، 1 يناير 2012

بغداد ترابك كافوري..

كلنا يتذكر الأغنية الوطنية الرائعة أيام القادسية المجيدة، ياكاع ترابج كافوري، يوم أن كانت هذه الأغنية بعفويتها قريبة جداً من نبض الشارع العراقي، لتكون واحدة من أشهر أغاني القادسية...
استمعوا اليها بثوب جديد..
وطبعاً يبقى للأصل معناه ورمزيته وروعته، ومعذرة من الرائع علي عبدالله..



هناك تعليق واحد:

  1. ثائر
    ستبقى ابدآ ارض العراق طاهره وستنفض الغبار الذي غطاها فتبقى ارض العراق وترابها الكافوري ولعنه على الشيطان ومن اتبعه .. ستبقى ارض عصيه على الطغاة العملاء ,,,

    ردحذف

التعليق حق مضمون للجميع بشرط:
1. أن يكون في مضمون المقال، وليس بشأن مقال آخر.
2. أن لا يتعرض للأشخاص والمعتقدات الدينية، وأن لا يستخدم عبارات بذيئة.
مع التقدير