.. وجاء في الأنباء (المجلجلة) الواردة هذا الصباح، مايلي:
"استمرارا للنهج الخالد لآل الصدر في العلم واستكمالا للمسيرة المباركة لسماحة حجة الإسلام والمسلمين السيد القائد مقتدى الصدر اعزه الله في الحوزة العلمية الشريفة دراسة وتدريسا ، يشرع سماحة السيد مقتدى الصدر اعزه الله بتدريس مادة الفقه الاستدلالي (كتاب اللمعة الدمشقية) في الحوزة العلمية الشريفة في مدينة قم المقدسة سائلين الله العلي القدير أن يوفق سماحته ويقر عيوننا به مجتهدا وعلما من أعلام الدين على نهج أبائه الطاهرين".
.....
للاطلاع على المصدر، يُرجى الضغط هنا
وصدق الله العظيم إذ يقول:
"وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ لا يُنصَرُونَ * وَأَتْبَعْنَاهُمْ فِي هَذِهِ الدُّنْيَا لَعْنَةً وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ هُم مِّنَ الْمَقْبُوحِينَ"
القصص 41 و 42

نهج قتل العراقيين بصورة مستمرة
ردحذفرائع اخت سهى ، هذا هو نهجهم الاجرامي الخبيث، على مر الايام
ردحذفوما هو النهج الخالد لال الصدر .. لقد ظهر جلياً هذا النهج من خلال ابنهم البار مقتدى الصدر وما فعله مع اصحابه من مجرمي جيش الدجال
ردحذفاعتقد ان الاخت سهى الصالحي اجابت سلفا على سؤالك اخي صقر العراق.
ردحذفايران الشيطان الاكبر في المنطقة
ردحذفصحيح.. وهذا احد شياطينها الصغار..
ردحذفالله يرحمك يا صدام فطالما رقصت على جثث الأسود كلاب
ردحذفبورك هذا المذهب ،بمراجعه العظام، فالعمالة دينها والقتل ثوابتها والزنى والسرقه فقها
ردحذفالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ردحذففعلا القران معجزة لكل الازمان فالاية التي ذكرت مذيلة في اخر المقال والتي من سورة القصص تنطبق تماما على الملعون مقتدى ويوما بعد يوم يؤكد حقيقتهم من تبعبتهم للصفوين وضحالة مستوى تفكبرهم وباعتقادي المتواضع انه فتح هذا المنهج لتدريسه في ايران لغرض تبرير تواجده هناك وواجهة لذر الرماد في عيون المغفلبن
الله يرحمك يااسد الامة صدام
ام عراقية