الصفحات

الخميس، 15 مارس 2012

الشيطان يعظ!

.. وجاء في الأنباء (المجلجلة) الواردة هذا الصباح، مايلي:




"استمرارا للنهج الخالد لآل الصدر في العلم واستكمالا للمسيرة المباركة لسماحة حجة الإسلام والمسلمين السيد القائد مقتدى الصدر اعزه الله في الحوزة العلمية الشريفة دراسة وتدريسا ، يشرع سماحة السيد مقتدى الصدر اعزه الله بتدريس مادة الفقه الاستدلالي (كتاب اللمعة الدمشقية) في الحوزة العلمية الشريفة في مدينة قم المقدسة سائلين الله العلي القدير أن يوفق سماحته ويقر عيوننا به مجتهدا وعلما من أعلام الدين على نهج أبائه الطاهرين".

.....
للاطلاع على المصدر، يُرجى الضغط هنا
وصدق الله العظيم إذ يقول:
"وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ لا يُنصَرُونَ * وَأَتْبَعْنَاهُمْ فِي هَذِهِ الدُّنْيَا لَعْنَةً وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ هُم مِّنَ الْمَقْبُوحِينَ"
القصص 41 و 42

هناك 9 تعليقات:

  1. سهى الصالحي15 مارس 2012 في 1:27 م

    نهج قتل العراقيين بصورة مستمرة

    ردحذف
  2. رائع اخت سهى ، هذا هو نهجهم الاجرامي الخبيث، على مر الايام

    ردحذف
  3. وما هو النهج الخالد لال الصدر .. لقد ظهر جلياً هذا النهج من خلال ابنهم البار مقتدى الصدر وما فعله مع اصحابه من مجرمي جيش الدجال

    ردحذف
  4. اعتقد ان الاخت سهى الصالحي اجابت سلفا على سؤالك اخي صقر العراق.

    ردحذف
  5. أبو حيدر السيد16 مارس 2012 في 11:03 ص

    ايران الشيطان الاكبر في المنطقة

    ردحذف
  6. صحيح.. وهذا احد شياطينها الصغار..

    ردحذف
  7. الله يرحمك يا صدام فطالما رقصت على جثث الأسود كلاب

    ردحذف
  8. سالم آل مشوح18 يونيو 2012 في 2:58 م

    بورك هذا المذهب ،بمراجعه العظام، فالعمالة دينها والقتل ثوابتها والزنى والسرقه فقها

    ردحذف
  9. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    فعلا القران معجزة لكل الازمان فالاية التي ذكرت مذيلة في اخر المقال والتي من سورة القصص تنطبق تماما على الملعون مقتدى ويوما بعد يوم يؤكد حقيقتهم من تبعبتهم للصفوين وضحالة مستوى تفكبرهم وباعتقادي المتواضع انه فتح هذا المنهج لتدريسه في ايران لغرض تبرير تواجده هناك وواجهة لذر الرماد في عيون المغفلبن
    الله يرحمك يااسد الامة صدام
    ام عراقية

    ردحذف

التعليق حق مضمون للجميع بشرط:
1. أن يكون في مضمون المقال، وليس بشأن مقال آخر.
2. أن لا يتعرض للأشخاص والمعتقدات الدينية، وأن لا يستخدم عبارات بذيئة.
مع التقدير