الصفحات

الأربعاء، 1 يناير 2014

لماذا قرر النتن إعادة عصاباته لمهاجمة الأنبار؟، وثيقة

وجهات نظر
عندما بادر العميل المجرم نوري النتن، اليوم الأربعاء الأول من كانون الثاني/ يناير 2014، بالاعلان عن إعادة عصاباته لمهاجمة مدن محافظة الأنبار الثائرة، لم يكن مدفوعاً برغبة شخصية فحسب، ولا كما قالها صادقاً، وهو الكذوب، انه يستجيب لدعوة محافظ الأنبار وشيوخ منها من امثال ماجد علي سليمان ووسام الحردان، بل كان واقعاً تحت سطوة أوامر إيرانية مباشرة.
ربما لن يصدِّق كثيرون هذا الكلام.
ننشر في أدناه نص التوجيه الصادر إليه من قيادة قوات التعبئة الإيرانية (البيسيج) في هذا الصدد.

علما ان هذا التوجيه منشور على الصفحة الرسمية لقوات البيسيج على موقع التواصل الاجتماعي تويتر، هنا.



هناك 8 تعليقات:

  1. شىء أكيد ومعروف وخليه يمسح الهزيمة ببوزه
    لو كان لدية ذرة من أحترام نفسه لكان قدم استقالته على هذه الفضيحة

    ردحذف
  2. عبد الحميد العاني1 يناير 2014 في 5:08 م

    معلوم يا اخي ان ايران الصفوية هي من تدير شؤون هذه الحكومة الناقصة الساقطة

    ردحذف
  3. وهل يخفى على احد ... كف الاغتيال التي يقبلها الهالكي كل حين فقد اغتالت العراق مرارا وتكرارا بأذن الله ستقطع هذه اليد

    ردحذف
  4. ثعلب المدينة1 يناير 2014 في 5:43 م

    غير جا الامر من اسيادة الصفويين

    ردحذف
  5. وهل يتخلى المرء عن مرضعته ....
    يا مالكي فعلا انت بار بامك ايران

    ردحذف
  6. نوري لم يكن بحاجة الى استهداف ساحات الاعتصام ,على الاقل في هذا التوقيت لانها ويجب ان نعترف لم تكن ذات تاثير كبير على حكومته فهو استطاع , ومنذ الاشهر الاولى , احتوائها من خلال شركائه في العملية السياسية الذين تصدروا الساحات ووظفوها لخدمة مصالحهم وتحقيق بعض المكتسبات الدنيئة على حساب ابناء محافظاتهم .
    الحملة العسكرية الاجرامية لنوري تأتي في اطار محاولة ايران احكام السيطرة وتأمين خط دفاعها وملعبها الاول والاهم العراق من اجل تأمين خطها الدفاعي المتقدم "سوريا" , والذي تخشى سقوطه , وذلك باسناد نظام اسد المجرم ومحاولة انقاذه وبالتالي الحفاظ على مكتسباتها هناك من خلال اجهاض الثورة السورية الوطنية وتحويلها الى صراع طائفي وحربا بين "الحكومة والارهاب" .
    ومن هنا اشار عليه اسياده ان يعلنها حربا على "القاعدة والارهاب؟" ليعطيها بعدا عالميا ويسهل عليه القيام بجريمته بل ويشرعنها .
    ايران ايها الاحرار تعلم علم اليقين ان مشروعها الاستعماري الفارسي الجديد لن تقوم له قائمة الا بابادة العراقيين ,نوري هو احد افضل عملائها الذين يقومون بذلك .

    ردحذف
  7. بمحــور بغــداد - الفلـوجــه - الانبــار - ســوريــا و جعلـــه خـط نقــل امــن ... و السيطـــره عليــه ... ( تمثــل اكتمــال الهـــلال ) فــي المنطقــه ..

    ردحذف
  8. بكل تأكيد المالكي ليس سوى ترس صغير تافه في ماكنة الولي الفقيه لادور له إلا نقل الحركات من مصادرها إلى ساحات الإستهداف والفعل لتحقيق الغايات المنشودة من قبل سادته

    ردحذف

التعليق حق مضمون للجميع بشرط:
1. أن يكون في مضمون المقال، وليس بشأن مقال آخر.
2. أن لا يتعرض للأشخاص والمعتقدات الدينية، وأن لا يستخدم عبارات بذيئة.
مع التقدير