الصفحات

الأحد، 22 يونيو 2014

تذكروا ذلك ولا تنسوه!

وجهات نظر
وأنتم تشاهدون صواريخ مقتدى، وهي مواسير مجاري كما ستلاحظون في الصور التالية، أتمنى أن لا تنسوا مشاهد اخرى غابت، أو جرى تغييبها عن عقول المعنيين، بقصد واضح..


المشاهد التي أعنيها هي مشاهد بيع إرهابيي جيش المهدي لأسلحتهم عام 2005، حيث اشتراها المحتل الأميركي منهم مقابل ثمن.. فيما يدَّعون أنهم مقاومة!!




والآن تابعوا صور صواريخ مقتدى 1 عبر مراحل تصنيعها، وصولأً إلى حملها والاستعراض بها






وقبل أن أختتم معكم هذا الفاصل المضحك أنبه إلى ماسترونه في الصورة التالية، حيث أفراد عصابات مقتدى الإرهابية تحمل قاذفات ضاروخية بدون زناد..
مهزلة أليس كذلك؟

هناك 10 تعليقات:

  1. الله يحفظك
    الله يوفقك
    الله يخزيهم

    ردحذف

  2. اليوم فقط أكتشفنا أحد خيوط المؤامرة الداخلية بغرق بغداد التي صرح بها المعتوه عبوب زرق ورق ، طلعت المؤامرة من جماعة العتاكـة المجاهدين سارقين البواري مالت المجاري لأسباب نضالية أفضل من خدمات البلديــة .
    لـو عُـرف السبـب بطُـل العجـب .

    ردحذف
  3. حرام عليك تظلمهم. يمكن هاي القاذفات مشبوكة (أعزكم الله) بمؤخراتهم. ويكون الزناد تلقائي لما يواجهون الأعداء. يعني مصصمة على مودهم.

    ردحذف
  4. يأباه هطول أجبن مخلوقات الله على الارض أبناء المتعه

    ردحذف
  5. قال المثل "خذوهم بالصوت "
    الجبن صفة من صفات المنافقين ومن صفاتهم ايضا الاستقواء على الضعفاء المدنيين الذين لا حول لهم ولا قوة

    ردحذف
  6. أبو شمياء الجزائري22 يونيو 2014 في 12:30 م

    الظاهر أن جماعة الصدر ابتكروا تقنية جديدة واستغنوا عن الزناد.... أو ربما يستخدمون عود الثقاب لإشعال الفتيل من تحت... قوم يعيشون خارج نطاق التغطية... انها محنة جيدية في العراق يمحص الله فيها ويميز الخبيث من الطبيب... تمحيصا جديدا.. عسى الله أن ينصر عباده المخلصين ويهزم الخونة المنافقين...

    ردحذف
  7. المشركة سببها عبد الكريم قاسم(ابن الشروكية) عندما منحهم الاراضي في الثورة والشعلة بدل ان يعيدهم الى مستنقعاتهم
    محمد عواد

    ردحذف
  8. هذه " تشابيه " هم خبراء فيها

    ردحذف

  9. الصــورة أصــدق الأنبــاء
    فـي صفعـة تهـز كيان الهـالكي النتـن من قبل سيده كيري اليوم حين خرج بمؤتمر صحفي في بغداد لوحـده بعد أنتهـاء مباحثاته مع المجنون بطائفيته ويظهر على جانبيه العلم العراقي والأميركي دون أن يكون معه من يُمثـل الحكومة العراقية وكأنه في إحدى محمياتهم أو ولاياتهم الأميركية ولسان حاله يقول ...
    أنتهــى الـدرس يـا غبـــي !!!

    ردحذف

التعليق حق مضمون للجميع بشرط:
1. أن يكون في مضمون المقال، وليس بشأن مقال آخر.
2. أن لا يتعرض للأشخاص والمعتقدات الدينية، وأن لا يستخدم عبارات بذيئة.
مع التقدير