جزى الله الزميل العزيز، جوليان أسّانغ، خير الجزاء، فقد فضح ماكان مستتراً، إلى درجة انه لم يعد بإمكان المفضوحين مداراة عوراتهم بعد أن أصبحت فضائحهم بويكليكس وليس بجلاجل فقط.. خصوصاً في ظل الفضاء الإعلامي الذي يُلاحق كل شاردة وواردة..
التعليق حق مضمون للجميع بشرط: 1. أن يكون في مضمون المقال، وليس بشأن مقال آخر. 2. أن لا يتعرض للأشخاص والمعتقدات الدينية، وأن لا يستخدم عبارات بذيئة. مع التقدير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
التعليق حق مضمون للجميع بشرط:
1. أن يكون في مضمون المقال، وليس بشأن مقال آخر.
2. أن لا يتعرض للأشخاص والمعتقدات الدينية، وأن لا يستخدم عبارات بذيئة.
مع التقدير