الصفحات

الأربعاء، 9 مايو 2012

الشهرستاني يتحرر من الخوف!

شهرستاني تحرَّر من الخوف!
وفي الحقيقة لا أدري مامعنى تحرر شهرستاني من الخوف؟
هل لهذا علاقة بتهريبه ملايين البراميل من نفط العراق؟
أم له علاقة بآلاف ملايين الدولارات التي تم هدرها في قطاعي النفط والكهرباء التي يتربَّع شهرستاني على عرشها منذ احتلال العراق؟

أم أن لذلك علاقة بتصور رعاع حزب الدعوة الشيطانية العميل، وباقي العملاء ان العراق بات بلا رقيب ولاحسيب، وأن (البيت خلا لمطيرة وطارت بي فرد طيره).
 إقروا التفاصيل هنا.


هناك 5 تعليقات:

  1. في المقال المرفق عن السومرية تقول انه اعتقل لرفضه العمل في البرنامج النووي العسكري وهذا نفس الكلام قال به الشهرستاني في قناة العربية قبل سنوات.
    الحقيقةهي ان العمل لعسكرة العمل في البرنامج (ان صحت التسمية)بدأت بعد سنوات عديدة من اعتقال الشهرستاني وجميع العاملين في البرنامج يعرفون هذه الحقيقة وكذلك فان جملة الكتب التي صدرت من قبل العاملين في البرنامج سابقا وعددها سبعة الان لم تذكر اسم الشهرستاني كشخص شارك في البرنامج .مشاركته محض افتراء

    ردحذف
  2. لأنه كذاب اخي غير المعرف، اعتقاله تم لصلته الأكيدة بحزب الدعوة الشيطانية العميل، فيما العراق يخوض حرباً مع جارة السوء الشرقية، حاضنة هذا الحزب ومنبته السيء.
    شكرا لتوضيحك واضافتك المهمة.

    ردحذف
  3. الخوف هو العيب يقال أن فلانا يخاف الله أي يخاف من اي عيب يغضب الله .
    الشهرستاني تحرر من هذا الخوف أو العيب وبدأ يعبئ ما بدى وحلى له من ثروات العراق .

    ردحذف
  4. ابو ذر العربي9 مايو 2012 في 9:57 م

    الحرامية عندما يتقاتلون لا يتقاتلون من اجل ان احدهم يريد تطبيق شرع الله في السرقات والاخرين لا يريدون ذلك ولكنهم يتقاتلون على من يسرق اكثر ونصيبه في السرقة اكبر
    وتحرره من الخوف اي من شركائه في السرقات لانه يبدو انه كان اضعف منهم وليس له قوة او ميليشيا تشد ازره اما الان فيبدو انه اصبح لديه هذه القوة فاصبح متحررا من الخوف من شركائه ويطالبهم بالتساوي في النهب لاموال الايتام في العراق
    لعن الله الظالمين ومن اقتدى بهم
    ولكم تحياتي

    ردحذف
  5. ربما المسألة متعلقة بتخلصه من سلس البول عافانا الله

    ردحذف

التعليق حق مضمون للجميع بشرط:
1. أن يكون في مضمون المقال، وليس بشأن مقال آخر.
2. أن لا يتعرض للأشخاص والمعتقدات الدينية، وأن لا يستخدم عبارات بذيئة.
مع التقدير