هكذا أريد للعراق واجياله ان يكونوا، وهذه بعض مظاهر الديمقراطية المزعومة في العراق الجديد، انا لله وانا اليه راجعون وحسبنا الله ونعم الوكيل على كل من شارك ويشارك في هدم المجتمع العراقي الاصيل.
المعذرة .. من شفت الصور صار عندي جالي (أجلكم الله) وبعد ما أكدر اعلق وأكتب شـي ، ولأول مرة أكول الحمد لله اني ما صايمة هسة والا كان تخربطت حالتي الصحية ...
ليس شيئا عبثيا هذا الذي رايناه فهو يدخل في تخطيط بعيد المدى والاثر مستغلا استغلالا دقيقا للوقت وعامل الزمن لصالح القوى الغازية للعراق ويبدو ان هذا الجيل الذي بدات حياته في الحصار على العراق قد اصبح عمره الان يتراوح بين الثالثة والعشرين والعاشرة وهو جيل لم ير في عمره الا الدمار والنهب والحصار والتجويع واليتم والقتل وغياب الموجه الوطني الاخلاقي وهنا بيت القصيد حيث ان هذا الجيل بحاجة الى علماء نفس واجتماع لاعادة تاهيلهم ليكونوا افرادا سويين في مجتمع قادم اما والحالة لم تحسم بعد فسيصبح الوضع اصعب وهذه احدى اصعب مخططات العدو الغازي لتخريب الاجيال وحرف المفاهيم الوطنية لها ولكم تحياتي
استاذ مصطفى .....انى اسفة لكن ماقادرة امسك نفسى من الضحك المبكى على هذة المخلوقات الشاذة ,,,,,,يعنى فعلا شر البلية ما يضحك ,,,,,واللة العظيم حتى هنا فى الغرب لم ارى مثل هذة العاهات ,,,,امريكا تعبت من ارسال التروبس وحاملات الطائرات وخسائر بشرية والبشر عدهم الة قيمة ودافع الضرائب الامريكى يضغط على حكومتة لذلك قررت استخدام نوع اخر من الحرب الا وهو تدمير الاجيال الفتية وزرع كل ماهو شاذ فيهم ,,,ما نتصورة ومالم نتصورة ومشكلة الاعلام فى بعض الاحيان يخجل من ان يطرح مشاكل الشباب بصورة واضحة ونفضل ان نبقى نختفى تحت شعار العيب والمستحى على ان نناقش او نخوض فى المحرمات ,,,,,,تحياتى
أي غد سعيد مزدهر ينتظرنا بعد هذا الحاضر المأساوي ؟. واحدة من أعظم جرائم الأعداء إغتيالهم لمستقبلنا. شبابنا بعد معسكرات العمل الطلابي الصيفية في البناء و الاعمار و مراكز الرعاية العلمية و نشاطات إتحاد الشباب و منظمات الفتوة و الطلائع و الخدمة الإلزامية في الجيش مصنع الأبطال هاهم بين حرية عبثية منفلتة و تجهيل و إنفصال عن هوية الأمة و بين إنزلاق في نشاطات و ممارسات دينية منحرفة.
سوف يبقى المجنمع العراقي اصيلا ولن تغيره هذه الاشكال القبيحة التي جاء بها الاحتلال .. مرحلة وسوف تمضي كع الريح انها مجرد فقاعة صغيرة سرعان ما تنتهي بأذم الله ويعود العراق محررا من الصفويين ويعود لاهله الاصلاء الحقيقيين
التعليق حق مضمون للجميع بشرط: 1. أن يكون في مضمون المقال، وليس بشأن مقال آخر. 2. أن لا يتعرض للأشخاص والمعتقدات الدينية، وأن لا يستخدم عبارات بذيئة. مع التقدير
المعذرة .. من شفت الصور صار عندي جالي (أجلكم الله) وبعد ما أكدر اعلق وأكتب شـي ، ولأول مرة أكول الحمد لله اني ما صايمة هسة والا كان تخربطت حالتي الصحية ...
ردحذفالله يلعن اللي نشر هذي الحشرات بالعراق دنيا وآخرة
مخلوقات العهد الطرطورى الذى ابتلي به العراق
ردحذفليس شيئا عبثيا هذا الذي رايناه فهو يدخل في تخطيط بعيد المدى والاثر مستغلا استغلالا دقيقا للوقت وعامل الزمن لصالح القوى الغازية للعراق
ردحذفويبدو ان هذا الجيل الذي بدات حياته في الحصار على العراق قد اصبح عمره الان يتراوح بين الثالثة والعشرين والعاشرة وهو جيل لم ير في عمره الا الدمار والنهب والحصار والتجويع واليتم والقتل وغياب الموجه الوطني الاخلاقي
وهنا بيت القصيد حيث ان هذا الجيل بحاجة الى علماء نفس واجتماع لاعادة تاهيلهم ليكونوا افرادا سويين في مجتمع قادم
اما والحالة لم تحسم بعد فسيصبح الوضع اصعب وهذه احدى اصعب مخططات العدو الغازي لتخريب الاجيال وحرف المفاهيم الوطنية لها
ولكم تحياتي
كانوا يعيبون على حزب البعث من كان يمنع الشباب من البنطلون الضيق او الكلاسك ...بينما هو كان يحمينه من هاي الظاهره ... حزب متجدد دائما
ردحذفههههههههه
ردحذفاخترتَ عنواناً جميلاً أستاذ مصطفى لـ مخلوقات مشوّهة العراقيّة .
استاذ مصطفى .....انى اسفة لكن ماقادرة امسك نفسى من الضحك المبكى على هذة المخلوقات الشاذة ,,,,,,يعنى فعلا شر البلية ما يضحك ,,,,,واللة العظيم حتى هنا فى الغرب لم ارى مثل هذة العاهات ,,,,امريكا تعبت من ارسال التروبس وحاملات الطائرات وخسائر بشرية والبشر عدهم الة قيمة ودافع الضرائب الامريكى يضغط على حكومتة لذلك قررت استخدام نوع اخر من الحرب الا وهو تدمير الاجيال الفتية وزرع كل ماهو شاذ فيهم ,,,ما نتصورة ومالم نتصورة ومشكلة الاعلام فى بعض الاحيان يخجل من ان يطرح مشاكل الشباب بصورة واضحة ونفضل ان نبقى نختفى تحت شعار العيب والمستحى على ان نناقش او نخوض فى المحرمات ,,,,,,تحياتى
ردحذفهناك خمسة ملايين يتيم حسب احصائيان اممية وجهات عديدة، هؤلاء هل مكرت بهم العصابة الخصراء والدجال الشيطان في النجف؟
ردحذفلنرى وتسمع:
أي غد سعيد مزدهر ينتظرنا بعد هذا الحاضر المأساوي ؟. واحدة من أعظم جرائم الأعداء إغتيالهم لمستقبلنا. شبابنا بعد معسكرات العمل الطلابي الصيفية في البناء و الاعمار و مراكز الرعاية العلمية و نشاطات إتحاد الشباب و منظمات الفتوة و الطلائع و الخدمة الإلزامية في الجيش مصنع الأبطال هاهم بين حرية عبثية منفلتة و تجهيل و إنفصال عن هوية الأمة و بين إنزلاق في نشاطات و ممارسات دينية منحرفة.
ردحذفسوف يبقى المجنمع العراقي اصيلا ولن تغيره هذه الاشكال القبيحة التي جاء بها الاحتلال .. مرحلة وسوف تمضي كع الريح انها مجرد فقاعة صغيرة سرعان ما تنتهي بأذم الله ويعود العراق محررا من الصفويين ويعود لاهله الاصلاء الحقيقيين
ردحذفشين كاف !!
ردحذف