الصفحات

الأحد، 30 ديسمبر 2012

عضو جديد في نادي (القندرة)!

الفار يهرب من ساحة المواجهة
بعد (القندرة) التاريخية التي ألقمها البطل الهمام منتظر الزيدي لمجرم العصر السفاح جورج بوش، والتي سبقتها أحداث مماثلة، جرت وقائعها في: قم حيث احتفل بعضهم بالمقبور محمد باقر الحكيم، وفي النجف حيث استقبل النجفيون الجاسوس الدولي الشهير أياد علاوي، وفي أربيل حيث وجهت بعض (القنادر) إلى كتكوت الحوزة عمار الحكيم، دون أن ننسى ماجرى في بيروت على يد شاب عربي وجَّه (قندرته) إلى المجرم العميل المأبون أحمد الجلبي.



أقول بعد كل ذلك انضم اليوم عضو جديد إلى نادي (القندرة)، حيث وجه الأنباريون الأبطال، روحي فداهم، نيران أحذيتهم الرشاشة إلى الجبان صالح المطلك الذي جاء ليركب موجة الشرف الذي فاته، يوم سقط في وحل التخاذل، حيث شيَّعه الأنباريون الأبطال، سلمت أياديهم، بمايستحق هذا الصباح...


الأنباريون يودعون المطلك بمايستحق
 للاطلاع على الوداع الحار للمتخاذل صالح المطلك، يرجى الضغط هنا.
لكن أطرف مافي القصة كلها، ان هذا الجبان الفار من ساحة المواجهة الأنبارية صرَّح انه تعرض لمحاولة اغتيال من مندسين، لدى مشاركته في اعتصام العراقيين المتواصل منذ أيام في محافظة الأنبار، دون أن يذكر انها كانت توديعاً بالأحذية، وهو مايليق بجبان مثله!
تعيش وتاكل غيرها، وعقبال باقي الجبناء والعملاء...

هناك 14 تعليقًا:

  1. ههههههههههه ونعيش نسمع غيرها..

    هذا هو إستحقاق كل عميل يتنكر لأبناء جلدته

    ردحذف
  2. الدكتور فاروق الفتيان30 ديسمبر 2012 في 7:41 م

    سلمت اياديكم يابطال الانبار،هذا هو مصير الخونة الذين باعوا الارض والعرض لقاء حفنة من الدراهم المعدودة واذا استطاع اليوم المطلك ان يخرج من غضب الجماهير وهو كالجرذي المرتعد تحت حماية المرتزقة من حماياته،فسياتي اليوم الذي لن يجد من يدافع عنه هو وامثاله من خونة هذا الوطن ((وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنقَلَبٍ يَنقَلِبُونَ)) صدق الله العظيم
    الدكتور فاروق الفتيان

    ردحذف
  3. بإعتقادي مستقبلا في العراق يراد ننشأ متحف للقنادر واعضاء نادي القندرة من الشمع الاسود الله يسود وجوهم دنيا وآخرة

    طبعا سمعتم ان المجرم بوش اخيرا تم وضع تمثاله من الشمع في البيت الابيض مع رؤساء امريكا الاخرين، بس ولا واحد ينسى انه أول رئيس امريكي عضو شرف في نادي القندرة العراقي......

    ردحذف
  4. مبروك للمطلق عضويتة وسواد وجهه ههههههههههههه هههههههههههههههههه والله عجبوني تسلم إيديهم وكنادرهم .

    ردحذف
  5. مصطفى الآلوسي30 ديسمبر 2012 في 10:18 م

    المطلك كان يتصور انه بحضوره الى مقر المظاهرة سوف يتلقاه المتظاهرون بالهتافات كونه سنيا "منهم وبيهم" وتناسى انه باعهم بأرخص الأثمان حينما وضع يده بيد المالكي "بطل المجاري" واليوم هو بطل الشحاطات.

    ردحذف
  6. ضابط من ديالى
    نفتديكم يا اهل الانبار لان الفدى فيكم هو فدى للعراق العظيم فهل من سامع ممن يدعي الاصاله من غيركم وهل من عارفآ بما تعنيه الاصاله ؟؟؟؟؟
    في وسط جمعك ينشدُ الشعبُ الامانْ
    نتقاسمُ الاحلام والالام والاحزانْ

    ردحذف
  7. الانبار دائما في المقدمة وهي درة تاج المقاومة العراقية والعربية والاسلامية
    وقد حاولت القوى العميلة مرارا هضمها ولكن في كل مرة كانت تصاب بالغصة
    والان تحاول تدجينها والالتفاف على حركتها خوفا من امتداداتها
    وفي التاريخ دروس وعبر مفيدة
    ولكم تحياتي

    ردحذف
  8. الف مبرووووك..دخل التارخ مثل عمًه بوش

    ردحذف
  9. جياد التميمي31 ديسمبر 2012 في 1:34 م

    شيئ رائع ان يُساق العميل بالعصي و النعال . و أمر يبشر بالخير .
    لكني أخشى أن هذه الطردة مجرد مناكفة بين عميل و عميل آخر يعني صراع على مراكز " الرمز السني "!!! .
    فلماذا لم يطرد قبله العميل العيساوي و العميل الآخر العلواني ؟؟؟
    قبل أن يفرز الشعب فرزا بينا بين صفحتي الشرف و العمالة ... لن نكون بخير .

    ردحذف
  10. عفيف الدوري2 يناير 2013 في 12:34 م

    عاشت أيادي من وجهوا القنادر الى من يستحقها..وهذا جزاء كل من يبيع شعبه من أجل مصالحه ومن اجل الجاه والمنصب..عاش نادي القندره الذي ينتقل باستمرار من قندره الى أخرى..
    والى المزيد من القنادر.

    ردحذف
  11. و الله أخي مصطفى لو أن كل عراقي صغيرا و كبيرا ألقم صنائع المحتل حجارة مثل هذا " المطلًق من شعبه " لما كان هناك اليوم أي كلب يعوي على تراب العراق

    ردحذف
  12. مصطفى الآلوسي2 يناير 2013 في 12:35 م

    ولاتنسى يا أخي لبيب أن سعر الحجارة والقنادر والشحاطات سيرتفع لأنها ستكون متعددة الاستخدامات. لو كل كلب القمته حجرا **لأصبح الصخر مثقالٌ بدينارِ

    ردحذف
  13. و الله صدقت أخي مصطفى..و مرًات أحس أن الأشياء التي ذكرتها جميعا و التي ستكون متعددة الأستخدام كما تفضًلت لها قيمة أكبر من قيمة المضروب بها والمقسومة له...
    تحياتي للمداخلة

    ردحذف
  14. غازي الحمداني2 يناير 2013 في 2:09 م

    ان ماحصل للحقير صالح المطلك قليل بحقه لن يعتقد ان هذه التصرفات تنطلي على المعتصمين.
    بارك الله باهل الانبار وبكل يد ساهمت بالرمي على هذا المجرم

    ردحذف

التعليق حق مضمون للجميع بشرط:
1. أن يكون في مضمون المقال، وليس بشأن مقال آخر.
2. أن لا يتعرض للأشخاص والمعتقدات الدينية، وأن لا يستخدم عبارات بذيئة.
مع التقدير