وجهات نظر
هذه وثيقة نادرة بخط يد البطل الرمز صدام حسين، يسر وجهات نظر أن تنشرها اليوم وهي تحتفي بذكرى استشهاده، يرحمه الله تعالى.
وتنبع أهمية الوثيقة من القيم التي تؤكد عليها وتحرص على إبرازها بمعاني الرجولة والموقف الأصيل والثبات على الحق، وهي القيم ذاتها التي جسَّدها البطل صدام حسين، وهو يواجه الموت ببسالة نادرة ورجولة قلَّ نظيرها، مسجلاً بذلك أعلى صور الثبات والبطولة وأقوى درجات المواجهة بين الحق والباطل.



رحمه الله صكارهم
ردحذفاااه على يوم واحد يرجع
بسم الله الرحمن الرحيم
ردحذفالأضداد لا يمكن أن تلتقي، وهذه سنة كوينة ثابته، لأنها متى ما ألتقت تفتت هذا الكون وأصبح مُجرد تاريخ، لذا لا يمكن أن نقارن الرجولة والشهامة وحب الوطن للشهيد صدام حسين، وما عليه مَن يحكم العراق منذُ السنة العجفاء 2003 حيث إِنعدام كلي لمقومات الرجولة، والشهامة والغيرة وإِنحسار دور الحاكمين في العمالة، والسفالة والرذيلة، إِنه التاريخ الذي يجمع الأضداد، والبقاء مَن كان على مسارات القرآن والسنة ولا شيء غيرهما.؟
ردحذفبسم الله الرحمن الرحيم ..
رحم الله رمزنا للمعالي الشهم المجيد صدام حسين ، فقد حمل من الايمان وقيم العروبة والاسلام ما قل نظيره وجسدها سلوكا رجوليا انسانيا على صعيد الواقع أكان شخصيا أم رسميا ،وليس غريبا ان يجتمع الشر كله كي ينفذوا جريمة اغتياله والغدر به على مرأى ومسمع الجميع لما مثله من رمزية عدل وحق على امل ان لا تقوم للايمان قائمة ويتفردوا في تسلطهم وادارة البلاد والعباد بما يشتهون ، ولرب اطلاله بسيطة على المشهد الوطني والعربي والدولي منذ احتلال العراق واغتيال الرمز رحمة الله عليه ورضاه ، يعطينا حجم التأثير المعنوي لجريمة الغزو والاحتلال ، والتفاعل الظاهر والمستتر العام والشامل مع احقية دحر الظلم والاحتلال ، رحمك العزيز الجليل بواسع رحمته وجعل مثواك عالي الجنان وعهدا وفي يوم استشهادك الذي نحتفي ان تعز الرجال الوطن والدفاع عنه كعزها لشواربها ومتمات رجولتها ،فلا رجولة والوطن مغتصب ، ولا شجاعة والشعب مبتلى ، ولا ايمان والغريب يحكم الديار ، الله اكبر حي على الجهاد ، الله اكبر حي على الجهاد
أنه صدّام حسين ولا يليق بمثله إلا أن ينتخي بكل قيم البطولة والرجولة... إنه صدام حسين الذي علّم الأجيال المعاصرة معاني الثبات على المبدأ والصمود والمقاومة،،، إنه صدام حسين وكفى بأسمه مرعباً لأعداء الأمة...
ردحذفرحمك الله سيدي وأحسن مثواك
شكرا أستاذ مصطفى على هذه الوثيقة الهامة بخط يد الشهيد الكريمة رجمه الله
ردحذفشكرا لك ايتها العربية الاصيلة
ردحذفرحمك الله سيدي القائد الذي لم تنجب الأمة مثله
ردحذففدوة لروحك ، كنت نعم الشارب
ردحذفسيبقى شاربك خالدا ، ويبقى قلمك خالدا وتبقى بإبتسامتك النقية خالداً ويبقى ذكرك خالدا ، لأن الخلود لايليق الا بمثلك
نسأل الله تعالى ان يحشرنا معك في الجنة
مع هذه الوثيقه التاريخيه التي اتحفنا بها الاخ الكريم والعزيز مصطفى والتي تصادف مع ذكرى استشهاد القائد والرجل الشجاع وصاحب النخوه الذي جعل روؤسنامرفوعةالشهيد صدام حسين رحمة الله واسكنه فسيح جناته...نقول نعم يا قائدنا العظيم انت دائما تفخر وتعتز بكل شىء يليق برجولة العرب وفروسيته وتذكيرنا حتى لا ننسى عروبتنا وحميتنا للدفاع عن الارض والعرض...فرضوان الله عليك يوم ولدت ويوم استشهدت ويوم تبعث حيا باذن الله تعالى
ردحذفموقفي صعب في ابداء تأييدي لهذا الراي لاني بلا شارب ههههههه .
ردحذفتحية لابو عداي رمز الرجولة
بوركت أخي مصطفى على هذه الوثيقة الهامة التي تحمل خط وتوقيع ذلك الرجل المهيب من قلة أمثاله,رحم الله الشهيد الرمز واسكنه فسيح جنانه,ولكم الشكر والعرفان بالحفاظ على هذه الوثيقة.
ردحذفرحم الله الشهيد البطل ابن العروبة والأسلام وابن العراق الأشم نعم الرجل انت ابا عدي فارس يعربي يوم تخاذل ادعياء الفروسية وقفت انت بصولجان الحق زاهيا مؤمنا واثقا صادقا صدوقا لترسم بدمك الطاهر لوحة للأجيال القادمة كيف يكون الفرسان وكيف تكون الرجولة وحب الأوطان ,,,,
ردحذفرحم الله البطل
ردحذفيرحمك الله ويصبرنا
ردحذفنم قريرا يا ابوعدي فقد نلت كل الفخر ان اعداءك هم اتباع المجوس واليهود
ردحذفرحم الله الشهيد البطل .. قائد العرب جميعا ... انه اسطورة نفتخر بها مدى ما عشنا ...
ردحذفلايفهم هذه المعاني الا الرجال الاصلاء...الشجعان...
ردحذففي عليين ياشهيد الحج الاكبر
العميد الركن ق . خ في الجيش الوطني من ديالى البطله
ردحذفنبكيك دمآ ياسيدي يالعزيز الكريم الشجاع المغوار وليخسأ الخاسؤون الى المجد ايها العراقيون للثار ممن خان العراق وخان الشوارب العربيه العراقيه فوالله لن يهدأ لنا بال الا بالنصر او الشهاده