الصفحات

الجمعة، 14 فبراير 2014

قليلاً من الحياء في عيد "فالنتاين"

وجهات نظر
خصيصاً للذين يحتفلون بعيد "فالنتاين"، باعتبار (شكو بيها مناسبة للفرح، خطيه خلي الناس يفرحون شويه)، أهدي هذه الصورة...




هل وصلت الرسالة، أم من الضروري إرسال صور أكثر تعبيراً؟
وطبعاً تذكروا فلسطين وسوريا وكل مظلوم ومحروم حيث القائمة تطول كل يوم..

هناك 11 تعليقًا:

  1. الله ينصــــــــــــــــــــــــــركم

    ردحذف
  2. منصورين باذن الله
    سدد الله خطاكم

    ردحذف
  3. قارئة الفنجان14 فبراير 2014 في 4:55 م

    ندعو ﻻهلنا بالرمادي ويحميك الله من كل مكروه يارب

    ردحذف
  4. طبعاً أتذكر كل ماحدث في ألعراق منذ ٢٠٠٣ وماجرى لحد هذا أليوم
    واتذكر فلسطين بلد أمي حبيبتي ألغاليه وسوريا
    وكل مظلوم ومحروم

    ردحذف
  5. التلهيه في صخب العولمه التي قتلت الحب والاحساس والشعور الانساني واصبحت الماديات هي اساس العلاقات والعيش

    ردحذف
  6. طارق الدليمي14 فبراير 2014 في 5:18 م

    نعم .

    ردحذف
  7. اللهم ثبت اخواننا في الانبار وايدهم بجنود من عندك لايعلمهم سواك اللهم انصرهم نصرا مؤزرا مبينا على نوري العجمي وجنوده فروخ العجم

    ردحذف
  8. ممكن لنا ان نعذر جيل الإحتلال الذي بؤمن بهذه ""المناسبة"" ويحتفل بها في ظل الفوضى الأخلاقية ، ونامل بأنه يوما ما سيعرف حقيقة ما كان يقلده بشكل أعمى وبخطأه في إنه لم يسمع لنصح هذا الشخص وذاك ولايسمع لأقوال علماء الدين الصادقين وهم يحرمونه ، لكن ما يحز بالنفس هم الأكبر سنا ويحتفلون به بشكل اعمى ويتداولون الأخاديث عنه بل حتى الذهاب خصيصا للأسواق لشراء الدببة والملابس الحمراء .. أمة محمد عليه أفضل الصلاة والسلام والتي قال عنها خير أمة أخرجت للناس ، تقلد بشكل أعمى الغرب بل والسيء منها فقط للأسف .. هنيئا لعدونا تقليدنا الأعمى لهم وترك سنتنا المحمدية الشريفة

    ردحذف
  9. الله ينصركم ويثبت اقدامكم ضد الروافض الخونه اعداء الامه الاسلاميه

    ردحذف
  10. لم أحتفل بأي عيد منذ أحتل العراق..ا

    ردحذف

التعليق حق مضمون للجميع بشرط:
1. أن يكون في مضمون المقال، وليس بشأن مقال آخر.
2. أن لا يتعرض للأشخاص والمعتقدات الدينية، وأن لا يستخدم عبارات بذيئة.
مع التقدير