الصفحات

الأربعاء، 19 فبراير 2014

لعنة العراق: انتحار مغتصب وقاتل عبير الجنابي

وجهات نظر
دم العراقيين ليس ماءً وحوبتهم عند الله تعالى ليست هباءً منثوراً...


التفاصيل تجدونها هنا
الرحمة لروح طاهرة العراق عبير الجنابي وأسرتها التي قضت بين أنياب هذا الوحش والضباع التي كانت برفقته..

ولتفاصيل أخرى عن الموضوع يرجى الاطلاع على ما ورد هنا و هنا.

هناك 37 تعليقًا:

  1. انها عدالة السماء
    لم تقتص منه عدالة الارض فاقتصت منه عدالة السماء

    ردحذف
  2. اللي عند الله ما يضييع

    ردحذف
  3. هذا هو قصاص الله تعالىمن جندي أمريكي وهو غير مسلم ، فكيف سيكون قصاصه سبحانه وتعالى من مجرمين مسلمين أو ممن يتلبسون لباس الدين الإسلامي؟!!!

    سبحان ربي الذي يمهل ولايهمل

    ردحذف
  4. Akroma Aliraq Akroma Aliraq19 فبراير 2014 في 2:17 م

    عندما الشذوذ يتعاظم تصبح الحياة لامعنى لها ولذلك لعنة الله تضرب عقلك وتصيبك باليأس من الحياة وحينها تتوقف الحياة وتلملم افكارك للرحيل عن هذه الحياة بقدرة الله العزيز الحكيم

    ردحذف
  5. الى جهنم وبئس المصير , هذا عقاب الله

    ردحذف
  6. والله اخواني لم ينتحر وانما قتلوه لكي تمحي امريكا وصمة مجسدة حية من وصمات عارها وخستها ونذالتها وبهدف اخر هو جعل العراقيين ينسون ولكن العرقيين لن ينسوا لا قورش ولا هولاكو ولاا مريكا السفلة

    ردحذف
  7. ساري العبدالله19 فبراير 2014 في 2:38 م

    الا لعنة الله على الضالمين

    ردحذف
  8. بمهل ولا يهمل،،،
    الحيوان لو وقع بيدي لكنت قطعته اربا وجعلته يأكل من لحمه النتن القذر هذا الوحش المختل

    ردحذف
  9. الله ﻻ يرحمه

    ردحذف
  10. اللهم عامله بعدلك

    ردحذف
  11. مجرم إبن زنا دون أدنى شك وهو حال غالبية زملائه،لا نسب ولا تربية ، الإنتحار هو العلاج الشافي هم فكيف بمن إرتكب تلك الجريمة الشنعاء؟ لكنه أحس بالذنب دون شك وإلا لما إنتحر، فهو رغم سقوطه الأخلاقي لا زال أشرف من سياسيي المزبلة الخضراء ونواب البرلمان والحوزات والمليشيات ومن يصفق لهم من جيوش إلكترونية سافلة، فهؤلاء كلهم مصرون على السقوط والتمرغ بوحل التبعية لإيران وأميركا

    ردحذف
  12. الى جهنم وبئس المصير

    ردحذف
  13. على الاقل له الشجاعة لكي ينتحر الباقي على حكومة العار التي قبّلت ارجل المحتل وتعمّدت بدم العراقيين

    ردحذف
  14. احمد الاعظمي19 فبراير 2014 في 3:21 م

    خزي في الدنيا وعذاب في الاخرة ... الا قبح الله وجه امريكا وجنودها ....

    ردحذف
  15. محمد القريشي19 فبراير 2014 في 7:13 م

    هذه لعنة الله.

    ردحذف
  16. هذا أمريكي وحكم على جريمته القذرة مدى الحياة التي أدت في النهاية الى انتحاره،فما بالنا بأبناء جلدتنا الذين يمارسون الاغتصاب والقتل بشكg يومي وممنهج ولا احد يحاسبهم انهم مليشيات المالكي القذرة،سيأتي اليوم الذي سيحاسب به الشعب جميع القتلة واللصوص قبل ان يحاسبهم الله

    ردحذف
  17. الى جهنم وبئس المصير

    ردحذف
  18. اللهم انت ولينا ونصيرنا فنعم المولى ونعم النصير

    ردحذف

  19. الى جهنم وبئس المصير

    ردحذف
  20. دعاة حرية الانسان ..وتحرير الشعوب ..

    ردحذف
  21. الله اكبر ..الا لعنة الله على الضالمين

    ردحذف
  22. محمد عبد القادر19 فبراير 2014 في 7:27 م

    الى جهنم وبئس المصير

    ردحذف
  23. هذا نموذج امريكي حقير من النماذج الذين جائو لاحتلال العراق بعد ان تم تعبئة ذهنة الفارغ بشتى الاكاذيب عن الحرية والديقراطية ووو...الخ ...ولكن ما بالك من اولاد الحرام الحقراء الذين من ابناء جلدتنا والذين ارتكبوا وما زالو يرتكبون ابشع الجرائم بحق ابناء وحرائر شعبنا الصابر وبمباركة العمائم واحزاب العار المساهمين بالعملية السياسية الداعرة ! تبا ثم تبا لكل هؤلاء السفلة , واذا قام هذا النكرة بالانتحار نظرا لوغزة ضميرة المريض , فهل سيصحى ضمائر الاحزاب الساقطة والعمائم المقرفة يوما ! كلا ثم كلا لا ينبغي الانتظار بصحوة ضمير من لا ضمير لة !

    ردحذف
  24. الشيخ محمود الجاف19 فبراير 2014 في 7:28 م

    الى جهنم وبئس المصير .

    ردحذف
  25. وبشر القاتل بالقتل والزاني بالزنى ..
    يارب انت على الظالم

    ردحذف
  26. انها عدالة السماء
    لم تقتص منه عدالة الارض فاقتصت منه عدالة السماء

    ردحذف

  27. لقد استهتروا بارواح الابرياء وسفكوا الدماء وعادوا الى بلدانهم وفي اعتقادهم انهم انتصروا لامريكا دولة الاثم والعدوان .. قرأت الكثير عن ذكريات جنود الاحتلال الذين عادوا لوطنهم حاملين جرائم دولتهم العتيده .. من فاحت رائحة جريمته هيأت له قواته المسلحه محاكمة هزليه واصدرت عليه احكاما لاتتناسب مع هول جريمته..من شاهد تلك المجندة الامريكيه التي ظهرت صورها تعذب السجناء العراقيين في سجن ابو غريب تحت سمع وبصر حكومة الاحتلال والتي حملت سفاحا من زميلها المجند وهي اصلا كما ورد في سيرتها كانت لقيطة من ابوين مجهولين ..صدر قرار بسجنها كان عقوبة مخففه لكن هل ضاعت حوبة العراقيين؟ نشرت الصحف بانها اصيبت بنوع من الاكتئاب عادة يصيب المجندين الامريكان وقد لجأت للكحول والمخدرات لكن هل توقف صراخ ضحاياها ودعواتهم باللعنات عليها؟.
    وقد ورد خبر موتها منتحرة بجرعة مخدرات كبيره وقد كتبت رساله تفيد بانتحارها لانها ضاقت ذرعا بحياتها.
    ويستمر مسلسل الحوبات فهذا القناص الامريكي المشهور كريس كايل الذي اصدر كتابا يحكي بطولاته بقتل مئات العراقيين وقد قرأت مذكراته فهل سلم من حوبة العراقيين؟ .. العام الماضي نشرت الصحف الامريكيه خبر مقتله اذ انه بعد خروجه من الجيش الامريكي قرر انشاء ناديا خاصا للرمايه لتدريب جيل من القناصين واثناء وجوده في ساحة النادي قام احد زملائه الجنود السابقين باطلاق النار عليه وقتله مع قناص آخر ولم تعلن اسباب مقتله ولكن اسباب مقتله معروفة للعراقيين بان الحوبه تطارد اصحابها من المهد الى اللحد.
    هنا اقف قليلا لانبه غفاة البشر في العراق الذين استهتروا بحياة الابرياء وعلى رأسهم مقتدى الصدر والمجرم هادي العامري والمالكي وابو درع والزاملي وكل من ازهق روحا بريئه من زبانية السلطه ان سيف الحوبه مسلط على اعناقكم وينتظر اللحظه ليطيح برؤوسهم العفنه غير مأسوف عليهم.. فليتذكروا المثل العراقي: ياحافرالبير لاتغمق مساحيها تالي الفلك يندار وانت تقع بيها.
    ونحن بانتظار ان يقعوا فيها لينالوا جزاء جرائمهم.. فبمثل ماتدين تدان وعلى الباغي تدور الدوائر ... فصبرا ايها الاوغاد حيث لاتدرون اين المفر ..
    وسيرى الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون.

    ردحذف
  28. الى جهنم و بئس المصيــر ..هذه عقوبه الدنيـا ..و الاخره ادهـى و امـر ..بـــأذن اللـــه ..

    ردحذف
  29. المصيبــه والطـامـه الكبـرى ان هنـاك مـن كــلاب ( العـراق ) ( حاشاكم )و ميليشيـات الداخـليـه يسيـرون على نهــج الامـريكــان القـذره ... و يفعلـون اسـوأ ممـا علمهـم الامـريكـان ..اليســوا الاثنيــن مشتـركيــن بــأنهـم اولاد زنــــا ؟؟ و ان اختلفت اديانهم و قومياتهم ؟؟

    ردحذف
  30. ميديا الشرق الأوسط19 فبراير 2014 في 11:58 م

    الى جهنم وبئس المصير هو وعصابة المحافظين الجدد الصهاينة

    ردحذف
  31. وردة الإبداع19 فبراير 2014 في 11:59 م

    تعليق للخبر الثاني ،،قصة البطل قناص بغداد مع الشاب سالم استطاع ان يبيد كتيبة كاملة إجرامية قتلت عائلة الشاب سالم والديه وأخويه الصغيران واخته رغد ،،ورغد تم اغتصابها وحرقها عليها رحمة الله ،،وتمكن البطل سالم من مع قناص بغداد أبو سعيد من قتل هذه الكتيبة المجرمة وحرقهم ،،مات القناص ومات الشاب سالم الله يرحمهم

    ردحذف
  32. يرحمهم الله تعالى وشهداءنا اجمعين

    ردحذف
  33. الى سقر وبئس المصير له ولامثاله ممن تجاوز او اعتدى على شعبنا

    ردحذف
  34. الى جهنم وبئس المصيررررررررررررررررر

    ردحذف
  35. الى الجحيم

    ردحذف
  36. لعنة الله عليه

    ردحذف
  37. ابو عادل الموسوي22 فبراير 2014 في 12:19 م

    لعنة الله عليه
    الى جهنم

    ردحذف

التعليق حق مضمون للجميع بشرط:
1. أن يكون في مضمون المقال، وليس بشأن مقال آخر.
2. أن لا يتعرض للأشخاص والمعتقدات الدينية، وأن لا يستخدم عبارات بذيئة.
مع التقدير