الصفحات

السبت، 16 أغسطس 2014

بهذه العقلية سيحكم حيدر العبادي العراق! وثيقة

وجهات نظر
مصطفى كامل
نعرف جيداً ان أكثر من يتآمر على الثورة العراقية الكبرى وعلى أهل السنة، بالتعبير الدارج هذه الأيام، هم السياسيون السنة الذين يطفون على سطح الأحداث الآن، ولكن انظروا إلى العقلية التي تتحكم بحيدر العبادي وتيقنوا ان هذا لن يكون أفضل من سابقه المجرم الإرهابي الساقط نوري المالكي، فهؤلاء ليسوا أكثر من سائقي قطار في المشروع السياسي الاحتلالي في العراق المسمى عملية سياسية، ولن يغيروا من مساره أو هدفه المعلن وهو تدمير العراق وتقسيمه وقتل شعبه.

فحيدر العبادي هنا يؤكد انه لا ظلم وقع على أهل المحافظات الثائرة ولا هم يحزنون، بل هو مجرد تغرير وتحريض من سياسيين، مشتركين معه في سفح دم العراقيين ونهب ثرواتهم، وبالتالي فعلى أهل هذه المحافظات أن يدفعوا ثمن خضوعهم لهذا التحريض بالتشرد في الصحراء!
انها عقلية حزب الدعوة الشيطانية وعقلية كل من سار في مشروع الاحتلال اسلياسي المتفق عليه بين اميركا وإيران، ودولاً أخرى في منطقتنا وفي العالم.

الفيلم تجدونه هنا

وهنا 



هناك 37 تعليقًا:

  1. اني كلتها من قبل همه كلهم مثل حجار الـ ..... ساف أنكس من ساف والأيام ستثب ذلك .. وأتمنى أن أكون مخطأة أتمنى!!!!

    ردحذف
  2. الفلوجي هيثم16 أغسطس 2014 في 2:55 م

    يروج جلب اجرب يجي جلب اسود

    ردحذف
  3. أخي الفلوجي
    ليش الإهانة للكلاب؟ هل رأيت أو سمعت كلبا خائنا؟ يتآمر على أهل بيته مع عدو أجنبي؟ أم يحمي مكانه ووطنه وأهله حتى الموت؟
    هل رأيت كلبا مهما بلغت شراسته يقتل بني قومه؟
    هل رأيت كلبا يأكل أكثر مما تسمح به معدته؟ هل رأيته يسرق وينهب اللقمة من غيره؟
    لا ادري لماذا يشبه البعض حثالات البشر بالكلاب وهي التي حباها الله بأجمل الخصال: الوفاء والدفاع حتى الموت عن حياضها (الوطن)

    ردحذف
  4. وعندهم أمل في التغيير

    ردحذف
  5. دعوا من غرهم التغيير واكدوا اننا ضدهم ولكن عقول حزب الدعوة العميل تشبع بالحقد والكراهية لكل ما هو عراقي شريف وعندما يتحدث هذا الجربوع ضد حزب البعث هو يقصد كل الشرفاء في الامة ويقصد الوطنية والقومية وعدم التبعية لخارج الحدود هم مؤمنين بالمحتل واذنابه وايران وفكرها الصفوي ومنهج الاقصاء والغاء الاخر والطائفية

    ردحذف
  6. أسيل الجواري16 أغسطس 2014 في 8:36 م

    كلامه من الواقع هذه حقيقة بعض قيادات السنه السابقه من حلف الغادرين جماعة خميس الخنجر ومحمد الهايس واحمد ابو ريشه

    ردحذف
  7. لبنى عبدالله16 أغسطس 2014 في 9:24 م

    لماذا لا تعطوا الرجل فرصة .. يمكن يستطيع ان يوحد العراق

    ردحذف
  8. ولماذا نعطيه فرصة ونحن نعرف انه لن يفعل الا ما يدمر العراق ويقتل اهله.
    هل لدينا الكثير من الوقت لنضيعه في تجارب فاشلة؟!

    ردحذف
  9. وماذا ينتظر من عضو قيادي في حزب الدعوة الايراني الذي شاب على المفاهيم الطائفية الفاشية , والذي تمت تزكيتة من ايران وباركتة الحوزة الرشيدة وصادقت علية امريكا , ماذا يمكنة ان يفعل سوى تكملة ما سار علية الاقدمون من الجعفري والمالكي ! اذ لوتمتع بعقلية منفتحة ومتنورة لما استمر بالبقاء في هذا الحفرةالكنيفة ذي الغطاء الديني التي خرجت العملاء والمجرمون والسراق والقتلة

    ردحذف
  10. من كلامة يظهر أنه سوقي بامتياز وضحل وحاقد على كل ما هو عربي. ولقد صدق الشابندر الذي كان رئيسه في إيران ( في مقطع اليوتيوب الذي رأيناه مؤخرا) بأن العبادي غبي وقدراته محدودة جدا.

    ردحذف
  11. الكلب مايعض ذبلو

    ردحذف
  12. Ahmad Souleiman ALzubaidy17 أغسطس 2014 في 11:45 م

    الله يكون في عونك ياعراق الظاهر لن تخلص من أنجاس حزب الدعوة
    أذناب الفرس المجوس والمنفذين لأوامرهم ... حتما سيطرد العبادي
    كسابقة الهالكي بالقنادر.

    ردحذف
  13. اناس اعتادوا على الكذب فاصبح دينهم.ومن يأمل ذرة خير منهم فهو بلاعقل

    ردحذف
  14. طبعا نحن حكمنا عليه قبل ان يتحدث.. وسارعنا بتقييمه قبل ان نسمعه لثقتنا العالية بقدرتنا على قراءة وجوه عملاء لن يختلفوا عن زملائهم مهما لبسوا من أقنعة.. ومن خلال هذا اللقاء القصير نستطيع تقييم المرحلة القادمة... إنها عبارة عن مرحلة يهان فيها سياسيي السنة وهم يستحقون ذلك.. كذلك سيكون على هذا العميل القزم أن يثبت عداءه للبعث العظيم كي يكسب رضا اسياده اولا ثم تابعيه من الصغار الصغار.. والمهم في هذه اللقاءات انها تتم قبل أن يستلم مهام عمله ويبدأ المستشارين بتدريبه من اجل تحسين لغة خطابه.. أي إنها تعبر عن واقعه الحقيقي..

    ردحذف
  15. من طينة واحدة ..

    ردحذف
  16. ما رح يتهنى بشي صدrوني

    ردحذف
  17. زين اذا هيج البعثين عدهم جماهيرية ولحد الان هم اصحاب القرار بالعراق انتوا شكو باقين ,..؟ معناها الشعب يريد البعثين وميريدكم لانكم مو عراقين .

    ردحذف
  18. قيم الركاع من ديرة عفج

    ردحذف
  19. حقد امريكا على العراق ان امرت علينا فضلاتها و حقد نوري على من لم ينتخبه كان في ترشيح هذا المخلوق المتحول المريض نفسيا المعقد كم كان حقدك علينا يا نوري ان تركت بعدك فضلاتك لتحكم عراق الرجال

    ردحذف
  20. عدهم شماعة يرمون عليها ثقل أخطائهم مشوا بها عملية الفساد لعشرة سنين طيب والقادمات من الأعوام .. هنا من أسقط صورة المالكي حيث اقتلعتها أحذية أهله أولا .. سؤال للتاريخ هل نجا منحرف من محاسبة الشارع .. يوما ستعقاب هذه الأحذية المالكي فتكون ميتته قنادرية .. هو تحذير لهذا المتحدث أيضا .. لقد وعى الشعب العراقي الديمقراطية وهضمها ابتعدوا بنا عن العشائرية المقيتة والقوميات التي فرقتنا والألقاب التي ما أنزل بها الله من سلطان .

    ردحذف
  21. Sardar Ahmed Al Jazrawi17 أغسطس 2014 في 11:49 م

    أخي ابراهيم هولاء لا يمتلكون الذاكره واناس كذابون يحرفون التاريخ .. هاهم الان يعدون العده كي يعطوا المجرم المالكي مخرجا امنا .. ان لم يعطوه منصبا سياديا حمايه له ودفاعا عنه لانه من نفس حضيرة الخنازير الدعوجيه

    ردحذف
  22. وداعتك سردار من تشوف اللحية هيج تعرف ماكو خير جاي من ورآها. هايا مو سطحية وتركيز على الشكل الخارجي بس اللحية شكل من أشكال التعبير عن المذهب والفكر وجزء من شخصية ووجهة نظر الفرد في بلدانا.

    ردحذف
  23. Sardar Ahmed Al Jazrawi17 أغسطس 2014 في 11:50 م

    أجدت وصدقت في كلماتك عزيزتي روز انها شكل من اشكال التعبير وجزء مهم من شخصيتهم ....

    ردحذف
  24. تفضلوا ....هكذا يفكرون ...عندما يحكمون العراق ...يقول البعثيين متامرين

    ردحذف
  25. عيني هو منو هذا العبادي هو عميل جديد

    ردحذف
  26. شناشيل شناشيل17 أغسطس 2014 في 11:51 م

    كلبة ايران انجبت 8 جراء الابيض والاسود والابكع او كلهم نجس

    ردحذف
  27. أسلوب رخيص في التحليل والطرح .. آرائه سوقية .. مدعاة للسخرية ولا يشرف أي من أحرار العراق ...

    ردحذف
  28. هادي ملّا جواد الأحوازي17 أغسطس 2014 في 11:51 م

    تتصورن حيدر العبادي يختلف من المالكي الحاقد هم من نفس المصنع الايراني وجهان لعملة واحدة ولعمالة واحدة

    ردحذف
  29. دعوه ينبح كالكلب وسيأتي اليوم الله يولول على حظه العاثر ..عاش العراق ابيا حرا

    ردحذف
  30. لاقيم الركع هاي بدايتها البuثين والبعثين متى راح تخلص من هذي الاسطوانة المخدوشm

    ردحذف
  31. اكرم السلبود17 أغسطس 2014 في 11:53 م

    كل الحكام االذين جاؤ 2003 كلهم فرس مجوس حاقدين على العرب اكسر مخه تلكاه ....

    ردحذف
  32. هؤلاء الذين تتكلم عنهم ايها الصغير اجبروا اميركا على ان تطيح بسلفك اما انت فاعتقد من الصغر انك لن تواجه اصلا

    ردحذف
  33. حتى يعرفه اللي متعشمين بيه خير ومنهم من هو سعيد به لانه متعلم دكتور ما شاء الله ومنهم من هو سعيد به لانه من اهل بغداد ومنهم من هو فرحان لانه اخذها من اللي كان مينطيها ولكن من هذه اللقاءات عرف العراقيون انهم الى قعر المستنقع المجوسي بواسطة هذا المريض نفسيا الجايف ذاهبون

    ردحذف
  34. هههه حزب الدعوه لا دين ولا اخلاق والله والنعم شو هذا الي أتوا الى العراق كل واحد يحكي خياس الاخر

    ردحذف
  35. عبدالحليم حافظ السبعاوي17 أغسطس 2014 في 11:55 م

    ال.. اخو ال...
    نفس الحزب الطائفي ماكو فرق بينه وبين المالكي

    ردحذف
  36. رئيس وزراء الطركة

    ردحذف

التعليق حق مضمون للجميع بشرط:
1. أن يكون في مضمون المقال، وليس بشأن مقال آخر.
2. أن لا يتعرض للأشخاص والمعتقدات الدينية، وأن لا يستخدم عبارات بذيئة.
مع التقدير