الصفحات

الأربعاء، 20 أغسطس 2014

تغريدات في مسألة "السياسيين السنة"

وجهات نظر
مصطفى كامل
هذه تغريدات كتبتها صباح اليوم عن "السياسيين السنة" الذين طفوا على سطح الأحداث في العراق المحتل، يتحدثون عن من يسمونهم طائفة، وهم الأمة بأسرها، وعماد المقاومة وروح الثورة العراقية كلها..
هذه التغريدات تجدونها على حسابي في تويتر



1.   يشعر المرء بالغثيان وهو يسمع كلمة "سياسي سني"، مستذكراً تافهين متسلقين أمثال صالح المطلك ورافع العيساوي وسليم الجبوري ومشعان الجبوري وأسامة النجيفي وآخرين أتفه من أن يتركوا في الذاكرة أثرا..
2.   أثبت "السياسيون السنة" أنهم لا ساسة ولا سنة.
هل من معترض؟!
3.   لا يوجد شيء اسمه "سياسيون سنة" فالسنة مذهب فقهي وليس سياسي. وأمثال صالح ورافع وسليم ومشعان وأسامة ليسوا ساسة أصلا.
4.   لولا المقاومة لم يظهر سياسيو ٢٠٠٥ ولولا الثورة لم يظهر سياسيو هذه المرحلة.
المجد للمقاومة والثورة وأبنائهما ولا فضل لـ "سياسيي السنة" علينا.
5.   كل من يتحدث باسم الثورة مقدماً نفسه "سياسياً سنياً" ليس أكثر من ضفدع. نقيقه مزعج لكنه لا يعني عند الناس جناح بعوضة.

هناك 64 تعليقًا:

  1. سياسي السنه اكبر خونه ومحد جابنه وطي غيرهم والله

    ردحذف
  2. عشت

    سعاد محمد

    ردحذف
  3. صدام العنزي21 أغسطس 2014 في 1:50 م

    نعم نشاطر الرأي

    ردحذف
  4. نحن متفقون على إنهم عملاء صغار..

    ردحذف
  5. ابد ﻻ اعتراض . كلام صائب .

    ردحذف
  6. هم مجرمين يستغلون وينتهزون الفرص

    ردحذف
  7. أحسنت

    ردحذف
  8. كلا يوجد معترض بالعكس كلنا نتفق معك

    ردحذف
  9. Hikmat Mohammed Alani21 أغسطس 2014 في 1:52 م

    صح كلام صحيح

    ردحذف
  10. هؤﻻء حشرات

    ردحذف
  11. ... لا اعتراض طبعا

    ردحذف
  12. ابوزينه العربي21 أغسطس 2014 في 1:54 م

    صح لسانك وكانها لعنة من السماء عليهم
    فلو نظرت للحظات وشاهدت صنعاء والحوثيين يحفرون الخنادق حول العاصمه وذورياتهم واستعداداتهم لا قتحامها وترى الحكام والوجهاء من اهل السنه نائمون في العسل يحلمون ويتناكحون وغير مصدقين انهم في خطر
    وحالهم اليوم اشبه بحال الدولة العباسيه عند محاصرتها من قبل المغول والتتار بقياده
    جنميز خان وهولاكو
    ههههههههه فالتاريخ الاسود يعيد نفسه ولمن في صنعاء .......
    والبوارج المعاديه تحوم خولنا وجزر دهلك الاريتيريه امام شوا،طئنا تعج بالجنود والمدربين الايرانيين والصهاينه
    وكانني اتخيل الجندي الهمجي التتري يخاطب بصوت عال كما ذكر المؤرخون قائلا
    قف ابها الراجل اني قاتلك فينطبح الرجل ليتلقى الموت غبر مصدق

    لا حول ولا قوة الا بالله

    ردحذف
  13. انا اعترض !! على تسميتهم سياسيين سنة لأنهم اثبتوا انهم لايمثلون اهلنا السنة لامن بعيد ولا من قريب

    ردحذف
  14. هذا ما قلته يا عزيزي عدي الزيدي واعتراضك في قلبي وعلى راسي

    ردحذف
  15. مزهر الطرفة21 أغسطس 2014 في 1:55 م

    نحن لانريد ممثلين عن السنة نريد ممثلين عن العراق العظيم بدون ان نعرف من اي مكون ودين وطائفة فقط نعرف انه مهني وكان نزيها يشار له بالعفة والشرف والنزاهة والمهنية وحب الوطن

    ردحذف
  16. هذا هو المطلوب وهذا هو القصد من فضحهم عزيزي الاستاذ مزهر الطرفة

    تحياتي

    ردحذف
  17. سلمك الله استاذ مصطفى الاعتراض ليس على جنابك بل على الصفة التي يحملوها هؤلاء أشباه السياسيين زورا ويهتانا

    ردحذف
  18. لو هذا العسكر عسكرنا لطلوع الصبح ما انتصرنا

    ردحذف
  19. اذا سلمنا من شرهم فنحن من عند الله بخير

    ردحذف
  20. محمد العبيدي21 أغسطس 2014 في 1:56 م

    وهل يعترض لبيب على كلامك الحق ، خاب وخسأ فألهم فهم صنيعة الغزاة لابارك الله بهم فوجوههم كالحة من الغل والغدر والخيانه التي تسري بعروقهم ...

    ردحذف
  21. صح لسانك هم خراعة خضرة

    ردحذف

  22. يلهثون وراء المكنسبات واﻻمتيازات الخاصه بهم فقط

    ردحذف
  23. محمد عبدالرزاق الهاشمي21 أغسطس 2014 في 1:57 م

    والله على راسي استاذ مصطفى هذا واحد من احلى وافضل الآراء التي قرأتها خلال هذه السنوات العجاف...

    ردحذف
  24. صدقت يا ابا عبدالله

    ردحذف
  25. أحقر من المجرمين الطائفيين

    ردحذف
  26. وهل الاكتشاف كان متأخراً-- ام القصه قديمه

    ردحذف
  27. غبي من يقول عكس ذلك

    ردحذف
  28. قصة قديمة استاذ صلاح صقر ولم يكن لنا سوى هذا الرأي منذ طاف هؤلاء على سطح الأحداث..

    ردحذف
  29. ام شمس العباسي21 أغسطس 2014 في 1:59 م

    نوافقك بالرأي أستاذ مصطفى

    ردحذف
  30. إضافة إلى ذلك لا إسلام ولا بشر

    ردحذف
  31. قيصر الهزاع21 أغسطس 2014 في 1:59 م

    كلا لا اعتراض

    ردحذف
  32. نو لا اعتراض

    ردحذف
  33. كلامك صح 1000 %

    ردحذف
  34. ولكن لانستطيع منع الضفدع ان يتمتع بالغوص في المستنقع

    ردحذف
  35. الثورة ليست احتلالا لكي يستغلوا الظروف فهي ملك لأبنائها

    ردحذف
  36. هم اسفل الخونة في قائمة العملية السياسية القذرة الخسيسة
    حتى شركائهم يحتقرونهم

    ردحذف
  37. صدام العنزي21 أغسطس 2014 في 2:01 م

    ثوره حتى النصر وخسأ سياسيو اهل السنة الجبناء

    ردحذف
  38. صحيح فهكذا يظهر الآفاقون والدجالون وصيادي الفرص خاصة من سياسي الغفلة من السنة عبدة الدولار والمناقصات

    ردحذف
  39. من 2005 الى منتصف 2014 فترة كافية للناس لتمييز الغث من السمين

    ردحذف
  40. حفنه منتفعه بحجة الدفاع عن المذهب فهم ليس لهم علاقه بالمذهب ولا هم يحزنون

    ردحذف
  41. وانت الصادق. ابو عبدالله---
    هم ساسه. ولكن من لفظة تسييس الخيول. يعني (( عمال نظافه خيول)

    ردحذف
  42. ولا واحد منهم له تاريخ نضالي وسياسي وطني مشرف

    ردحذف
  43. وهل الخائن سياسي ؟

    ردحذف
  44. ليس دائما جلد الذات. هو الحل---!!
    فجميع من حكم العراق وغيره هم ايضا
    سنه. ( سياسيون سنه)
    طبعا يكرمون ( الساسه السابقون)

    ردحذف
  45. أولئك كانوا ساسة أما هؤلاء فمجرد تافهين طافوا على سطح الأحداث بالصدفة. اقصد بالاحتلال.
    جلد الذات ليس حلاً. ولا أؤمن به ولكن جلد هؤلاء في ساحة عامة ربما يكون حلاً.
    تحياتي

    ردحذف
  46. صح ترليون بالمائة..
    عملاء لنظام اقيم على باطل...

    ردحذف
  47. أبو عراق البغدادي21 أغسطس 2014 في 2:04 م

    بما ان السين في الكلمتين فإذا هم سرسرية

    ردحذف
  48. هم اشباه الرجال .. فما بالك بانهم ساسة... ممكن القول بانهم مسيسيين كما تسيس البهائم ليس اﻻ

    ردحذف
  49. لم يكن هناك من يقبل المشاركة في مشروع الاحتلال فتقدم من يرضى ومن ترضى بالمشاركة فيه من سقط المتاع وطلاب الشهرة واذا بهم يكتشفون بعد دخولها انها ليست مناصب فحسب بل انها نهب مفتوح لحزانة العراق المفتوحة فنهبوا واثروا . احبرني صديق مقيم في بريطانيا انهم كانوا يبحثون حثيثا عمن يكمل التشكيلة الطائفية فلم يجدو غير سمير الصميدعي والتنظيم الماسوني للاخوان المسلمين فرع العراق. فاين العجب؟؟ لم يكن وهناك ولا يزال الا هذه الزبالة

    ردحذف
  50. العراقي الاصيل21 أغسطس 2014 في 2:05 م

    هم عالة وهم وغم

    ردحذف
  51. هم سماسرة فقط

    ردحذف
  52. لا والله
    لا احد يجرؤ على الاعتراض

    ردحذف
  53. علي السوداني21 أغسطس 2014 في 2:05 م

    لع ماكو اعتراض

    ردحذف
  54. دهام ابو ليث21 أغسطس 2014 في 2:06 م

    اكبر دليل على صحة كلامك ما حدث بعد فوز القائمة العراقية في انتخابات ٢٠١٠ بزعامة اياد علاوي ( الشيعي ) فالرجل كان صاحب موقف وتمسك بفوز قائمته الا ان الاخوان السنه تسابقوا الى المالكي للحصول على المناصب وباي ثمن كان واولهم الهاشمي والمطلك والنجيفي والعيساوي وكلنا يعرف ماذا حصل بعد ذلك . ومادام هؤلاء هم من يتصدى للعمل السياسي لتمثيل السنة فلا امل لنا في قادم الايام

    ردحذف
  55. علي رؤوف احمد الشهواني21 أغسطس 2014 في 2:06 م

    ويمكن قول نفس الكلام على غير السنة أيضا فالساسة في العراق لادين لهم ولا مبادئ ولاغيرة على أهلهم للأسف

    ردحذف
  56. بل هم صعاليك

    ردحذف
  57. صدقت أخي والله وبالأحرى هم قردة ليس وإلا .

    ردحذف
  58. السلام عليكم أستاذنا الغالي أبا عبد الله تحياتي وإحترامي لكم ولجميع الأخوات والإخوة الكرام ممن جادوا بتعليقاتهم وأجوبتهم.
    بالتأكيد لا إعتراض على جميع ما ورد في التغريدات وخصوصاً التغريدات التي إحتوت التساءول عن الإعتراض. لكن فقط لدي تعليق بسيط على التغريدة رقم 3 فيما يخص موضوع السنة ونفيكم إمكانية أن تحمل العبارة بعداً سياسياً في إطار تعريتكم للشرذمة التي تدعي تمثيل هذا المجتمع سياسياً والمسماة (سياسيون سنة). كما لايخفى عليكم وقد ذكرتم ذلك في إستهلال المنشور أن السنة طليعة مجتمعية في الأمة بذلت الكثير وتحملت الكثير على طريق صياغة وحمل هوية الأمة وقيمها وتراثها الحضاري والثقافي وفي الدفاع عنه حتى كان السنة وكانت السنية ركيزة ومحور للأمة وما هذا الضعف المتواصل المستمر في النخب التي تدعي تمثيلهم وتمثيل حقيقة أفكارهم والتي هي أفكار الأمة وهمومها إلا نتيجة لهذا الإستهداف الشرس لهذه الطليعة .. لذا أظن عبارة أن السنة مجرد مذهب فقهي أظنها غير موفقة ومجحفة نوعا ما .. مع خالص الاحترام والتقدير

    ردحذف
  59. لقد ثبت ان سياسيي السنة وخاصة تجار البرلمان سفلة والناس العاديين جبناء لانهم لم يفعلوا اضعف الايمان وهو التوقيع على طلب محاكمة المالكي حيث لم يتبقى سوى 4 ايام والعدد لحد الان لم يصل الى 20 الف توقيع , على اهل السنة ترك الفيسبوك والنت والجلوس في بيوتهم لانهم لم يقوموا باسط الواجبات , نسوان مو زلم

    ردحذف
  60. هناء أبراهيم22 أغسطس 2014 في 10:57 م

    هذا لابتعادهم عن المشروع الوطني التحرري

    ردحذف
  61. المنصور بالله محمد محمد23 أغسطس 2014 في 12:02 ص

    الساسه الذين يزعمون انهم يمثلون السنه هم ليسوا اكثر من حمير يستخدمهم اعداء ديننا الاسلامي السني ليكون ادوات قتل وتدمير لمن يدعون انهم ممثلوهم في العملية السياسيه البائسه سحقا لهم ولشعاراتهم البائسه

    ردحذف

التعليق حق مضمون للجميع بشرط:
1. أن يكون في مضمون المقال، وليس بشأن مقال آخر.
2. أن لا يتعرض للأشخاص والمعتقدات الدينية، وأن لا يستخدم عبارات بذيئة.
مع التقدير