وجهات نظر
نشرت وكالة الغد برس بالوثائق كتاباً
قضائياً منع وزير التجارة الحالي ملاس محمد عبدالكريم عبدالقادر من خوض الانتخابات
البرلمانية الماضية، التي جرت في الثلاثين من نيسان/ أبريل الماضي، لأسباب جنائية،
عندما كان مرشحا عن التحالف الكردستاني، الذي رشحه وزيراً للتجارة في الحكومة
الجديدة.
وينص الكتاب انه "لدى التدقيق، والمداولة
وجد أن قرار مجلس المفوضين المطعون فيه صدر بتاريخ الرابع من شباط 2014، ولم يتم
نشره، في ثلاث صحف يومية، لمدة ثلاثة أيام، ليتسنى تدقيق فيما اذا كان الطعن مقدم
خلال ثلاثة ايام تبدأ من اليوم التالي لتاريخ النشر، على وفق ما تقتضيه احكام
المادة (8/خامساً) من قانون المفوضية المستقلة للانتخابات.
واتضح بحسب الوثيقة لدى الهيئة ان مجلس
المفوضين استبعد المستأنف ملاس محمد عبد الكريم "وزير التجارة الحالي"،
من الترشيح لعضوية مجلس النواب العراقي لسنة 2014، لانه سبق وان تم الحكم عليه
بعقوبة سالبة للحرية، وهي السجن لمدة 10 سنين وفق احكام المادة (289) عقوبات وذلك
لتزويره مستندات رسمية، وان هذه الجريمة مخلة بالشرف، وهذا ينافي شروط الترشح لعضوية
مجلس النواب العراقي.
ملاحظة:
المصدر هنا.
هناك 7 تعليقات:
شلون مصيبه وين انودي وجهنه ؟ كلشي مراح نستلم من الحصة
ياسيدتي كلنا يعرف السيد القاضي فائق زيدان حيث تشوبه شبهات معارضته لكل من يقف معارض للسيد المالكي وهذا لايستند الى العداله الحقه راجين مراجعة الوثائق الثبوتيه كي لاتظلمي الاخرين كونك منصفه بكل كتاباتك وهنا حرصا مني عليكِ ان تبقين انتي من يشار له بالانصاف ولكي تبقين رايه خفاقه
لست في معرض الدفاع ولكن ارجو عدم الوقوع بازدواجية المواقف من لجنة مفوضية الانتخابات المسيسة التي استخدم القضاء لصالحها وكما شاء المالكي في حينها
والله عيب بهلبلد ماكو احد يترشح ماعنده سوابق ؟؟؟ لانه هؤلاء يعرفون كيف يرشون ويدفعون كي يحصلوا خبره !!!!
هذه حال الحكومة الجيدة ترسبات حكم المالكي زائدا الفشل الجديد الذي يسيضاف على العراق وبفاتورة يدفعها المواطن وبمباركة وسكوت من المرجعية التي انطقت الصم البكم من سكوتها بحجة عدم تدخلها ووقوفها بمسافة واحدة من الجميع اذن عندها تساوى اللص والقاتل بالفقير الشريف السؤال اين الامر بالمعروف والنهي عن المنكر واين شعار الامام الحسين ع الذي تنادون به من على منابر الارتزاق بقوله انما خرجت لاصلاح امة جدي
المرجعية الرشيدة تتدخل فقط حين ترى الامر يستوجب التدخل لصالح فئة معينة او حين يطلب منها ذلك من قبل المرشد الاعلى.هذا هو الواقع فلا تغرنكم الاقوال وفتوى الجهاد الكفائي الذي منح الشرعية لعصابات العصائب واخواتها هو الدليل
يبدو ان السيد غير المعرف في تعليقه الثاني أخطأ بتوجيهه الكلام الى سيدة.
ومع اننا نتشرف بأخواتنا جميعا إلا ان وجهات نظر لا تضم بين محرريها سيدة..
مع التقدير
إرسال تعليق