هذا هو مقتدى الصدر الحقيقي بلا أغطية شفافة تستر عورته..
هذا هو على حقيقته، مجرماً إرهابياً لا يعنيه سوى الذبح والدم، وهي مسيرة ابتدأها منذ أن طعن بيديه العميل عبدالمجيد الخوئي في ضريح سيدنا علي بن أبي طالب رضي الله عنه وكرم وجهه.
لمقتدى ولغيره نقول:
أي خطوة للحل أو المصالحة محكوم عليها بالفشل مادامت تستبعد أي شريحة من شعب العراق وأولهم البعثيين الذين قتلت منهم عشرات الألوف، بيديك شخصياً وبيد ميليشياتك الإرهابية التي تركتها تذبح بنا تلبية لحقدك الدفين على العروبة والاسلام، ووفاءً منك والتزاماً بتوجيهات إيران، جارة السوء الشرقية التي رعتك..
ثم من قال ان البعثيين يرغبون بالمصالحة مع القتلة؟!
المصدر هنا
وهذه صورة أوضح من الوثيقة بخط طباعي وعلى الورق الرسمي لهذا المجرم
هناك 8 تعليقات:
أقول للسيد مقتدى الصدر أن كلامه هذا لا يدعوا الى خير العراق وهو بالذات كان قريبا جدا من قيادات حزب البعث و ينال كل أحترام و تقدير و لم يتعرض يوما الى أية مشكلة مع الدولة و عند أستشهاد والده رحمه الله كان يعرف بالتفصيل من و كيف قتل والده من خلال حضوره في كل مفاصل التحقيق و المحاكمة و بوجود السفير البريطاني .. أذا بدلا من كرهك هذا على حزب البعث صرح بما تعرفه من حقائق عن مقتل الشهيد ليطلع عليها الشعب العراقي
البعث لا يتشرف ولا يسره تلويث أيديه مع كافة العملاء مهما كانت الظروف لأنهم زبد وقذارة ومجرمين مثل مقتدى القذر ومن شاكله
مقتدى الصدر يطالب بتجريم البعث لانه يدرك جيداً ان عودتهم تعني كشف المستور عن علاقة والده الصدر الثاني مع قيادات حزب البعث ويخشى ان تظهر في يوم من الايام وثيقة استلامه خمسة ملايين دينار من الرئيس صدام حسين كمصاريف فاحة لوالده
إنّه زمن إستشراء العهر السياسي ، و النذالة إن فكرا أو إعلاما أو سلوكا ؛ ولو لا هكذا إستشراء لما أصبح المأبون واللوطي و المأجور و العميل صاحب رأي في الرجال ويستشار أيضا٠
نهايتها عبيد نذالة يستشيرون أسيادهم فيها٠
هنا يصدق القول في هذا المارق مقتدى ( لو كل كلب عوى القمته حجراً ... لاصبح الصخر مثقالا بدينار )
بسم الله الرحمن الرحيم..
"وَلاَ تَهِنُوا وَلاَ تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ (139) إِن يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِّثْلُهُ وَتِلْكَ الأيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ وَيَتَّخِذَ مِنكُمْ شُهَدَاء وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ الظَّالِمِينَ (140) "..سورة آل عمران .
لا نستغرب ابدا ما يتصرف به البعض من شائن الفعل وفاسق السلوك وبغيض الكلام ،لانهم لم يتربوا على غيره ،ولمّا بات تجريم البعث والاساءة له ولرمزه الشهيد باذن الله صدام حسين مدخلا للقبول من قبل الطواغيت وبابا رئيسيا للتشبث يالعمالة لهم كسبا لمنافع سحت ما أنزل الله بها من سلطان وعلى حساب العراق وشعبه والامة حاضرها ومستقبلها ، فلا غرابة اذن ان يفصح كل من قبل بالاحتلال او سكت عنه عن احلامه في الاستمرار لما وفره الاحتلال له ، ولا يأتي ذلك الا من خلال العزف على الانغام النشاز التي صاغت كلماتها والحانها الادارة الامريكية وجوقة المتحالفين معها.
قطعا لا يمثل مقتدى غير عنوان جحود ونكوص بحق الوطن والدين حين يركب الهوى الامريكي ، ولا اعتقد ان اي موقف غير الذي عبر عنه منذ الاحتلال وليومنا هذا يكون عنوان فخر للوطنيين العراقيين ، لانه النكرة ومن معه ممن غض الطرف عن كل التقتيل والتدمير الذي قامت به قوات الاحتلال وتقوم ، وما قامت به الادوات الايرانية وتقوم وهو جزء منها بحق العراق والعراقيين والامة والدين، فليس للبعث ورمزه غير رضا الشعب والامة بعيدا عن كل الارجوزات رديئة الصناعة رخيصة السعر .
الله اكبر حي على الجهاد ، الله اكبر حي على الجهاد
اخزاه الله ولعنه الى يوم الدين القذر يبقى قذر
اولا مقتدى تتابع ايراني ثانيا لافهم ولاعلم يريد بكل شكل يكول اني موجود واحسن طريق هو التنطح لقمم الجبال والبعث احد القمم العربية الشماء واخيرا الموضوع كله له علاقة بمدير وموظفي هيئة الشر والنذالة لان خايفيين والقملة ميتة براسهم لان سمعوا ان هناك نية لحل دائرتهم المشؤومة ويكتلهم الجوع ويديحون بالشوارع وتنتهي قصة ابتزاز الشرفاء من ابناء العراق لان اقصى ما يمكن هو بقاؤهم سنة اخرى وبعدين درب الكلب على القصاب وشياكله العنز مقتدى وربعه يطلعه الدباغ .
إرسال تعليق