الفياض
الفياض
قبل مدة من الزمن
مررت بها وهي جالسة على هذه الحالة وفي عينيها سؤال وسؤال وكأنني بها تقول:
أين رفيقاتي
اللواتي كنت ألعب معهن؟ مالي ﻻ أراهن ومن الذي أبعدهن عني وجعلني أجلس وحيدة ﻻ أسمع
الا أزيز الرصاص وصوت ما يُلقى من صواريخ وبراميل؟
أهذه حياتي أم
أنتظر أمراً آخر؟!
وجاء يوم 30 آب/
أغسطس 2014 لتحصل روان على الجواب!
الجواب
جاء بعد أن ألقى نوري المالكي هديته، حيث استبدل الحلوى ببرميل متفجر على منزلها
فيرديها قتيلة مع أختها إيناس جمال محمد سمير الجنابي.
قاتلكم الله
ياقتلة الأطفال ونرفع أمرها الى الواحد اﻷحد ليقتصَّ منكم أيها المجرمون.
هناك 5 تعليقات:
لا اله الا الله حسبي الله ونعم الوكيل شنو هالاجرام شنو هالبشاعه
اوووف يايمه!شلون حليوه كلبي على امها المسكينه.
ياربي دخيلك
الله اكبر
الله ينتقم من الظالم
حسبي الله ونعم الوكيل
إرسال تعليق