وجهات نظر
هذا طفل من أهلنا، يشبهنا كثيراً، وجعه وجعنا، ولا أقول فرحه فرحنا، فما عاد في أرض العراق فرح!
انظروا الى عينيه وتأملوا ماذا تقول لكم هاتين العينين؟
تأملوهما رجاء..
الصورة لطفل عراقي من أهالي الفلوجة الصابرة المؤمنة في ماوى يضم النازحين في مدينة هيت الأنبارية..
هناك 4 تعليقات:
الأمل والصمود
ارى في عينيه اهلي العراقيين :وجعهم ,صبرهم ,عزة نفوسهم وايمانهم بان الله عز وجل لن يخذلهم.ا(قرأ )في عيني هذا الفتى الفلوجي العراق الذي يتكالب عليه جميع السفلة والقتلة ليحاصروه ويكتموا انفاسه فيرفع رأسه كعادته متحديا شامتا بنهايتهم هم وبقاءه هو .يقول لهم من هنا مر كل الغزاة وذهبوا تلاحقهم لعنة الله والتاريخ وهنا بقيت اذكر المتامرين والخونة بجرائمهم وسفالتهم .حفظ الله هذا الوجه الحبيب وهذه النظرة العراقية التي تقطر عزة وشموخا واباء .
العراق بخير مادامت هذه النظرات لازالت تسكن عيون اهله.
كان الله في عون اهلنا وبلادنا وبلاد المسلمين, ايضا ارى في هذه العينين فوق كل مذُكر انه هذا الطفل - الرجل بصفاته- انه لن ينسى ظلم المجرمين القتلة الظالمين وسوف يأخذ حقه كعراقي بطل والايام تُدار بين العباد وللباطل صولة وللحق صولات
اخوكم في الله
نظرات ابن الفلوجة اليافع صرخة بوجهنا جميعا ..دون استثناء
إرسال تعليق