نصب الشهيد، هذا الرمز الخالد الذي يفتح قبته شامخا نحو السماء، هذا النصب الحافل بالمعاني السامية والمفعم بقيم الوفاء للأوطان والدفاع عنها، أصبح اليوم، في ظل حكومة العملاء العفنة، ساحة لاستعراض السيارات، في تحدٍ صارخٍ مقصود لمشاعر ملايين العراقيين الذين قدموا شهداء في معركتنا العادلة مع جارة السوء الشرقية، قادسية صدام، بل قادسية العرب المجيدة الخالدة.
أقول لكم انه تحدٍ مقصود، لأن هؤلاء الرعاع اختاروا يوم بدء العدوان الإيراني الإجرامي الغادر على العراق في 4 أيلول/ سبتمبر 1980 الذي صادف قبل أيام موعداً لهذه الممارسة الرعناء..
والفيلم هنا
أقول لكم انه تحدٍ مقصود، لأن هؤلاء الرعاع اختاروا يوم بدء العدوان الإيراني الإجرامي الغادر على العراق في 4 أيلول/ سبتمبر 1980 الذي صادف قبل أيام موعداً لهذه الممارسة الرعناء..
والفيلم هنا
هناك 6 تعليقات:
وهل بقيت على هذه المهزلة !!!
طبيعي لهولاء الرعاع السفله فاقدي الضمير والمروءه والكرامه مجهولي النسب ان تستفزهم الكرامه وتخليد الشهداء
فالمعاني الساميه التي دفع اكرم بني الدنيا واعظم بني البشرو اعني بذلك الشهداء الابرار
وهذا خير دليل ساطع على دونية وسفالة واجرام العملاء المتسيدين القرار في عراق الشهيد في يوم الحج الاكبر يوم النحر
الرئيس الاسير صدام حسين طيب الله ثراه
فهكذا هم دوما ابناء ابائهم الاراذل من ابناء المتعه لا يعرفون للقيم والمعاني والكرامه والعروبة اية معنى
وكل همهم اثبات حسن السيره والسلوك لابيهم الشرعي السيستاني ووكلائه في العراق الجنوبي وفي قم وطهران.
هؤلاء لم يصل مستواهم حتى الى الحيوانات , فهم بدون اصل ولا تاريخ والذي لايملك هذان الشيئان يحاول ان يتعدى على اي تاريخ مشرف , والعتب كل العتب على المشاركين بسياراتهم فهم عراقيين كيف رضوا بعمل هذا الشيء ام انهم رعاع مثل حكومتهم العميلة .
لنا الله
حتى احترام للشهيد مابقى.
هذه صورة العراق البشعة
إرسال تعليق