موقعنا الجديد، مع التقدير

موقعنا الجديد، مع التقدير
نأسف لإزعاجكم، انتقلنا إلى هنا رجاءً، يرجى الضغط على الصورة للانتقال إلى موقعنا الجديد

الاثنين، 8 سبتمبر 2014

اغتصاب اليزيديات مرة أخرى، فيلم ومناقشة


وجهات نظر
التضليل الاعلامي مستمر ويسيء لليزيديات العراقيات قبل أن يسيء لداعش التي جُيشت الجيوش لتدميرها بعد ان منحت اعداءها المسوغات، وبالتالي فإننا عندما ننشر هذا الموضوع لا ندافع عن داعش ولا نبرئها من ارتكاب أي إثم، ولكن قصدنا هو فضح التضليل الاعلامي الذي نعيش في أجوائه.

الفيلم الذي بثَّته قناة نيوز الكردية تجدونه هنا


وندرج ملاحظاتنا كالاتي:
  1. عند زمن 56 ثانية تتحدث اليزيدية باللهجة السوريةـ مما يدل على انها سورية وليست عراقية تم تدريبها لاجل تقديم هذه الشهادة الملفقة
  2. تقدم في شهادتها توقيتات دقيقة بالساعة والدقيقة، وهذا مستحيل على واحدة عاشت مأساة كالتي تتحدث عنها.
  3. تدعي انها استغلت فرصة انشغال مقاتلي داعش عصرا ولاذت بالفرار، وهذا يبعث على مزيد من الشك.
  4. يزعم الرجل الكردي الذي لايزال يسكن الموصل انها ضربت باب منزله مابين الساعة 12.30 والواحدة ليلا،  فأين كان مسلحو داعش عنها وهي تتجول وحيدة في احياء الموصل منذ العصر لغاية طرقها باب المنزل.
  5. الرجل الكردي ايضا دقيق في ذكر التوقيتات
  6. ربما جاء ترتيب الفيديو بعد الفديو الذي اتهمت فيه احدى اليزيديات البيشمركة بالاعتداء الجنسي على اليزيديات، والذي كنا نشرنا عنه  هنا و هنا.
  7. أرجو ملاحظة انها تضع قرطاً في اذنها، فكيف يمكن أن نفهم هذا مع إدعائها بقيام عناصر داعش بسرقة الممتلكات الشخصية كما تحدثت عنها.
ومرة أخرى، ودائماً، نحن لا نبرئ داعش من أي جريمة أو تهمة ولا نثبتها عليها.. فهذا امر متروك لأصحاب الاختصاص القضائي والقانوني، كما ان الدفاع عن داعش مسألة لا تعنينا الان، كما لم تعننا من قبل، فما يعنينا بالدرجة الأساس هو ثورة شعبنا العراقي ضد الظلم الذي يعانيه، وهي الثورة التي حاولت داعش حرف مسارها وتشويه صورتها.


هناك 9 تعليقات:

Kabas Awni يقول...

هذا حال الحاضنات في مسرحية ابنة السفير الكويتي

Majid Alshammary يقول...

موضوع اغتصاب الازيديات أخذ حيز كبير واهتمام وتضخيم إعلامي عالمي قوي جداً كون الغايه والمقصد من ورائه واضح وهذا ليس دفاع عن جهة اومنضمه وخاصه داعش وماعش ولكن يذكرني بحال الكويتيات التي كن خارج الكويت وحين دخل الجيش العراقي الى الكويت خرجن تلك الكويتيات المتواجدات خارجه وفي دول العالم الى الاعلام بعد ساعات معدوده وهن يتهمن الجيش العراقي باغتصابهن
وكرر انه ليس دفاع عن داعش فهي لا تبراء أيضاً من شي لان الأفعال غير الأقوال

وجهات نظر يقول...

متفقون تماما اخي العزيز Majid Alshammary فنحن ايضا لا نبرئهم من اية فعلة
تحياتي

Mustafa Tawfeeq يقول...

وتبقى ماكنة الإعلام العالمية هي السلاح الأمضى والأقوى لكون الجهل والجهلاء هم الغالبية فينا.

Kabas Awni يقول...

اليوم سترى ستنقل القنوات الفضائية بما فيها الشرقية لصاحبها سعد ابتزاز الخبر

Satar Jabar يقول...

الله ينتقم من الي سواها

الراصد المخول يقول...

حسبي الله ونعم الوكيل

خليل الياس مراد يقول...

الذي حدث في سنجار في مطلع اب هو وقوع مجزرة ابادة جماعية على يد عصابات داعش التي غزت المنطقة بلا قتال اثر الانسحابات العسكرية الكردية المفاجئة فاقدمت داعش على ذبح اكثر من 500 رجل وشاب وطفل وسبي اكثر من 2000 امراة وبنت وصبية نقلت الى اماكن مجهولة في تلعفر وسوريا وتعرضن الى اغتصاب جماعي وبيعت العشرات منهن في اسواق الموصل ان هذة المجزرة هي الاولى من نوعها في التاريخ الحديث منذ دخول التتار الى بغداد عام 1258 ميلادية ليس لسبب الا لان عقيدتهم الدينية القديمة التي تمتد الى عدة الاف من السنين وهم جزء اصيل من سكان العراق القديم ويرفضون اعتناق المذهب الوهابي المتطرف بالقوة لانهم من المومنين بالله حسب دراسات المورخين والباحثين العراقيين والمسلمين منهم ان هذة المجزرة ستكون موضه اهتمام الباحثين والمهتمين بالشان الانساني ارتكبت على يد جماعة ضلامية مسلحة غزت وانتهكت العراق وعرضت شعبه الى مذابح وقتل وتخريب ان داعش هجمة ضلامية مكملة الى الغزو الامريكي الصهيوني الصفوي على العراق بعد عام 2003

Shatha Ibrahim يقول...

شلون بطلة هاي الوحيدة الي قاومت الاغتصاب وهربت من داعش من داخل الموصل التي لا يستطيع احد الدخول او الخروج منها في وقت مأساة سنجار ذكرتني " بنيرة" بنت السفير الكويتي في واشنطن بعد احتلال الكويت طيب غيروا . أنا امقت داعش بس الكذب خلي يرتبوه


تنويه من المحرر

تنويه من المحرر
وجهات نظر موقع شخصي تماماً لا يمثل أي جهة أو حزب أو منظمة، ولا ينتمي إلا للعراق وأمته العربية والإسلامية، وهو محمي بالقانون وبميثاق الشرف الصحفي ولايسمح بإعادة النشر إلا بشرط ذكر المصدر.. الكتاب يتحملون مسؤولية مقالاتهم، والناشر غير مسؤول عنها..