موقعنا الجديد، مع التقدير

موقعنا الجديد، مع التقدير
نأسف لإزعاجكم، انتقلنا إلى هنا رجاءً، يرجى الضغط على الصورة للانتقال إلى موقعنا الجديد

الثلاثاء، 17 مايو 2011

للباحثين عن "الحلال"!


علامة "حلال" التي تجدونها على الأغذية التي تحتوي على منتجات حيوانية، باتت مشهورة جداً، وخاصة في دول شرق آسيا وفي الدول الاوربية التي تعيش بها جاليات عربية ومسلمة، تبحث عن منتجات غذائية حلال.
لكن آخر منتجات "الحلال" يمكن أن تجدوه، حصرياً، هنا ..





انه الويسكي الحلال..!!!
نعم لستم واهمين، ولست على خطأ، فالأمر ببساطة كما قرأتم..
ولتفاصيل أوسع يُرجى الضغط هنا.

هناك 5 تعليقات:

يوغرطة السميري يقول...

انه عصر المنافسة الغرائزية في الساحة العربية خاصة ... عصر الافتخار بمن يدفع أكثر حتي و لو كان لقطعة منديل مسح بها فنان ما مكان ما من جسده ... الغرض الشهرة و الاقتراب من الآخر عصر البحث عن صفة البطل ـ الكراكوز ـ في نظر المسوق و البطل ـ الباحث عن من يصفق له ـ في نظر المقتني . عصر لم يعد الانتماء فيه للوطن و الشعب هو المحك و انما من ينتمي للركح و تسجيل اسمه في موسوعة غينيس هو المطلوب ...

موج الطائي يقول...

انها الحرب الخفية للعرب والمسلمين ، امس حللوا لبس البنطلون للفتاة التي ترتدي غطاء الراس ( من يسمونها محجبة) فاصبح اغلبية البنات عندنا في العراق والوطن العربي ترتدي غطاء الراس طالما مسموح لها ارتداء البنطلون! مما اصبح غطاء الراس لا قيمة له بعد ان شاعت بكثرة تلك الظاهرة ، واليوم ظهر موديل الكذا والكذا عند البنات وبوجود غطاء الراس وهكذا ، والهدف هو الإساءة للإسلام وتجريده من قيمه ومعانيه وافكاره السامية ..
طبعاً الحرام بين والحلال بين ، لكن الناس تتبع من يضحك عليها وتعرف انه يضحك عليها لكنها تدعي انها تصدق ، لأنها تريد ان تتبع الشهوات ليس إلا !!
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

منيرة ابو ليل يقول...

هذا حتى يقال عنا اننا مجرد قطعان من الابل لانهم لا يزالون يستهتروا بنا وان هذه اكبر اهانه لنا كامه عربيه عريقه ونحن من علم العالم اساس الحضاره

غريب على الخليج يقول...

انه زمن الضحك على مايسمى العقل العربي او من يلبسون العقال العربي وهو منهم براء.....

هلال سعيد يقول...

حلال بالملايين !!!!!!

تنويه من المحرر

تنويه من المحرر
وجهات نظر موقع شخصي تماماً لا يمثل أي جهة أو حزب أو منظمة، ولا ينتمي إلا للعراق وأمته العربية والإسلامية، وهو محمي بالقانون وبميثاق الشرف الصحفي ولايسمح بإعادة النشر إلا بشرط ذكر المصدر.. الكتاب يتحملون مسؤولية مقالاتهم، والناشر غير مسؤول عنها..