انتشرت في حقبتي السبعينات والثمانينات من القرن العشرين، مجموعة من الأفلام المصرية، كان الكذب واضحاً فيها، والحبكة القصصية شديدة الارتباك والركاكة، لذا راج أن يُقال: فيلم مصري، عن القصة غير المحبوكة.
ومن بين أهم القصص غير المحبوكة في العراق المحتل، وهي كثيرة، قصة جريمة عرس الدجيل، ومع استنكارنا لهذه الجريمة، وأي جريمة أخرى يذهب من جرائها ضحايا أبرياء، الا اننا نكرر تشكيكنا بحصولها على النحو الذي أظهرته الجهات العميلة المتحكمة بالعراق، وسوَّقته القنوات التلفزيونية الطائفية بوجه خاص.
وسبق أن قلنا ان إثارة الموضوع في هذا الوقت انما هو جزء من الصراع الدائر، حالياً في العراق، بين الثيران، ونحن نشدد القول اليوم، ان هذا الصراع، سيؤدي الى شمول أسماء عديدة، في هذه القضية، من المحتمل انه سيكون من بينها طارق الهاشمي ورافع العيساوي وربما أسامة النجيفي، أيضاً، فضلا عن آخرين، ترى زعامة حزب الدعوة ضرورة إخراجهم من الساحة.
وفي آخر مشاهد هذا الفيلم المتوالية حتى الان، ما ورد في هذه القصة المختلقة الجديدة.اضغط هنا و هنا لمتابعة اخر مشاهد الفيلم المصري، مع الاعتذار للسينما المصرية التي أمتعتنا بأفلام راقية رصينة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق