موقعنا الجديد، مع التقدير

موقعنا الجديد، مع التقدير
نأسف لإزعاجكم، انتقلنا إلى هنا رجاءً، يرجى الضغط على الصورة للانتقال إلى موقعنا الجديد

الثلاثاء، 14 يونيو 2011

فزعة..

اخوان رجاءً نريد منكم فزعة، رجاءً دوروا بجيوبكم، دوروا تحت المخدة،

بالكنتور (دولاب الملابس) تحت طاولة التلفزيون، بدواليب المطبخ، دوروا زين رجاء، الاخوة الامريكان ضيعوا مبلغ بسيط من اموال العراق، يعني حوالي 6 مليارات و600 مليون دولار، صحيح هو الموضوع تافه والمبلغ مايسوى، وصارله مدة طويلة من عام 2003، واحنا مانوقف عليه، لأن الحمد لله علاقتنا وياهم أقوى من ان نضيعها على مبلغ بسيط مثل هذا، والشهادة لله هم الجماعة مايشكّون بينا، بس مع ذلك دوروا زين، لأنه المبلغ أمانة برقبتنا، واحنا نريد نساعد الاخوان، يمكن نلاقيها ويرتاح قلبهم، لأنهم ضيعوها بالعراق عدنا.

اذا واحد منكم يلقاها خل يخابرني...


هناك تعليقان (2):

Anonymous يقول...

أستاذ مصطفى،
السلام عليكم ،، أنا و أعوذ بالله من الانا أصبحت في حالة من اليأس الشديدة اليوم و بعد ما قرأت ما كتبته من السخرية المرة .. زادت الطين بلة.. لو كان العراق رجل لتبرأ منا ! أو ينتحر و يخلص ،، ماذا يفعل إنسان على سبيل المثال طُعن الاف المرات و سرق حاله و ماله و ماضيه و حاضره و هويته و تراثه و أعرافه و قتل و صفي و شرد خيرة أهل بيته و لم يبقى ليحكم الدار غير العار و أضاعه أهله . أتمنى من كل قلبي لو أستطيع ولو حتى أن أقول اذا واحد منكم يلقى الغراق يخبرني .
بنت البلد الذي كان له قامة كما وصفت في أحد ردودك على عشتار

مصطفى كامل يقول...

الاخت بنت البلد
تحياتي واحترامي
اليأس عاطفة خرساء، جزر لكل مد في القلب والعقل والروح.
الخير دائما موجود والغد قادم، وبعد الليل صبح حتمي..
لو انك أبصرت حال العراق بعد العدوان المجرم عليه عام 1991 وكيف نهض من جديد يعمر ويبني ويتصدى، لعرفت ان العدوان واثاره الى زوال..
نعم هي مهمة صعبة، ولكن العراقيين، والخيرين في الامة، قادرون على النهوض...
لا تيأسي فنحن نحتاجك لغد أفضل، قادم باذن الله، وسيبقى العراق سامق القامة مرفوع الهامة، ان شاء الله.

تنويه من المحرر

تنويه من المحرر
وجهات نظر موقع شخصي تماماً لا يمثل أي جهة أو حزب أو منظمة، ولا ينتمي إلا للعراق وأمته العربية والإسلامية، وهو محمي بالقانون وبميثاق الشرف الصحفي ولايسمح بإعادة النشر إلا بشرط ذكر المصدر.. الكتاب يتحملون مسؤولية مقالاتهم، والناشر غير مسؤول عنها..