جزاءً على قتله للعراقيين ومشاركته الفعلية في العمليات الإجرامية، وتكريماً لمواقفه في تدريب القتلة والميليشيات الإجرامية الطائفية، فقد تم إطلاق سراح المجرم علي موسى دقدوق، وهو أحد أعضاء حزب الله، الممثل الرسمي لولاية الفقيه في لبنان والمشرق العربي، وإرساله إلى بلده، معززاً مكرماً.
هكذا يتم التعامل مع القتلة، وهكذا يكون جزاء المقاومين الأبطال
لمزيد من التفاصيل، يرجى الضغط هنا
ولموضوع متصل، يرجى الضغط هنا و هنا.
هناك 3 تعليقات:
بلكي واحد منكم يفسر لنا شنو يعني عدم كفاية الادله؟
شو ما لزكوله ٤ إرهاب
شر البلية ما يضحك .. القضاء العراقي يصرح بعدم كفاية الادلة والامريكان يرضخون لاوامر القضاء العراقي .
اي مسخرة واي استخفاف بعقول الناس .
السؤال لماذا اصلا سلم الامريكان هذا المجرم الى الحكومة العراقية اذا كان لديها ادلة عليه ولماذا لم تأخذوه الى امريكا بدل تسليمه الى ما يسمى الحكومة العراقية حتى تقوم بمحاكمته وتبرئه من كل التهم وتسفر وهي تعلم ان هذا المجرم النجس قتل من الشعب العراقي الكثير .
هنا تتضح اللعبة بين الامريكان وعملائها في بغداد وحلفائها في طهران لان هذا المجرم لم يقتل اي من الامريكان فان الادارة الاميركية لا شأن لها به ولو كان صحيح يقاتل الامريكان لما سلمته امريكا لحكومة بغداد ولا خذته الى غونتناموا كما فعلت مع العرف والافغان . اما ما تسمى الحكومة العراقية لطالما هذا الكلب القاتل اعزكم الله قتل قتال طائفي فمن وجهة نظرهم هو بريء ولا يمكن محاكمته ابدا . لكن نسي هؤلاء القتلة المجرمون ان الله له بالمرصاد وان الايام دول . وسوف يأتي اليوم الذي يدفعون ثمن ما اتكيته ايديهم الاثمة بعون الله .
دقدوق المدقدق المعزز المكرم هو من درب هؤلاء العملاء في الحكومة العميلة في لبنان قبل ان يغزو العراق وهو سيدهم اولا وهوسيد لسيدهم حسن نصر الله
ولا يختارون شخصا يرسلونه الى العراق الا ان يكون من احقد الناس على العرب ومهمته بالتاكيد ليس قتال الامريكان بل تقتيل العرب الثوار ضد امريكا
ولهذا افرجت عنه امريكا لانها تنفق فلسا لتربح مليونا
ولكم تحياتي
إرسال تعليق