لأن وضع العراق حالياً ينطبق عليه المثل الشعبي الشهير: هوسه وهايسه، فقد توصلت نائبة (مصيبة) في التحالف الطائفي بزعامة العميل المجرم اللغوي إبراهيم الجعفري، إلى حقيقة جديدة مثيرة فعلاً...
تقول النائبة، المصيبة، منى العميري، ان تنصيب ضخامة طالباني في موقع (الرئيس) غير دستوري لأن والدته سورية الأصل وليست عراقية!
المصدر هنا
الخبر طريف ومثير، ويمكن اعتباره من باب الكوميديا السوداء فعلا، فضخامته يتربع على العرش منذ أكثر من ست سنوات، والنائبة، المصيبة، توصلت إلى هذا الاكتشاف مؤخراً فقط، في حين لم يتوصل إليه أحد من قبل..
فعلاً هوسه وهايسه...
هناك 5 تعليقات:
شو هيدا ؟!! مو ضخامته كان قبل أسابيع قليلة صمام الأمان للعراق و بطلعة جبارة منه إستطاع عرقلة موضوع سحب الثقة من حكومة الشراكة الوطنية و تفويت الفرصة على أعداء العراق و المتآمرين عليه و على عمليته السياسية الديمقراطية الفريدة من نوعها.
أجمل ما في سلوك كتلة التحالف الوطني المهيمنة على السلطة تفصيل التهم القانونية ضد الاخرين بحسب خرائط توزيع الضغط السياسي و إتجاه هبوب الرياح السياسية.
طبعاً في هكذا مناسبة سوف لن يتخلف الخبير القانوني الأوحد و المعروف بحضوره الدائب عن الإدلاء بدلوه و إعتبار الموضوع منتهي و على الماما جلال الذهاب إلى القبر.
الغريب أن تكون أم ماما جلال تحمل الجنسية السورية و ليست الإيرانية علماً أن ضخامته صرح بنفسه أن أسرته قضت ردحاً طويلاً من الزمن في إيران بعد أن إرتحلت من قريتها في منطقة كويسنجق!
صدق رسول الله صلّى الله عليه وسلّم:اذا لم تستح فاصنع ماشئت.
كلّهم طبخة فاسدة.
فعلا، هوسة، و هايسة ، و ...؟؟؟
انتو ليش ما تصدكون المصيبة العفو النايمة العفو النائبة . هي غير طوال هذي السنين كانت تبحث ودور عن اصل وفصل ضخامة الفطيس وما كدرن نلاكي المعلومات الا مؤخرا . احنه لازم نشكرها على تعبها اش نتوقع من هذولة المهزلة غير هذي التصريحات
أكملها اخي غسان:
هوسة وهايسة وخايسة..
تحياتي لك
إرسال تعليق