ديفيد بترايوس، المجرم الذي قتل من العراقيين والأفغان الكثير وقع في شر أعماله، وبفضيحة هزَّت مستقبله السياسي وليس الوظيفي فحسب، إذ كان يجري تلميعه ليكون رئيساً أميركياً مقبلاً.
ولكن ماذا نعرف عن المرأة التي أسقطته أرضاً؟
تعالوا اعزائي نقرأ هذا التقرير هنا فثمة تفاصيل تستحق القراءة.
هناك 3 تعليقات:
المعروف عنها أنها يهودية مثل ليفني....
يكفي باتريوس عارا خيانته لشرف الكلمة والعهد وخيانته للعسكرية والشرف العسكري فهو قد اعطى الفريق اول البطل سلطان هاشم وعدا وتعهدا مكتوبا بانه سيحميه لان سلطان قائد عسكري ينفذ الاوامر وليس مذنبا وفقا للقواعد العامة في اطاعة الاوامر العسكرية لكن باتريوس تخلى عن شرف الكلمة وشرف العسكرية حيت خان العهد وسمح لسلطان ان تتم محاكمته من قبل انجس خلق الله في الكون ويحكموا عليه بالاعدام في محكمة مهزلية سخيفة ثارية ارضاء لايران... لقد كانت الرسالة التي كتبها باتريوس الى الفريقر سلطان وصمة عار في جبين واحد من عسكر الغزو الامريكي المجرم الا لعنة الله على المجرمين
اعتقد ان قضية بترايوس وعلاقته الجنسية خارج الزواج ليست هي القضية الاساسية بل هي ما يلي
ان هناك صراع في اجهزة الامن الامريكية وخاصة بين الاف بي اي والسي اي ايه حيث المراتين بطلتي القصة هما برودويل وكيلي
فبرودويل هي عاملة في جهاز سي اي ايه والاستخبارات العسكرية على ما اعتقد والمراة الثانية المدعوة كيلي اللبنانية الاصل واسمها كيلي خوام من بلدة جونية في لبنان تعمل لصالح الاف بي اي
والاثنتان على علاقة عاطفية خارج الزواج وكلاهما متزوجتان
فعندما اصطدمتا معا بسبب علاقتهما مع بترايوس كانتا عبارة عن فخ مدبر من كلا الجهازين لفضح بترايوس واجباره على الاستقالة لصالح مرشحة اللوبي الصهيوني للمنصب المدعوة جين هارمن
وهذا يدل على ان هناك صراعا داخليا بين ولاء هذه الاجهزة لوطنها مع الاختراقات الصهيونية لهذه المؤسسات الامنية
وكثيرا ما كانت تغطى هذه الصراعات بقضايا جنسية واتهامات ليست ذات قيمه في المجتمع الامريكي الذي لا يعطي للممارسات الجنسية اية اهمية
والايام ستبدي اشياء اخرى كثيرة كانت غامضة
ولكم تحياتي
إرسال تعليق