بعث لي أخ كريم من البحرين العربي الشقيق، برسالة نقلها من مدينة نابلس العربية الأسيرة، إلى الشهيد صدام حسين، وكلفني مسؤولية إيصالها إلى شعب العراق وكل رفاق مسيرة البطل العربي الرمز صدام حسين.
وها أنا ذا أتحمل هذه المسؤولية وأنقلها إلى كل من يعنيهم الأمر في كل بقاع المعمورة.
في زيارة تضامنية قام بها الأخ باسم المحميد، ناقل الرسالة، إلى مدينة نابلس، وجد ملصقات في شوارعها تشرح على نحو لا لبس فيه، موقف أهل فلسطين العربي الأصيل، ذلك أن فلسطين، حبيبة صدام حسين التي رحل إلى ربه وهو يهتف بتحريرها من النهر إلى البحر، لاتنسى وقفات هذا الرجل الكبير، وبطولته الفذة ونخوته العربية الأصيلة..
وإليكم هذه الرسالة الصورة...
هناك 9 تعليقات:
شكراً للأخ العروبي الأصيل باسم المحاميد على هذه الصورة الرائعة التي افادنا بها كثيراً وربي يسلمه وينقل لنا المزيد مثلها .. جزاه الله كل الخير وتحية خالصة له وللأستاذ مصطفى
تذكرت نشيدا كان الفلسطينيون في الماضي ينشدونه في المدارس تكريما ووصفا لمدنها
وهذا البيت لمدينة نابلس البطلة:
نابلس ابية لا تطيق العار
اوروبا سمتها جبال النار
اي لما يعودوا اللاجئين للدار
توزع كنافة والصابون لمعطر
وانا اقول ان نابلس اخت غزة والخليل والقدس وجميع قرى وبلدات فلسطين وفية لابطالها ولرموزها ولشهدائها لانها اصيلة حقا والوفاء طبعها
ومثلها قس على كل بقاع هذه الامة من مشرقها لمغربها
وهناك في مصر سميت قرى باسم الشهيد صدام حسين رحمه الله وان متاكد ان صدام هو ابن كل الامة العربية والاسلامية
ولكم تحياتي
رحم الله امواتنا واموات المسلمين كافة .
عاشت ايديكم صفحة مميزه
شكرا لك
بارك الله فيكم
رحم الله الشهيد صدام وأنعم على أهله وأخوانه وأبنائه ورفاقه بتحرير العراق وتطهيره من دنس عملاء اسرائيل.
الأستاذ العزيز مصطفى كامل لك مني تحية إعزاز كبيرة والى جميع زوار وأعضاء موقعك المميز....وأشكرك للتنويه عن الصورة التي التقطها من على جدار مصنع الصابون النابلسي الشهير تحديدا، وذلك إبان زيارتنا التضامنية لأهلنا بفلسطين بمعية وفدا أهليا من البحرين جال خلالها المحافظات الفلسطينية بغية شد أزر أخوتنا هناك والوقوف على جرائم المصادرة والقهر والإقصاء التي تقوم به الحكومات الصهيونية المتعاقبة إزاء أراضينا العربية وممتلكات شعبنا العربي هناك والذي ندعوا الله جميعا أن يعجل خلاصهم وأن تتحرر فلسطين من دنس إحتلالها كاملة دون تجزئه أو أستقطاع من النهر الى البحر، ولجميع أقطارنا العربية التي تحت الإحتلال بشتى أنواعه.
وأخيرا أحببت أن أنوه لشخصكم الكريم وقرائك الكرام بأن أسمي باسم المحميد عربي عروبي البحرين وليس الأردن الحبيب.
وأكرر التحية لكم.
شكراً للأخ الكريم الاستاذ باسم المحميد، وقد حصل لبس في تهجي الاسم، أكرر شكري لرسالتك الأولى ولتوضيحك الأخير، ولمواقفك القومية الأصيلة.
وقد تم التصحيح.
مع التقدير
تحية للأخ الأستاذ باسم المحميد الذي تصورته للمرة الأولى انه عراقي ، وتصوره اخينا العزيز الأستاذ مصطفى انه اردني .. في الحقيقة ان الرجل العربي العروبي الأصيل هو ابن كل البلاد العربية وليس ابن بلده فقط وكل الشعوب العربية الأصيلة تتشرف أنه منها .. تحياتي وتقديري
إرسال تعليق