أسئلة (خطيرة) يتقدم بها أحد أغبى كتبة حزب الدعوة الشيطانية، فرع العراق، بمناسبة ذكرى استشهاد الامام الحسين رضي الله عنه.
غبية وأكثر هذه التساؤلات، فلم يعد أمام العراق وأهله، البائسين، سوى المواكب والمجالس واللطميات الحسينية، وهي رواية رعب وحزن لاتنتهي.
أغبياء فعلاً، هؤلاء المتسلطون على رقاب شعبنا ومقدراته، ولايمكن أن يقودوا دولة في يوم ما.
يمكن الضغط على الصورة لرؤيتها بحجم أوضح |
مع الشكر للصديق علي الجابري الذي نبَّهني إلى هذه التساؤلات الغبية.
هناك 9 تعليقات:
لعلي لا اتفق مع صفة الغباء التي منحتموها لشبوط هذا الذي لا يجيد السباحة في حوض ماء.........
هذه هي الاستراتيجية الصفوية التي سيتم تطبيقها في القادم من الزمن ان لم يتمكن العراقيون من تحرير بلدهم .
تمام دكتور، متفقون جدا..
تحياتي
في يوم الخميس الأول من محرم 1434 هـ مررت من أمام كلية التربية للبنات في الوزيرية و شاهدت لافتة لم أر من قبلها تقول (( تتقدم عمادة كلية التربية للبنات الى المراجع العظام بالتهنئة بمناسب الهجرة النبوية ))و استبشرت خيرا و لكن في يوم السبت مررت من نفس المكان فرأيت أن اللافتة قد رفعت ووضع مكانها ( هذه الليلة ) و( الاسبوع القادم) و ( قريبا) و العاقل يفتهم!!!
ولماذا لا يكون هناك برنامجا مضادا لكل هذه التساؤلات الخبيثة ؟
ولماذا هؤلاء المجرمين الصفويين ينفذون اجنداتهم في العراق ولبنان وفلسطين وسوريا والخليج واليمن وغدا سيكون في مكة والمدينة ولا احد يرد عليهم بخطط توقف هذه المخططات ؟
الاكتشاف التاريخي للبعث مستلهما دروس الاسلام هو في الوحدة للرد على هؤلاء المجرمين
ولكم تحياتي
هو ليش اكو دعوجي ذكي او غير غبي على الاقل ؟؟
هذا احد نماذجهم اخي علي..
ليش اكو عتاك ذكي طاح حظهم
الكارثة متى يستفيق الشعب العراقي من هذهالغفلة الطويلة
ابو برزان البعثي
بما اننا في وجهات نظر
فخللي نناقش وجهة نظر الرجال بلكي بيها صالح,
ماذا لو
أن الكاتب فعلا لديه شعور وطني ويحب تلاحم الشعب والمشاركه بالفعاليات (مشاركه فعليه مو نلعب شرطه وحراميه, لعبتكم المفضله أكيد)
ماذا لو أن شيعة العراق (كلهم) مع الاكراد وشاركوا باقي العراقيين في فعاليات مشتركه للدفاع عن بلدهم ودحر أمريكا (مثل ما طاح حظ أمريكا بفيتنام ويطيح حظها بالعراق بعون الله) وطلعتوا سباعيتكم علأمريكان مو على المدنيين العزل
ماذا لو
ما صرتوا مخانيث و مخازي (حاشا اللي طلع منكم شريف وعنده نخوه وشارك)
ماذا لو
طلع السيد السيستاني وباقي سادة الحوزه وشفناه بعيننا يخطب بهذه المناسبه الاليمه على قلوبنا جميعا
ماذا لو
قال السيستاني وباقي الساده أن المظلومين في السجون هم ثوار على طريق الحسين حتى لو ثاروا على سلطة الامريكان او السلطه الحاليه فهم ثائرون على الظلم كما ثار الحسين على الظلم ولازم يطلعون قبل ما تنتهي مراسم الزيارة
ماذا لو
قالوا بكل وضوح وبلا مراوغه أنه حرام على الحكومه ان تبقي في السجون اي معتقل مهما كان دينه او عقيدته او توجهه وأنه حرام عليهم الاعتقال على الاسم أو بالاشتباه وحرام تعذيب السجناء حتى الجناة منهم
ماذا لو
عندما يسمع المالكي بهذا يلبس دشداشه سوداء ويعلن الحداد ويحلف ما يذب الاسود حتى يخرج آخر سجين الى حريته
ماذا لو
قام كل العراقيين واولهم شيعة العراق بالزحف المليوني الى السجون وكسر ابواب الزنزانات وتحرير الناس من الظلم والقهر الواقع عليهم
ماذا لو
طلعوا المظاليم من الحبس و صارت مناسبة عاشوراء بسبب هذا العفو مناسبه يحتفي بها كل العراقيين كل عام وتكون عيدا وطنيا وبادرة توحيد حقيقيه وتطبيق عملي لمباديء ثورة الحسين عليه السلام
ماذا لو
صار هذا اليوم منارا يقتدى به في كل بلد يقولون
شوفوا العراقيين شلون انتصروا لأخوانهم من الظلم
عندها سيكون يوم يسمى بيوم إنتصار ثورة الحسين
وأنا أول واحد سيقيم فعاليات مشتركه و مجلسين واحد للفرح وواحد للعزاء والبس دشداشه نص أسود ونص عليها علم العراق ساعه أبجي وساعه أهلهل
ماذا لو
يقرأ الكاتب هذه السطور ويفكر بيها زين
ماذا لو...
ما أقدر أسكت يا... ياإبن ... ال16... ...
هو إنتو مخلين نص شبابنا بالسجون و رملتوا نص النسوان. والمسيحيين تلت أرباعهم طفروا من البلد منو اللي بقى يشاركك شكولاتك
ليش إحنه السنه ما نحب الحسين يا هيج منك.... لو المسيحيين يحبون الحسين أكثر من عندنا لو آمنوا برسالة جد الحسين مثلنا
خليك بهلعقل
لأن أمثالك بدون مباديء وبكل عزه لطامه وبكل عرس تبزخون ولكل رئيس تهتفون , لو أخاف ما جنتو تهتفون
ماذا لو
عاد للعراق النظام الوطني ويحكم بأغلبيه سنيه
ماذا لو
طلعوك إنه وربعك مسيره تحمليه بالصحراء الغربيه تلم جمه (كمأ) وتسوي تشابيه مال مقتل صدام حسين منا لألف سنه لخ
ماذا لو
أن كل من يتسلم منصب رئاسة الجمهوريه الوطنيه يسمى صدام حسين على عناد أمثالك
ماذا لو تفكر شويه مو صدام إسم أبوه هماتين حسين, يعني السني مجيد جد صدام سمى إبنه حسين تيمنا وحبا بمن؟ ما فكرت شويه
مرة أخرى (بلكي تجيب نتيجه وياك)
ماذا لو
تفتح عيونك واذونك و قلبك وعقلك و تفكر مثلنا لأن إحنه عندنا حرية الفكر
وأنت يبدو خطيه تنعق بما لا تفقه والعتب مو عليك العتب على اللي لقنوك الحقد مذ كنت صغيرا
ليس بعد الاخ غير معروف رد.
ابن العروبة
إرسال تعليق