بعد أن ضرب اعصار ساندي شرق الولايات المتحدة، ودمر كثيراً من بنيتها التحتية، يتندر العراقيون أن الأمطار الأخيرة التي ضربت بغداد، ألحقت أضراراً مماثلة بالبنية التحتية، المتهالكة أصلاً.
ويطلق العراقيون تسمية "إعصار جاسمية" على موجة الأمطار هذه، رغم انها لم تصل إلى درجة الاعصار، طبعاً.
وكان الله في عون العراقيين.
وهنا لقطات من تأثيرات إعصار جاسمية في بغداد...
هناك 3 تعليقات:
لقد كان الاستاذ داود الفرحان السباق في اطلاق هذه التسمية في برنامجه دير بالك من قناة الرافدين الفضائية و على هذا الرابط http://www.youtube.com/watch?v=eG1Vtj86mYk&feature=BFa&list=PL0D4276927F9D72C8
الماء الوفير يعني الخير الكثير
خلي الناس تشبع من الماء شنو هذا الحسد ....
يعني في مدينة البندقية حلو و في بغداد لا...
منظر الماء جميل حتى لو المجاري ما تتحمل!
هههههههههه
الاخ غير المعرف المحترم
شاهدت هذه الحلقة تلفزيونيا في حينها، وقد عرض الاستاذ الفرحان صورة لمجموعة من الرجال يمشون على قطع من الطابوق، وهي صورة لم ننشرها اليوم.
للاسف لم يكن الاستاذ الفرحان هو السباق في هذه التسمية، فقد سبقه اخرون، وبالطبع سبقني اخرون أكثر من الذين سبقوه.
ارجو ابلاغ تحياتنا الى الاستاذ الفرحان ورجاءنا بأن يتذكرنا ذات يوم وهو يقدم بعضاً مما كتبناه ونشرناه في وجهات نظر.
مع التقدير لك وله
إرسال تعليق