موقعنا الجديد، مع التقدير

موقعنا الجديد، مع التقدير
نأسف لإزعاجكم، انتقلنا إلى هنا رجاءً، يرجى الضغط على الصورة للانتقال إلى موقعنا الجديد

الأحد، 10 يوليو 2011

العلوية بلا حجاب!

(العلوية النزيهة السيدة الطاهرة النقية العفيفة الاستاذة) التي طالما (أتحفتنا) بمنظرها المقرف، في العراق وهي ترتدي الحجاب، متصنعة التقوى والورع والنزاهة والزهد،
تظهر اليوم بلا حجاب في مطار ستوكهولم، سافرة متبرجة صابغة شعرها (هاي لايت) ومرتدية البنطلون.
مجرد سؤال للعلوية التقية: الحجاب لله أم للضحك على ذقون العراقيين؟
ألا تعرفين ان العراقيين مفتّحين بالتيزاب، أم انها من باب (التقية) أيضاً؟





ولمزيد من المعلومات عن (المفوضة النزيهه التقية النقية الشريفة العفيفة الطيبة السيدة العلوية الاستاذة رئيسة الادارة الانتخابية في المفوضية العليا المستقلة للانتخابات في العراق حمدية الحسيني حفظها الله تعالى) وولدها سماحة الشيخ سجاد اللامي (دام توفيقه) ... الرجاء قراءة هذا التقرير على غار عشتار.

ملاحظة مهمة: الأوصاف أعلاه من موقع العلوية الرسمي ومن موقع الشيخ دامت بركاته، والمايشتري خل يتفرج...

هناك 14 تعليقًا:

Anonymous يقول...

عاد هالمرة عاشت ايدك حيل وتسلم يابو عبد الله

Anonymous يقول...

احلى عالم هو عالم العلويات

ا بـن ا لـبـصرة يقول...

من سخريات القدر ان نجد حثالات القوم قد تسيدت وطيور البوم صارت صقورا .. قرأت ماكُتب عن حمدية الحسيني التي


اصر الكاتب على منحها لقب العلويه مما ذكرني بأغنية كنا نتعمد اسماعها لبنت الجيران التي والدها يلبس شماغا ازرقا


اوعمامة بيضاء تنفعل اهتزازا بأيام عشره محرم ..كنا نغني : مو هيه البنيه العلويه الكاتلتني .. وماكنا نتوقع وبعد نصف


قرن من الزمان ان نجد الانتاج الحديث بين العلويه وبني لام على الله وعلى الاسلام .. تصفحت وجه العلويه التي كانت


رؤيتها على القنوات تثير الرعب فملامحها ذكرتني بريا وسكينه لاو بسجانات سجن النساء بالقناطر الخيريه بمصر .. ملامح تشبعت باكفهرار عجيب ووجه عابس قد يعيدني الى كتب التاريخ كي اتعرف على ملامح الحجاج بن يوسف الثقفي الذي وضع العمامه فأطاح برؤوس اهل الكوفه الذي اختار بنفسه دون بقية الولاة هذا الاقليم الذي تحاشاه الكثير من الولاة لكنه اختاره عن قصد وعزم وتصميم فأنتقم لأل البيت من الذين خذلوا الحسين وطعنوا الحسن ونقضوا العهود .


قيل انه كان قاسي الملامح قصير القامه قبيح الهيئه وحينما تطلع اهل الكوفه الى هذا الوجه استخفوا به وكانوا يدركون


انه تأبط شرا .. حمدية الحسيني تمثل نمطا حجاجيا لكن على شكل انثى وهو اشنع ما يكون على قسمات ابنة حواء التي


اشتهرت بالرقة والدماثه .. نظراتها وتصريحاتها تجعل ملعونة الصفحه ماركريت ثاتشر وجولدا مائير في صفوف الملائكه وقد سميت ماركريت ثاتشر بالمرأة الحديديه وهنا ماذا يسمي العراقيون حمديه الحسيني ؟ولست ادري لماذا اسبغ عليها الكاتب صفة العلويه .. والعلويات كمايشاع حفيدات آل البيت الاطهار.. فهل تلك الالقاب جاءت عن جدارة واستحقاق أم من شاهد زور معمم في سوق مريدي على اساس : كلـمـن صخم وجهه كال أنا حداد .


لقد تسنمت هذه النكره مؤسسة حساسه لم تكن كفؤأ لها والعراقيون يعلمون جيدا بارتباطاتها بأحزاب رفعت شعار الطائفيه فوجدت الدعم والاسناد من قادة تلك الاحزاب ذات الماضي الاسود المشبوه وكما هو الحال في سياسة الاحتلال واعوانه فلا صديق دائم ولاعدو دائم .. في وضع مهترئ تفوح في وزاراته ومحافظاته عفنا زكم انوف الشعب العراقي المبتلى الذي وجد ان موجات الغبار ارحم بكثير من رائحة العفن المالي والاداري فأمتلات الوازارات بسقط المتاع والعاطلين ومزوري الشهادات التي لم تجرؤ حكومة المالكي على معاقبتهم فقد وضعهم عمدا في اماكن حساسه قادت العراق الى نهب لم يشهد له تاريخ العراق الحديث مثيلا .. حتى ادرك هذا الجاهل العديم الخبره والماضي المشرف انه ارتكب خطأ جسيما بتعيين اولئك الحثالات التي قادت العراق الى مزيد من التدهور فأعلن انه اخطأ بتعيين مسئولين في اماكن لاتتناسب مع قدراتهم فقد اصر هذا الدعي على ارتكاب الاخطاء تلو الاخطاء فعين المنافقين وشهود الزور من حزب الدعوة العميل فصارت مجالس المحافظات رهينة بيد اعضاء من حزبه المشبوه حتى اصبح مجلس محافظة البصره العتيد يضم 25 عضوا من اعوانه .


لقد اراد رئيس حكومة الاحتلال فرض الامر الواقع وتمرير دعوته : صارت ألنا وبعد ماننطيها .. حكمة فاقت حكم افلاطون وارسطو وماحمدية الحسيني والمقبور علي اللامي وعبدالفلاح السوداني ونصار الربيعي الا حثالات فرضها هذا الرجل الذي انتقل على ظهر دبابة امريكيه من ارصفة السيده زينب الى منصب رئاسة وزراء العراق المبتلى بأمثاله .


لقد كان ظهور حمدية الحسيني على الشاشات مبعثا لخوف الصغار في زمن الاحتلال واعوانهم بينما كانت السعلوه والطنطل وحمارة الكايله اساطير يخوفنا بها الاباء ونحن صغارا .. لقد امتلئ العراق بأمثال حمدية الحسيني فصفيه سهيل ومها الدوري وحفافات الكراده ورادودات مدينة الثوره وحسنه أم اللبن عينة من عينات ممثلي الشعب الذي بصم بأصبعه على اوراق الانتخابات مدفوعا بدعم الطائفه متناسيا ان تمزيق العراق وضعه هولاء المتحذلقين نصب اعينهم .


ان نزعت حمديه الحسيني الحجاب وتزينت وظهرت بأبهى الملابس والحلي فهي احدى كلاب السلطه التي سقت شعب


العراق سما وعلقما وساهمت في ايصاله الى الحضيض .. فالكلب كلب ولو طوقته بطوق من ذهب أما صور ابنها المحروس بحلته السوداء التي تشبه حلة خاخام يهودي امام حائط المبكي اقول لحمديه خاتون ان تظهر هذا الفتى الصغير بحلة افضل من الحلة التي ارتداها وان تغير من تسريحة شعر رأسه حتى لايتندر معارف طيب الذكر سعد الخلي ليخرج من قبره ويغني لأبن العلويــــه : كصة الموده ياعيني كصة الموده .. فيا عراق ستظل دوما مرفوع الرأس مهما تطاولت عليك الاقـــــــــــــزام وهناك ستقول لكل هولاء الشراذم: ايــن المـفـــــــــــــــــــــــر ؟

مصطفى كامل يقول...

الاخ ابن البصرة المحترم
اطلقت عليها وصف العلوية، وباقي الأوصاف استنادا الى الاوصاف التي اطلقتها على نفسها في موقعها الالكتروني.
وبالتالي فالموضوع لايمس المنتسبات الى ال بيت الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام، بحق، وانما قصدنا فضح المتسترين بهذه التسميات، وهم أبعد ما يكونون عن نهج الرسول وال بيته الأطهار.

Anonymous يقول...

عاشت ايدك ايها الحر ابن الاحرار يا ابن البصره الحبيبه بصره الصمود بصرة الابطال التي انجبتك وامثالك ما شاء الله دمت بحفظه تعالى واصبغ عليك الله نعمه الصحه والعافيه واما وصف المدلل اقول وصفآ للمدلل ابن الشعروره هذا الحلو كاتلني ياعمه عمت عينه وعين عمته مكيفين عدهم ولد تره لاتنسون هذا من جماعه انتفاض قنبر وما زاد غليلي على هذه الشراذم عباره اين المفر

Anonymous يقول...

صاحب المدونه انت صحفي ممتاز وعراقي غيور
اخي لقد افرز احتلال العراق اشياء لاتصدق واهم الحقائق التي افرزتها ان الشيعه لايستطيعون ادارة بلد لانهم فاسدون الى حد النخاع

مصطفى كامل يقول...

أخي غير المعرف
اشكرك على كلماتك الرقيقة واتمنى ان يجعلني الله كما تتمنى لي وكما تتوقع مني..
كل الاحزاب والشخصيات التي جاءت مختبأة في بسطال الاحتلال أو في ستار غبار دباباته هي احزاب عميلة وطائفية وفاسدة، لأنها تقوم على ذلك أصلا، ولا يغرنك صفتها المذهبية أو القومية، ولا تغرنك إدعاءات الليبرالية فكلهم في هذا الحضيض، لأن من يرتضي لنفسه خيانة الأوطان، تهون عليه بعدها كل المفاسد.
كلهم يا أخي لايصلحون لبناء دولة وبناء مشروع حكم وطني.
كلهم لا أستثني منهم أحداً..

مع تقديري لشخصك الكريم

مصطفى كامل يقول...

للبذيء الذي ارسل تعليقا خاليا من الادب، نقول:
الصورة موجودة ولكن يبدو انك اعمى، علاوة على كونك قليل ادب.

نهاد عطا يقول...

رحم الله والديك .تستحق هذه الشريحة المجرمة البائسة والفاسدة كل التشهير لانهن مثلوا على العراقيين ادوارا باسم الدين واججوا الطائفية باسم الدين وها هن يتمايلن في اوربا فاسقات .

Anonymous يقول...

عيني همة متعلمين على زواج المتعة يومية وية واحد شكل وبكل الاوضاع والقيافات وحسب المتطلبات

Anonymous يقول...

بالله عليكم الاخوة العراقيين الشرفاء الكرام ياللي تصرفون وقت على ارسال تعليقات لمثل هكذا امراة مستواها بمستوى سعاد عبد الله العراقية والملقبة حينها ب سعاد تكسي او سعاد نافورة لماذا لاتنصرفون الى تعليقات للرجال المتسلطين الان فوق رؤوس العراقيين لو كانوا حقا يستحفون وصف الرجل الذين هم من اوصلو السيدة الفاضلة الحسيني وغيرها من شراذم وحثالة نساء اللقيطات اللاتي لم ولن نعرف اصلهن ومن اين جاؤا ولماذا هن موجودات عالساحة العراقية التي دنسن بعارهن اروع صور المرأة العراقية الصامدة ..بأس النساء من شاكلتهن والى جهنم وبئس المصير هن ومن احتواهن من الحكام ارباب ايران والعحم الان...لاتبتئسوا اخواني الشرفاء فأن دوام الحال من المحال وان يومهن ومن معهن من اشباه الرجال لقريب نعم المولى ونعم النصير وحسبنا الله ..

خالد النعيمي

صقر العراق يقول...

اللهم لا شماته ..
لكن اسأل الله ان يفضح هؤلاء المتسترات بالدين

قاسم عبد الله يقول...

بس تريدون الصدك العلويه كلش حلوه....

قاسم عبد الله يقول...

علويه فيكه..... الحيدري ايده بالدهن...

تنويه من المحرر

تنويه من المحرر
وجهات نظر موقع شخصي تماماً لا يمثل أي جهة أو حزب أو منظمة، ولا ينتمي إلا للعراق وأمته العربية والإسلامية، وهو محمي بالقانون وبميثاق الشرف الصحفي ولايسمح بإعادة النشر إلا بشرط ذكر المصدر.. الكتاب يتحملون مسؤولية مقالاتهم، والناشر غير مسؤول عنها..