منذ ثلاثة أيام يحلُّ علينا في العراق، غير مرحَّبٍ به، زائر ثقيل الدم، جاء ليرتب امور بلاده مع عملائها الصغار المتحكمين في العراق الجديد.
وكان من بين من زارهم هذا الثقيل، وهو نائب الرئيس الإيراني محمد رضا رحيمي، المرجع الشيعي الأعلى علي السيستاني.
وبالطبع لايعلم الا الله والحاضرون، ما دار في ذلك اللقاء، لأن المرجع صامت كما تعلمون، ولأن رحيمي، او جهنمي على حد قول أحد الظرفاء، لم يدل بأي معلومات عن هذا الموضوع.
لكن رحيمي، أكد ان "السيستاني دعا الى إقامة علاقات طيبة بين البلدين".
.
.
.
.
مجرد سؤال بريء: العفو، هو المرجع شنو جنسيته بلا زحمة؟
هناك تعليقان (2):
اذا تسمحلي استاذ مصطفى اريد اضيف سؤال ثاني من فضلك : علاقات طيبة حسب أية مقاييس رجاءا؟
والله سؤالك مهم استاذ ابو يحيى..
واترك الاجابة للمرجع وللضيف الثقيل.
إرسال تعليق