اول عشرين سنة للكشخة (عنفوان الشباب) ثاني عشرين سنة للطلعة (للعمل والكدح) ثالث عشرين سنة (بعد الخروج على المعاش) للسوق رابع عشرين سنة لمسح الارض (يعني لا ينفع لشيء) خامس عشرين سنة فتيلة لمبة(منور البيت في مكانه ولا يتحرك) اخيرا سماد للحديقة.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اعجبني تعليق المبدعة العراقية عشتار زحيث كان تشبيهها موفقا لحال الانسان في هذا الزمان شكرا لكاتب الموضوع ولكاتب التعليق ومزيدا من العطاء ان شاء الله
وجهات نظر موقع شخصي تماماً لا يمثل أي جهة أو حزب أو منظمة، ولا ينتمي إلا للعراق وأمته العربية والإسلامية، وهو محمي بالقانون وبميثاق الشرف الصحفي ولايسمح بإعادة النشر إلا بشرط ذكر المصدر.. الكتاب يتحملون مسؤولية مقالاتهم، والناشر غير مسؤول عنها..
هناك 4 تعليقات:
أليس هذا حال الانسان ايضا ؟
اول عشرين سنة للكشخة (عنفوان الشباب)
ثاني عشرين سنة للطلعة (للعمل والكدح)
ثالث عشرين سنة (بعد الخروج على المعاش) للسوق
رابع عشرين سنة لمسح الارض (يعني لا ينفع لشيء)
خامس عشرين سنة فتيلة لمبة(منور البيت في مكانه ولا يتحرك)
اخيرا سماد للحديقة.
والله ياست عشتار لم انتبه الى هذه المقارنة التي أوردتها في تعليقك الكريم
المقارنة صحيحة وخاصة قصة سماد الحدائق
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اعجبني تعليق المبدعة العراقية عشتار زحيث كان تشبيهها موفقا لحال الانسان في هذا الزمان
شكرا لكاتب الموضوع ولكاتب التعليق ومزيدا من العطاء ان شاء الله
صحيح التشابه كبير انه حال الانسان نهايته سماد للحديقه !!!!!
إرسال تعليق