كثيرون، ممن أعمى الله أبصارهم وبصائرهم، وختم على قلوبهم، مايزالون يكابرون بإصرارهم على أن نفط العراق ليس من بين أهداف الغزو والاحتلال، وكثيرون أيضاً، وبكل أسف، مايزالون يضعون رؤوسهم في الرمال، غاضين الطرف عن فساد العملاء المتحكمين في شؤون العراق، اليوم، وخلال سنوات مابعد الاحتلال المجرم.
ولكن صحيفة الأوبزيرفر البريطانية ووكالة يونايتد بريس إنترناشيونال الأمريكية، وهما ليستا من أزلام النظام السابق ولا من البعثيين الصداميين، وليستا بالضرورة من الارهابيين التكفيريين، رفضتا دس رأسيهما في وحل الفساد المستشري في (العراق الجديد) ونشرتا اليوم فضيحة من العيار الثقيل لحكومة (دولكة الرئيس).
للاطلاع على تقرير إخباري عن تفاصيل الفضيحة، باللغة العربية اضغط هنا.
وباللغة الأنجليزية اضغط هنا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق