يسميه البعض (صانع ملوك) وأطلقت عليه تسمية (صانع أحذية)، مع انني أعلم علم اليقين، ان صناعة الأحذية مهنة شريفة يتميز صاحبها بالذوق الرفيع، فضلاً عن كونه ومنتجه، يقدمان للانسان خدمة كبرى، عكس (الأحذية) التي يصنعها هذا (الصانع).
لمزيد من التفاصيل عن هذا الصانع المجرم، اضغط هنا، وليكن الله في عونك، أخي القارئ العزيز، اختي القارئة الكريمة...
ملاحظة: لك عزيزي القارئ أن تطلق على هذا (الصانع) لقب (صانع لاعقي أحذية الغزاة) فهو لقب مناسب، أيضاً.. ولكنني قصدت بالتسمية الأولى ان منتوجاته هم مجرد أحذية للغزاة استعملوها عند احتلال العراق..
هناك تعليق واحد:
ألهذا دمرتم العراق و قتلتم صدام و تم اجتثاث البعث وتخلصتم من كل الكفاءات وبمختلف الطرق؟
لتصبحوا عملاء من الدرجة الاولى, .... وليس لكم الا ان تعيشوا سجناء اذلاء كالبهائم في المزبلة الغبراء!!!!
نتيجتها ان يكون من يدعون انهم ساسة العراق عبيدا لايران وسليماني وامريكا واسرائيل ... و ...!!!!
والله لن تحسدكم البهائم على عيشتكم هذة. بل انتم الان تحسدون البهائم وتتمنون ان تكونوا بديلا لها!!!
يا احفاد ابو رغال والعلاقمة ان التاريخ يعيد نفسه!!!!
فتمنو الموت ان كنتم اياه حقا تعبدون؟؟؟
اخرجوا من هذا المبغى عل الله يأتيكم بفرج على ما تضمرون.
إرسال تعليق