أجبرتني انشغالات شخصية يوم أمس، على عدم متابعة الأحداث الجارية من حولنا، ومما فوجئت به فعلا،
القدرات الخلاقة المبدعة التي حوَّلت (ماي خانه في كندا الى محطة عملاقة لتوليد الكهرباء في بغداد).
اقرأوا التفاصيل كما نشرتها شبكة الوليد للاعلام، هنا
وإقرأوا التعليق الجميل من غار عشتار هنا
مع الاعتذار عن التأخير غير المقصود في ملاحقة ابداعات العملاء.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق