كتبنا قبلا، عن ان العملاء المتحكمين بالعراق، يحاولون تغيير هويته الوطنية، من خلال ما أسميناه في حينها (مؤامرة الجنسية).
وهذه حلقة أخرى من حلقات المؤامرة ذاتها، التي تعني ببساطة تجنيس مزيد من الايرانيين، في العراق، تمهيداً لتغيير تركيبته السكانية، وهو المشروع الذي تكفل به دستور الاحتلاليين والعملاء، ونصت عليه المادة (18) منه.
مع ملاحظة اننا يجب ان لا ننسى ان الخبث الفارسي يعمل على وفق خطط طويلة الأمد وليس لأغراض مرحلية، انها (سياسة صناعة السجاد) الذي يستلزم وقتاً طويلا لإتمام إنجازه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق