موقعنا الجديد، مع التقدير

موقعنا الجديد، مع التقدير
نأسف لإزعاجكم، انتقلنا إلى هنا رجاءً، يرجى الضغط على الصورة للانتقال إلى موقعنا الجديد

الاثنين، 2 أبريل 2012

إلعنوه وابصقوا على وجهه الكريه!

أعتذر عن إزعاج قرائي الكرام، ولكنني أدعوهم اليوم إلى أن يلعنوا هذا الصفيق المنشورة صورته في أدناه وأن يبصقوا على وجهه الكريه، فهو واحد من أهم أسباب غزو العراق واحتلاله، لايقل ماقام به عن إجرام المجرمين أحمد الجلبي وجورج بوش السفاح، وباقي الكذابين الذين مهَّدوا لغزو العراق.

أدعوكم إلى ذلك مع أنني أتذكر جيداً قول الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم (ليس المؤمن بطعّان ولا لعّان ولا فاحش ولابذيء) ولكن دماء مئات آلاف العراقيين تصرخ شاهدة على إجرام هذا السافل وخسته، عليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، إلى يوم الدين.
وإليكم هذا الخبر الذي نشرته وكالة يونايتد بريس انترناشيونال.
وهنا التقرير الذي نشرته صحيفة الاندبندنت البريطانية.
واستكمالاً للفائدة، تنشر وجهات نظر جانباً من المقابلة التي ستبث اليوم الاثنين، على القناة الثانية التابعة لهيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) وهو ماستجدونه أسفل هذا التقرير.


مصطفى
....

الجاسوس المجرم: كذبت.. لإسقاط صدام حسين 

الجاسوس اللعين رافد أحمد علوان الجنابي

أعلن منشق عراقي أن الولايات المتحدة ضخّمت أكاذيبه عن أسلحة الدمار الشامل لدى نظام صدام حسين لتبرير قيامها بغزو العراق عام 2003. وقالت صحيفة اندبندنت أون صندي اليوم الأحد "إن رافد أحمد علوان الجنابي، ملفّق الادعاءات حول أسلحة العراق للدمار الشامل والتي مهّدت الطريق أمام الغزو وبدء حرب امتدت تسع سنوت أودت بحياة أكثر من 100 ألف شخص وكلّفت مئات المليارات من الجنيهات الاسترلينية، سيظهر للمرة الأولى في مقابلة تلفزيونية مع القناة الثانية التابعة لهيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) يوم غد الاثنين".
واضافت أن الجنابي سيظهر في برنامج وثائقي تحت عنوان "جواسيس عصريون" على حلقتين ليتحدث عن الخدعة التي غيّرت مجرى التاريخ واستُخدمت لتبرير الحرب على العراق.
ونسبت الصحيفة إلى الجنابي قوله في البرنامج "كان هدفي الأول اسقاط الطاغية (صدام حسين)، لأن استمراره في السلطة يعني معاناة المزيد من أبناء الشعب العراقي من اضطهاده".
وادعى الجنابي، وهو مهندس كيميائي، أنه "كان يشرف على بناء مختبر بيولوجي جوال في العراق حين طلب اللجوء السياسي في ألمانيا عام 1999، وقام المسؤولون الاميركيون بتضخيم خطورته".




واضاف أن الادعاءت التي ساقها بشأن اسلحة الدمار الشامل "لم تكن صحيحة"، وأقرَّ بأن غزو العراق استند إلى أكاذيب. 
واشارت اندبندانت أون صندي إلى أن الجنرال لورانس ويلكرسون، رئيس موظفي وزير الخارجية الاميركي الأسبق كولن باول اعترف بأن مسؤولي بلاده لفقوا ادعاءات الجنابي بشأن مختبرات الأسلحة البيولوجية المتنقلة لجعلها مقبولة أكثر.
ونسبت إلى الجنرال ويلكرسون قوله إنه "طلب من فريق البيت الأبيض العمل على ادعاءات الجنابي وتحويلها إلى معلومات استخباراتية تناسب توجه السياسة العامة". واضاف "لا أرى وبأي وسيلة على هذه الأرض أن وزير الخارجية (وقتها) باول لا يشعر بحالة من الغضب العارم بشأن الطريقة التي تم من خلالها استخدام الجنابي فيما يخص المعلومات الاستخباراتية بشأن أسلحة العراق للدمار الشامل".
...




هناك 31 تعليقًا:

عشتار العراقية يقول...

الحرب لم تقم بسبب هذا العميل، وانما كانت امريكا قد اوجدت قانون (تحرير العراق) منذ 1998، اي قبل هروبه وخيانته، ومنذ اول ايام حكم بوش كانت ادارته تفكر بالذرائع التي تتحجج بها، ولهذا حين رتب الجلبي لهذا الخائن ان يقدم نفسه ويكذب (مقابل قبول لجوء ومال) تلقفوه. تصور لو لم يكن الامريكان يريدون احتلال العراق وتدميره، هل لو ظهر اي شخص وزعم زعما معينا، أليس لديهم اجهزة ومفتشين داخل العراق لتمحيص مايقوله؟
وهذا لا يقلل من جريمته، والأبشع حين نفكر انه باع العراق اول الامر بأكذوبة ليكسب مالا، ويظهر الان على الفضائيات ليعترف بالاكذوبة (يبيع نفسه) ليكسب مالا ايضا. هذه هي الصفاقة.

مصطفى كامل يقول...

الأمر كما قلت سيدتي، ولكن كذبته كما تعلمين كانت احدى التبريرات الاساسية في غزو العراق، وكلنا يتذكر مسرحية كولن باول في مجلس الامن.
لو لم يكن هذا الخسيس لوجد المجرم الجلبي او سواه، خسيسا اخر لتلفيق الاكاذيب وتسويقها.
ولخسته وصفاقته فهو يستحق اللعنة الى يوم الدين.

يسرى السعدون يقول...

شكرا استاذ مصطفى
سؤالي هل ياترى هذا الانسان ينام قرير العين بعد ان دمر بلد وشتت شعب ؟؟؟ اسمح لي استعارة الرابط المترجم

مصطفى كامل يقول...

لك سيدة يسرى ماتطلبين، ولاحظي انني ارفقت الفيلم الذي يتحدث فيه، ليكون دليلا عليه ليوم الحساب، مع تحياتي

Anonymous يقول...

عدنان
فقهت عيناه الا يجب على عشيرة الجنابات ان تتبرأ منه وترفضه وتحلل دمه اين هي تلك العشيره التي لها الباع الطويل والمعروف كون الكثير من المناظلين ينتمون لها ... اين عائلته متى تتبرء منه وهل يوجد في الحياة اسوء واكثر عارآ من العماله فلنسمع منهم وليردو الاعتبار لمن حاول ان ينال من هذا النسب العريق خسأت ايها الجبان اينما تكون وكيفما تكون ... لقد ارتضيت بالعماله واي حجم من العماله صغيرآ كان ام كبيرآ فهو وصمة عار .. وان غدآ لناظره لقريب

علوان حسن يقول...

اللعنة والبصق على هذا الخائن السافل لا يشفي الغليل يا سيد مصطفى...بل حتى شرب دمه لن يروي وشفي الغليل اتعرف لما1ا لان هذا الحقير مصر وبكل وقاحة على اعتقاده بأن ما قام به كان من اجل الشعب العراقي ومعاناته ولم يندم ويطلب المغفرة والعفو من شعبه الكريم كما فعل كثير من العملاء الذين صحى ضميرهم واعترفوا بجريمتهم او خطأهم...
تف والف تف على هذا الخائن الذي تبرأت منه عشيرته كما علمت من اوساط عشيرة الجناب ...

Anonymous يقول...

هذا واحد تافه ووضيع ولايستحق الا الازدراء والمهانه هو وأسياده من أحمد الجلبي وأنت خال أيدك،وبالتأكيد أستخدم بعلمه كمطيه لاختلاق مبررات لغزو العراق، بلده للاسف ،الذي كان سيتم به وبدونه،وما حصل هو قدرنا الذي لامفر من مواجهته بالصبر والعزم والايمان
تقبل اخي مصطفى احترامي وتقديري

Anonymous يقول...

الاخ العزيز ابو عبد الله
الخائب البائس رافد الجنابي تعين معنا في هيئة التصنيع العسكري في عام1992 في مركز تصاميم الهندسه الكيمياويه ونسب للعمل في قسم الصناعات الدوائيه ,وعند تكليف مركزنا باعمال التصاميم لمنظومة البروتين الصناعي في مصنع الحكم (منظومه رياديه) تم تكليف هذا البائس بأعمال الهندسه الحقليه اسوة بما معمول به من سياقات في اعمال التصاميم ,ولم يكن يمتلك من الكفاءه مايؤهله للعب دور مميز في اعمال التصاميم ولا التنفيذ لذلك فقد كان احد العناصر الهامشيه لا بل ان الكثير من الفنيين ممن هم دون درجته كانوا اكثر كفاءة ودراية منه ,وقد حامت الكثير من الشكوك حول امانته وتعرض للكثير من المشاكل التي تمت للامور الماليه داخل الدائره وخارجها حيث انه من الناس المعروفين في انهم يلعبون بالبيضة والحجر حتى ان زواجه من احدى الموظفات من الدائره قد بائت بالفشل لانها اكتشفت انعدام الثقه والامانه فيه (على حد قولها),لذلك فأن هذا الدعي البائس بلا ادنى شك اعتبر هدفا سهلا للقوى المعاديه في تجنيده واتخاذه ذريعة لغزو العراق .
نسأل الله ان يخزيهفي الدنياو يحشره في زمرة من كان عونا لهم في ضرب العراق وشعبه انه سميع مجيب .

ابو ذر العربي يقول...

هناك مشكلة في العراق شبه دائمة عبر تاريخه الطويل وهي
ان العراق اذا كانت قيادته وطنية يقود العالم العربي والاسلامي بلا منازع
واذا كانت قيادته عميلة يصبح من اسوء الدول على الاطلاق
فهو بلد يضم في ارضه الطهور ابطال التاريخ العربي والعالمي واصحاب المباديء والقيم العليا المثالية
يقابل ذلك وجود حثالات الامم والشعوب واقذر العملاء على الارض
وهذا العميل الصغيرهواحد اوسخ الذين باعوا ضمائرهم وارتضوا ان يستباح بلدهم ويدمر تدميرا شاملا من قبل اعدائه
ولهذا وباذن الله سياتي من يقابل هؤلاء العملاء من القادة التاريخيين ليلقنهم درسا جديدا من دروس الشموخ والعزة العربية الاسلامية وان شاء الله سيكون قريبا
ولكم تحياتي

Anonymous يقول...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اولا الاخت عشتار كلامك صحيح ولكن ليس كل يبقى ناقص. نعم الكل يعلم ان الصهيونية وغيرها كانوا يخططون للانقضاض على العراق، وتحضرني حادثة من الماضي وكما واعتقادي اكثر العراقيين يتذكر تأميم النفط العراقي والمفاوضات التي كانت تجري برئاسة السيد النائب، السيد الرئيس رحمه الله لاحقا، وقد شاهدنا من على قناة التلفاز الاخبارية مغادرة الوفد البريطاني وكان حينها اخر الاطراف المتعصبة في المفاوضات، وظهر جليا على شاشة التلفاز وجه رئيس الوفد البريطاني وهو يغادر ووجهه يعلوه الغضب، وذكر لي صديق منذ سنوات خلت ان آخر ما تفوه به رئيس الوفد البريطاني قوله حينها " انكم اخذتم نفطكم الآن ونحن نعرف كيف نسترجعه منكم..........".
إذا كان ذلك التصريح حقيقيا فإن التآمر في الحقيقة هو بدأ من منذ تلك الأيام ولحين سقوط احتلال العراق 2003م. وما اؤلئك الجواسيس والمنافقين والخونة الا اطراف سهلت و أدوات استخدمت لشن الحرب, وكما ذكر الاستاذ مصطفى الجلبي الحقير وغبؤه ولكن لا ننسى الدجال والكلب الاخر الشهرستاني الذي ما انفك يوما من الظهور في BBC وغيرها من المحطات محذرا ومهرجا ومطبلا من المفاعل الروسي الخردة بحجم 5 ميكا واط ويدعي انه عالم نووي والذي لم يجد عملا بعد هروبه من بغداد غير ان يعمل جاسوسا وعميلا قبل الاحتلال وسارقا مارقا بعده.
باعتقادي ان الجواسيس والخونة اعطوا زخما للحرب ولولاهم وغيرها من الامور لا اريد اطالة عليكم بيع العراق وقامت الحرب ولتتذكروا جميعا كلمة مجرم الحرب توني بلير قبل الحرب " الآن وألا فلا، Now or Never).
سلامي
صلاح

د.كاظم عبد الحسين عباس يقول...

اللعنة على هذا القرد واجبه لانه لا ينتمي الى البشر ..انه قرد ليس بالتشبيه بل بذاته وسلوكه وانحطاط تشكيلاته البنوية

هدى الشامسي يقول...

الله يلعنة ويلعن كل من خان بلده وشعبه

يسرى السعدون يقول...

عديم الضمير لم يندم على فعلته !!!! ولم يعتذر للامهات الثكلى وللايتام والمعوقيين والفقر والجهل والمرض الذي حاق بالبلد وللمشردين يدعي حب العراق .. !!!! مضحك مبكي

مهدي العاني يقول...

مو مرة وحدة بس الف مرة على هذا الكذاب والنصاب

رائدة ابراهيم يقول...

لعنه الله

أبو يحيى العراقي يقول...

سلامي و تحياتي لأستاذنا العزيز المحترم مصطفى كامل. أتفق تماماً مع ما ذهبت إليه أختنا الفاضلة الأستاذة عشتار العراقية. تحليلها و وجهة نظرها صائبة مائة بالمائة. الامريكان لو لم تكن لديهم النوايا و الخطط المبيتة لما تلقفوا هذا المجرم الأناني الإنتهازي قصير النظر. و لو لم يكن موجوداً لأوجدوا و صنعوا غيره بقدراتهم و إمكانياتهم المعروفة في مجالات الأستخبارات و الدعاية. هذه الحقيقة الموضوعية تفيدنا في فهم و تفسير كثير من من الظواهر التي تحيط بنا حين تختار أمريكا التقدم أو التراجع في قضايا معينة متذرعة بحجج و ذرائع تافهة لتخفي من خلفها جدولها الزمني الخاص بها و بمصالحها ، و على من يريد النفاذ من الظواهر الى عمق الاشياء و تكوين رؤيا جلية متكاملة وضع الذرائع و الحجج الظاهرية جانباً و محاولة البحث في الجوانب و العناصر الأكثر أهمية. أختلف مع أستاذنا الفاضل الدكتور كاظم في وصف هذا المجرم بالقرد ، فلا أظن القرود تمتلك هذا القدر من الخبث و الخيانة و الرغبة و القابلية للإساءة لبني جلدتها. حالة هذا المجرم تذكرني بالاية القرأنية التي تقول و لقد خلقنا الانسان في أحسن تقويم ثم رددناه أسفل السافلين إلا الذين أمنوا و عملوا الصالحات فلهم أجر غير ممنون. فالإنسان حين يفقد الايمان و السعي للعمل الصالح يهبط إلى أسفل المراتب في المخلوقات بعد أن كان سيداً للكون بما منحه الله من حسن في و كمال في الخلق. بلا شك هذا المجرم خسر الدنيا و الأخرة ذلك هو الخسران المبين و هو بفعله الاثم المجرم و نكثه للعهود و المواثيق سينال ما يستحقه من الله.

مصطفى كامل يقول...

أيا كان، عزيزي ابويحيى، وايا كانت دوافع الأميركان فعلينا ان نلعنه ونبصق في وجهه الكريه

Anonymous يقول...

متابعه من عدنان
الى الاخ الفاضل علوان حسن
نتمنى ان نسمع ذلك من مصدره مع كل اعتزازنا وثقتنا بك ايها العزيز وانت القريب كما نلاحظ لمدونتنا الفتيه الثاقبه وجهات نظر فالاصاله تعرف في المواقف والحمد لله علمنا بالجنابات اصلها شامخ ورجالها شجعان

Anonymous يقول...

بالله عليكم لا نتسوا بطريكم تكملون مع هذا الخسيس التالي:

د. (حسين الشهرستاني) دافع وكذب لصالح واشنطن.

الشهرستاني

صقر العراق يقول...

الاخ العزيز الاستاذ مصطفى من المعلوم لدى الجميع ان امريكا اتخذت عدة ذرائع لاحتلال العراق ولا يخفى على الجميع ان امريكا قد خططت لغزو وتدمير العراق منذ عام 1972 بعد تأميم النفط بدأت المؤمرات تحاك ضد العراق واشعلوا الازمات ومنها عدوان ايران على العراق ومن ثم قضية الكويت وزيادة انتاج النفط واغراق السوق لتنخفض اسعاره وكان العراق خارج من الحرب منهك اقتصاديا بسبب الحرب التي دامت لثمان سنوات ومن ثم جاء الحصار والاحتلال وتدمير العراق .. امريكا لم تحتاج في يوم مسوغ للعدوان او احتلال العراق ولكن جعلت من هؤلاء العملاء مطايا لمشروعها الاحتلالي .. كلنا نعلم ما قاله هذا هذا المجرم الخائن من ان نظام صدام حسين يمتلك مصتع لصناعة الاسلحة المحضورة وهو على شكل مصنع متنقل لا يمكن ان تكتسفه فرق التفتيش اذاك وذكر هذا المصنع في معرض حديثة في مجلس الامن كولن باور وزير خارجية امريكا الاسبق ونبين فيما بعد هو عبارة عن خزان لتجميع الحليب ..
كما قلنا ان امريكا انخذت من هؤلاء الخونة اداة لتبرير غزوها للعراق وهي اصلا لا تحتاج لمثل هؤلاء الرعاع

Anonymous يقول...

As the British historian Dilip Hiro has shown, in Secrets and Lies: Operation ‘Iraqi Freedom’ and After, the Iraqi exiles pushing for the invasion were divided, broadly, into two camps. On one side were “the pragmatists,” who favored getting rid of Saddam and his immediate entourage, securing access to oil, and slowly introducing free-market reforms. Many of these exiles were part of the State Department's Future of Iraq Project, which generated a thirteen-volume report on how to restore basic services and transition to democracy after the war. On the other side was the “Year Zero” camp, those who believed that Iraq was so contaminated that it needed to be rubbed out and remade from scratch. The prime advocate of the pragmatic approach was Iyad Allawi, a former high-level Baathist who fell out with Saddam and started working for the CIA. The prime advocate of the Year Zero approach was Ahmad Chalabi, whose hatred of the Iraqi state for expropriating his family's assets during the 1958 revolution ran so deep he longed to see the entire country burned to the ground—everything, that is, but the Oil Ministry, which would be the nucleus of the new Iraq, the cluster of cells from which an entire nation would grow. He called this process “de-Baathification.”

Baghdad year zero

عصام الالوسي يقول...

مثل هذا البصاق مطهر لوجهه

مصطفى كامل يقول...

صدقت ، هو كذلك، اذن عليه اللعنات المتتالية

عصام الالوسي يقول...

الاجدر ان يسمى (ابي رغال العراق) ويرجم بالحجر

طلعت الراشدي يقول...

تفووو عليه والله يلعنه ويلعن كل خائن وعميل باع بلده للمحتل وتعاون معه
الحساب سيكون قاسي من الله ثم من الوطن والشعب

الباشا الباشا يقول...

شخص عميل لايساوى ذرة وهو محتقر هنا من قبل العراقيين جميعا سوى البعض القليل القليل فى مدينة نورنبرغ,,,,,, وحتى من صفق للاحتلال يرى فيه رجلا انتهازيا وافاقا ,,, وهو لا يحتك باحد ابدا لانه يخشى على نفسه , ذهب الى العراق بعد الاحتلال مباشرة برفقة الاميركان وبطلب منهم على اساس المعلومات المظللة التى ادلى بها الى قوات الاحتلال فيما يخص الاسلحة الكيمياوية والبايلوجية بصفته احد منتسبى هيئة التصنيع العسكرى,وبقى فى العراق الى عام 2007 ثم قدم الى المانيا مرة اخرى بعد ان حصل من اسياده ثمن خيانته العظمى ,,,,,
ملاحظة: كان قد هرب من العراق بسبب اتهامه بجريمة اختلاس من الهيئة المذكورة اعلاه ,,,,,,,
تحياتى

مصطفى كامل يقول...

الحمد لله ان لاواحد من العملاء السفلة الا وبه ثلمة من شرفه ، فضلا عن عار الخيانة الذي يلصق به الى أبد الآبدين.
شكرا لماتفضلت به من معلومات ايها الباشا الباشا..
تحياتي

الباشا الباشا يقول...

تحياتى استاذ مصطفى ,,,,
والشكر موصول لكم على الموضوع ,,,والمعلومات التى ادليت اعرفها لان هذا الخائن لايبعد عنا سوى بعض الكيلومترات ,,,, كالجرذ خائف يتلفت هنا وهنا خوفا من نظرات العراقيين ,,,, وصدقت كل الصدق ان ليس هنالك احد من هؤلاء السفلة الا وبه ثلمة ,,,, وهناك غيره اخرين ,,, وفضائح نائبات البرلمان على رأس شارعى ,,,,,,
والله ناس زبالة حاشكم ,,,,,,,,,,,,
مودتي

دعد بحرية يقول...

مع أحترامي الشديد لكل المعليقن الأصلاء
تفووووووووووووووو على وجهك القذر ووجه كل من خان العراق العظيم لعنكم الله دنيا وآخرة

Anonymous يقول...

هذا الشخص كان طالب معي في الاعداديه وتخرج معي من اعدادية الكندي للبنين عام 1986 وهو انسان بسيط وهاديء وتخرج من الجامعه التكنولوجيه وكان لديه معمل بسيط للاالمنيوم وطلب اللجوء الى المانيا حين كان في ايفاد لهيئة التصنيع من اجل الهرب من العراق وقد استغله الذين هربوه لادلاء بتصريحاته هذه لااستغلالها في الاعلام الموجه ضد العراق ..لذا ارى من التفاهه اعارة اي اهميه له ولتصريحاته ..

Khaleel Al Jubouri يقول...

الجاسوس اللعين رافد أحمد علوان ... يتحمل دماء العراقيين ... مع كل من ساهم في دمار هذا البلد ...

تنويه من المحرر

تنويه من المحرر
وجهات نظر موقع شخصي تماماً لا يمثل أي جهة أو حزب أو منظمة، ولا ينتمي إلا للعراق وأمته العربية والإسلامية، وهو محمي بالقانون وبميثاق الشرف الصحفي ولايسمح بإعادة النشر إلا بشرط ذكر المصدر.. الكتاب يتحملون مسؤولية مقالاتهم، والناشر غير مسؤول عنها..