أخونا فرهاد الأتروشي، ليس صدامياً ولا بعثياً ولا هو من أزلام النظام، حتماً، بل هو قطب من أقطاب الحزب الديمقراطي الكردستاني في العراق، وقيادي في التحالف الكردستاني في البرلمان الحالي.
لكن ذلك لم يمنعه من قول الحقيقة، لأنها، بكل بساطة، الحقيقة التي لايمكن إغفالها أو التعامي عنها.
إليكم حقيقة ماقاله أخونا فرهاد، هنا.
ونصيحة لأخينا فرهاد ولكل منصف في شمال الوطن، نقولها بأمانة انكم لن تجدوا من يحميكم كما حماكم النظام الوطني في العراق، ولن تجدوا فرصة لتحقيق أحلامكم المشروعة إلا تحت خيمة العراق الواحد.
لكن ذلك لم يمنعه من قول الحقيقة، لأنها، بكل بساطة، الحقيقة التي لايمكن إغفالها أو التعامي عنها.
إليكم حقيقة ماقاله أخونا فرهاد، هنا.
ونصيحة لأخينا فرهاد ولكل منصف في شمال الوطن، نقولها بأمانة انكم لن تجدوا من يحميكم كما حماكم النظام الوطني في العراق، ولن تجدوا فرصة لتحقيق أحلامكم المشروعة إلا تحت خيمة العراق الواحد.
هناك 3 تعليقات:
تحياتي ، قالها قبله الأخ مسعود، معبراً عن رأيه، ثم نقل ما قاله البرزاني الأب!
وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين، وعسى ان ينتفع بها غيرهم ايضا.. تحياتي لك يادكتور
كلامه حقيقي وهو اعرف بهذا الامر لكن ؟؟
رغم اعترافه بالحقيقة الا ان كلامه عنصري فقد ذكر ان فايدة لا تبعد عن ما بسمى بالاقليم بــ 5 الا انها لم تنضم الى الاقليم وكأن فايدة في بلد اخر غير العراق
إرسال تعليق