ولكن المهم في الأمر، والجديد أيضاً، ان الأميركيين هم من يعترفون بأن قواتهم ماتزال في العراق ولو بوجود عسكري رسمي أقل وبانتشار أوسع للمتعاقدين.
انهم موجودون إذن تحت تسمية جديدة عنوانها (مكتب التعاون الأمني مع العراق).
إليكم الدليل هنا.
وللراغبين بدليل آخر، يرجى الضغط هنا.
هناك 3 تعليقات:
لم ولن يغادورو ولكن كل الذي جرى اضغاث احلام ؟؟؟
هل من المعقول ان تقوم امريكا باحتلال العراق واسقاط ناظمه الوطني وتجيش كل هذه الجيوش كي تتركه لحاله ومن يعتقد ذلك مع احترامي للجميع فهو ساذج
الذي يقول انهم خرجو افهؤلاء يحلمون لانهم لم ولن يخرجوا
إرسال تعليق