بعث لي الخبير النفطي العراقي المعروف الأستاذ عصام الجلبي، رسالة نبهني فيها الى وجوه جديدة من الفساد الاداري والمالي المستشري في العراق، وذلك من خلال رسالة كان عدد من كبار الخبراء العراقيين الاقتصاديين والنفطيين وجَّهوها الى بعض الجهات المتحكمة بالعراق حالياً.
وتشير الرسالة إلى الاليات المعتمدة في التعاقد وإحالة المشاريع في العراق وتعارض ذلك مع القوانين والأنظمة والتعليمات وعدم كونها في مصلحة الوطن والشعب، بالطبع.
وللاطلاع على رسالة الخبراء الاقتصاديين، يرجى الضغط هنا، مع ملاحظة ان بعض السادة الخبراء، ومن منطلق وطني أمين على مصالح الشعب والوطن، يتوجهون إلى الجهات المتحكمة بالعراق ينبهون فيها إلى بعض مايجري في ظل الاحتلال وعملائه.
واعتقد، متواضعاً، انه يتوجب على هؤلاء السادة ،الذين تدفعهم غيرتهم الوطنية العالية، التيقن ان مايجري في العراق من فساد وسرقات فاقت حدود الخيال، انما يجري بعلم ورعاية هذه الجهات التي وجَّهوا لها خطابهم، وان هذه الجهات هي من يشرعن سرقة العراق والقضاء على كل مقومات النهضة والحياة فيه.
وتشير الرسالة إلى الاليات المعتمدة في التعاقد وإحالة المشاريع في العراق وتعارض ذلك مع القوانين والأنظمة والتعليمات وعدم كونها في مصلحة الوطن والشعب، بالطبع.
وللاطلاع على رسالة الخبراء الاقتصاديين، يرجى الضغط هنا، مع ملاحظة ان بعض السادة الخبراء، ومن منطلق وطني أمين على مصالح الشعب والوطن، يتوجهون إلى الجهات المتحكمة بالعراق ينبهون فيها إلى بعض مايجري في ظل الاحتلال وعملائه.
واعتقد، متواضعاً، انه يتوجب على هؤلاء السادة ،الذين تدفعهم غيرتهم الوطنية العالية، التيقن ان مايجري في العراق من فساد وسرقات فاقت حدود الخيال، انما يجري بعلم ورعاية هذه الجهات التي وجَّهوا لها خطابهم، وان هذه الجهات هي من يشرعن سرقة العراق والقضاء على كل مقومات النهضة والحياة فيه.
هناك تعليقان (2):
نعم أخي مصطفى
أسمعت لو ناديت حياً.
ولكن لاحياة ولا حياء لمن ينادون.
هم فقط يُثَبتون موقف ويقولون حذرنا ولسنا مسؤولين بعد ذلك, ورغم هذا وذاك هم محقون فما في أيديهم حيلة ليمنعوا أو يعالجوا الموضوع فعملوا بأضعف الأيمان.
محمود النعيمي
ليس هناك جانب حسن النية
ان السرقات والنهب والتدمير هو عمل منظم ممنهج مقصود به تيئيس الشعب العراقي من امكانية النهوض مرة اخرى للوصول الى اطلاق يد هؤلاء العملاء للعبث بكل شيء واتخاذ القرار الذي يريدونه دون ردات فعل
ولكم تحياتي
إرسال تعليق