موقعنا الجديد، مع التقدير

موقعنا الجديد، مع التقدير
نأسف لإزعاجكم، انتقلنا إلى هنا رجاءً، يرجى الضغط على الصورة للانتقال إلى موقعنا الجديد

الخميس، 5 أبريل 2012

معجم العقل السياسي الأمريكي المعاصر، إنجاز تاريخي مهم


صدرت قبل أيام قلائل الطبعة الأولى من (معجم العقل السياسي الأمريكي المعاصر، مصطلحات الحرب العدوانية على العراق) لمؤلفه الأستاذ الدكتور عبدالستار الراوي، عن دار الدراسات العلمية للنشر والتوزيع في مكة المكرمة.
وإذ كان ثمة كلمة لي في هذا المجال، فإنني ألخِّص موقفي بالقول ان هذا الكتاب، بصفحاته الـ 637، إنجاز علمي يرقى إلى مصاف الأعمال التاريخية، بحق، فقد بذل فيه مؤلفه، جهداً مُضنياً لثماني سنين، يشرِّفني أنني كنت شاهداً على بعضٍ قليلٍ منه، في تقصّي الأفكار والمصطلحات والمفاهيم والشعارات التي رافقت غزو العراق واحتلاله، وفق منهج علمي دقيق، وجهد دؤوب حريص على تقديم أفضل مايمكن، فعلاً.



كما يعرض للاعترافات والشهادات والكتب والوثائق والأفلام، ويعرِّي أدوات الاحتلال، أفراداً ومؤسسات وأحزاباً ومعاهد فكرية ومراكز بحوث،  وفقهاء سلاطين، ووسائل إعلام على اختلاف أدواتها، ويفضح كل مارافق العملية السياسية، كما تسمى كذبا، منذ تأسيسها على يد مجرم الحرب الشهير بول بريمر، مارافقها من فساد ولصوصية وإجرام ومحاصصة طائفية وغير ذلك.
الدكتور عبدالستار الراوي
ويوثِّق المعجم، بجهد استقصائي أمين، انطلاق الفعل العراقي الوطني المقاوم، والإرادة الوطنية، كاشفا عن الشرارة الاولى للفعل الجهادي المقاوم لشعب العراق بوجه الغزو والاحتلال، مستعرضا فلسفة المقاومة وإستراتيجية الدفاع والهجوم، مشيراً إلى المعارك والعمليات الفدائية والمتطوعين العرب والجنود المجهولين، مستذكراً أدبيات المقاومة من بيانات وصحف ودوريات ومواقع وشبكات إلكترونية، وأدوات الفعل الشعبي المقاوم الأخرى، مثل التظاهرات والإحتجاجات وشعارات الجدران، وغير ذلك.
انه إنجاز تاريخي بحق، يستحق منا، جميعاً، الإشادة والتنويه، والنشر على أوسع نطاق، خدمة للمشروع الوطني الجهادي المقاوم، في العراق وفي كل شبر من أرض العروبة.
وهذا عرض أولي للكتاب/ الإنجاز، كما قدَّمه كاتبه المبدع.

مصطفى
...........


 هذا المعجم
(1)
كما تحشد الولايات المتحدة لحروبها الامبريالية؛ الجيوش والمعدات والإمكانيات، فإنها تعد وتجهز وتسوق لـ(حرب الافكار) بتكريس جهود عشرات مراكز التفكير ومعاهد الأبحاث، ومراصد المتابعة ، ووراء كل مواجهة ميدانية، أو منازلة عسكرية، صغرت أم كبرت، يشتد الصراع بين فكرة وفكرة، وبين عقيدة وأخرى، تنتهي إلى تنازع بين قناعات وقناعات وبين مناهج ومناهج، إذ لا يمكن أن تتحرك الإرادات على أرض الواقع دون دوافع في العقول والقلوب والضمائر. من هنا كانت حرب المفاهيم والمصطلحات  أو حرب الافكار .
هي الحرب الأخرى التي تواصل الولايات المتحدة وحلفاؤها  شنها على الامة العربية والإسلامية  لحساب الليبرالية الرأسمالية الجديدة ، وهي آخر صياغات العقل السياسي الامريكي في العقد الاول من الالفية الثالثة .. ويروِّج  لها  في أقطار الوطن العربي وعالمنا الإسلامي ، تيار (الليبراليين الجدد). أصحاب نظرية (الحد الأدنى) والقبول بالأمر الواقع،  القائم على مهادنة الأعداء، والتطبيع مع الكيان الصهيوني المغتصب، والاستقواء بجيوش الأجنبي لتدمير وإحتلال الاوطان؛ عن طريق تزييف المفاهيم وتزوير الحقائق ، وضلالة شعارات الإصلاح والتعددية والديمقراطية والتبادل السلمي للسلطة ، لإنتاج وعي مغاير يدعو إلى تفكيك وحدة الدول وتجزئة المجتمعات بإسم المحاصصة الدينية والمذهبية والعرقية  لإقامة دول الطوائف  وفيدراليات  الاحزاب ، وماحدث في العراق ويحدث في السودان برهان صريح على مشروع التآكل الجغرافي والتفتيت السكاني .
من هنا تأتي الغاية من تأليف وإعداد معجم العقل الامريكي الذي إستغرق العمل فيه حوالي ثماني سنوات منذ العام الاول للإحتلال  2003  حتى صيف2011   .
(2)
المنهجإلتزام المنهج العلمي النقدي  في العرض والتحليل وإستخلاص النتائج،  والتقيد قدر الإمكان بالوقائع الموضوعية ، والتجرد من الهوى، ومن النوازع الذاتية ، والمواقف المسبقة، مع الإحتفاظ في المقابل ؛ بحق إبداء الرأي ، في النقد والتقويم ، وفي توضيح المعاني وتحليل الدلالات، وفي بيان الغايات والمقاصد .
نقطة البداية في إعداد المعجم كانت الادبيات الامريكية ، الوثائق ، المذكرات ، الإعترافات ، الدوريات ، الكتب ، الصحف ، المدونات الاجنبية  والعربية، فيما تشكل الوقائع الميدانية في داخل العراق الاساس الموضوعي في تصميم وبناء الكثير من المواد والفقرات والموضوعات ، لذلك حرص الكاتب على التحقق من الالفاظ  والدعاوي عبر متابعة  حركة الاحداث ، وإستقصاء  الاسباب وما أسفرت عنه من معطيات  ونتائج.  وما يفرضه ذلك من تقديم الايضاحات ، وبالمستوى نفسه شكلت الوقائع الميدانية للإحتلال الامريكي وجرائم الحرب التي إرتكبتها قوات الغزو الفاشية ركنا أساسيا في إختبار أدبياته النظرية من (الالفاظ والمفاهيم والشعارات والرؤى)
يسعى المعجم إلى توفير الحقائق الموضوعية المتعلقة بالعراق في ظل العدوان والاحتلال الامريكي ، وتقديم رؤية جديدة للموضوعات التى تغطيها. وهى تحاول إنجاز ذلك من خلال عدة طرقالعقل السياسي الامريكي ، البراجماتية الامريكية ، شخصية الجندي الامريكي، اللاهوت والسياسة ، المحافظون الجدد ، الماشيحانية ، نهاية التاريخ ، الجدلية الامريكية،  قوانين التاريخ الامريكي ، السوبرمان الامريكي الخروج من التاريخ ، الحرية الامريكية ، اليوتوبيا الامريكية  ، النيو مسيحية ، الكوليانية الجديدة ،  جماعات الضغط ،
بقي أن نقول بأن مواد المعجم رتبت بحسب التسلسل الابجدي العربي ، دون إعتبار لـ (آل) التعريف .   
 (3)
يتناول  المعجم في فضائه السياسي المتنوع ؛ معركة المفاهيم  وحرب الافكار، الشعارات،  المصطلحات ، المنطق الذرائعي، المذاهب الفلسفية ؛  البراجماتية ، الليبرالية، الماركسية ،  المذاهب السياسية : الولائية (ولاية الفقيه) ، فوضى القراءات ، التأويل الامريكي ، ضلالات العدوان  ، العراق الجديد ، التحرير، الديمقراطية  الاساطير الامريكية ( الديمقراطية  الحرية واحة الرخاء والرفاهية المجتمع المدني السلام المقيم)  
إعترافات ،  شهادات ، وثائق ، كتب، أفلام روائية ،  القوات العسكرية  ، حقوق الانسان ، السجون الامريكية ، السجون السرية ،  التعذيب ، الانتهاكات ، العبوات الناسفة  الاسلحة ، بغداد ، المكتبات ،  فكر ، ، مفاهيم ، أساطير ، دعاوى ، أكاذيب ،  شعارات، ذرائع  الغزو  الامريكي ، ومارافقها ونتج عنها من تبرير وتأويل ، عبر منظومة مخادعة من المصطلحات والالفاظ  والمدركات .
الاستراتيجيات الامريكية ؛ البدائل والتطورات، وما يلحق بها من المراجعات النقدية جراء المتابعة الميدانية ، والمتغيرات السياسية في الساحة الدولية ،
الجوانب  اللوجستية والتسليحية  ، الفنون العسكرية  ، المعدات والتجهيزات ، المشاة ،  العتاد ، المارينز، الاسلحة المحظورة
جرائم الحرب ؛  القتل العمد ، الإغيالات ،  الإبادات الجماعية  للسكان المدنيين ، إنتهاكات حقوق الانسان ؛ الخطف ، التغييب ،  التهجير الداخلي ، الهجرة الخارجية ، المنافي ، الاطفال السجناء ، النساء السجينات ، الإعتداء الجنسي ، الإغتصاب،
مداهمة البيوت ومنازل المواطنين ، سرقة المقتنيات والاستحواذ على أموال المواطنين، ، فضائح السجون ، سجن أبو غريب ، بوكا ، المطار ،  كوبر ، المعتقلات السرية ، المخابئ ،  لوائح  التعذيب ، تقنيات الموت البطئ، معركة الفلوجة الاولى والثانية ، إقتحام النجف ،
الثقافة والفنون والمراكز الحضارية ؛ حرق وتدمير البنى الثقافية  ، بيت الحكمة البغدادي ، المتحف العراقي ، دار المخطوطات ، مركز الوثائق،  حرق وتدمير المكتبات ، تجريف مدينة بابل الآثارية ، سرقة وتهريب  اللقى والآثار والمخطوطات ، قصف وتفجير المراكز الاكاديمية والمؤسسات الثقافية،  تغيير المناهج الدراسية (التربية ، الثقافة ، التاريخ)..
الإعلام ، فلسفة الاعلام الامريكي ، القنابل الاعلامية ، الطلقات السحرية ، الاذاعات الموجهة ، الفضائيات الاحتلالية ، غسيل الادمغة ، التلاعب بالعقول ، تحويل إتجاهات الرأي العام ، الحرب النفسية ، المنشورات ، الكتب ، الافلام ، الدعاية ، حرب الشائعات ، قناة الحرة ، قناة الحرية ، راديو سوا، الصحف والدوريات ، المراسلون المجندون ، وكالات الانباء ، مركز رصد الرأي العام ,
أدوات الاحتلال ؛ الاجهزة الإستخبارية ( الـ، CIAالموساد ، إطلاعات الايرانية) أحزاب الاحتلال السبعة الطائفية والعرقية ، المؤسسات الامريكية الصنع والتمويل ( مؤسسات المجتمع المدني الزائفة، منظمات الإغاثة ، الجماعات التبشيرية ، مراكز البحوث والدراسات) ، المترجمون، الطابور الخامس، المتعهدون، المقاولون ، الشركات الامنية ، المرتزقة ، مرافقو الغزو العدواني،  مجلس الحكم الانتقالي ، الحكومات الخمس ، المستعرقون القادمون (عراقيو الخارج)، (أعضاء برلمانون) ، فقهاء السلطان  ، 
شخصية الجندي الامريكي : البناء السايكولوجي ، الاضطرابات النفسية، الامراض العصبية ، الإنتحار، الهروب ،  الحياة اليومية ، الاعترافات ، الرسائل الشخصية ، المذكرات .
حملة الجنسيات الاجنبية ، الفساد المالي الاداري ، الرشى،  العمولات، الإبتزاز ، الإستحواذ  على أموال الدولة ، السرقات، العقود المزورة ، الوثائق والشهادات  المزورة ،
العملية السياسية ؛  مجلس بريمر الإنتقالي ، المحاصصة المذهبية والعرقية،  حكومات الاحتلال الخمس، الحكومة الناقصة ، العراق الجديد ، احزاب الاحتلال ، الحرس الوطني ، مليشيات وزارة الداخلية ،  إجتثاث البعث ، قانون الارهاب ، قانون المسائلة والعدالة ، حكومة الوحدة الوطنية ، دولة القانون، دولة الفساد ، مافيا العقود والمقاولات ،  البناء الطائفي للدولة ، دستور المحاصصة ،  العلم العراقي ،  الارهاب الحكومي ، العنف ، التخريب ، الجدران العازلة،  الابادة الجماعية ، الاغتيالات ، الخطف ، المليشيات ، فرق الموت ، كتائب الاعدام ، الجثث المجهولة الهوية . السجون السرية ،  المثقاب الكهربائي، الولاءات الاجنبية المزدوجة ، صراع وإتساق المصالح الامريكية – الايرانية ، مهرجان البرلمان ، الرئيس التائه، ثورة الكهرباء ، ظاهرة إنعدام الخدمات ، الوعود الكاذبة ، حرامي بغداد، كذاب بغداد،
صراع الايديولوجيات والمصالح الدولية والاقليمية ، علم السياسة،  نظريات ، المذاهب السياسية ، فقه المفاهيم ، مناهج فكر،  مدارس فلسفية ، الفساد المالي الاداري ، الرشى،  العمولات، الإبتزاز ، الإستحواذ على أموال الدولة ، السرقات، الإغتيالات، الاختطاف ، التهجير الداخلي ، الهجرة الخارجية ، المنافي ، الاطفال السجناء ، النساء السجينات ، الإعتداء الجنسي ، الإغتصاب.  
ايران ؛ فضائح التدخل الايراني ، الإختراق الايراني ، النشاط الحركي ، النشاط الاستخباري ، شبكات التجسس،  فيلق القدس ، الاغطية والواجهات، القواعد المسلحة ، الخلايا اليقظة،  التسلل ، المليشيات ، الفقهاء المسلحون ، فقهاء السلطان ، الفتاوى المضللة ، عصائب أهل الحق، إثارة الفتن الطائفية، ترويج المخدرات، تهريب السلاح ، الاغذية الفاسدة، ضروب التدخل السياسي، تزوير الإنتخابات،  ظاهرة إختراق الحدود الدولية ، قصف القرى الحدودية ،  التسلل ، التخريب، حملة إغتيال القيادات والكوادر العلمية، التصفيات الجسدية  لضباط الجيش العراقي السابق، إحتلال حقل الفكة النفطي، 

الفعل الوطني ، الإرادة الوطنية ، الشرارة الاولى ، الجهاد ، المقاومة الشعبية ، الشعب العراق المناهض للغزو والاحتلال ،  المقاومة العراقية ، ، الفعل المقاوم ، فلسفة المقاومة ، إستراتيجية الدفاع والهجوم،  أنصار المقاومة ، المعارك ، العمليات الفدائية ، المتطوعون العرب ، الشعارات السياسية ، المجاهدون ، الفدائيون ، المرابطون،  الجنود المجهولون ، الشهداء ، المحاربون العرب ، أدبيات المقاومة ؛ بيانات، صحف ، دوريات، مواقع  وشبكات إلكترونية ، التظاهرات ، الإحتجاجات ، شعارات الجدران . وكان للثقافة العراقية المقاومة السهم الوافر في إغناء المعجم ، وما عكسته تجربتها الميدانية الخلاقة من نصوص في الفكر والفن والادب والسياسة  وما أنتجه الباحثون  طوال سنوات الاحتلال من  (كتب ، بحوث ، تقارير، مقالات).

 (4)

بلغ عدد المراجع التي إعتمدها الكاتب والتي تم تثبيتها في قائمة المصادر حوالي (250) مرجعا مابين كتاب ومقال ودراسة، وقد وصل عدد المصادر الاجنبية باللغة الانكليزية لوحدها حوالي (50) مقالا وكتابا ومثلها الادبيات المترجمة للغة العربية .
أما عدد الكتب والدراسات باللغة العربية فقد تجاوز الـ(150) مصدرا .. 
ويهمني أن أنوه بأسماء الباحثين العرب من العراق ومن كافة أقطار الوطن العربي، بصرف النظر عن مرجعياتهم السياسية وإنتماءاتهم الايديولوجية، وقد أفاد الباحث التعرف على وجهات النظر المختلفة، في عمليتي بناء المادة المعرفية للمفاهيم وفي تحليل المصطلحات، وكان للثقافة العراقية المقاومة السهم الوافر في إغناء المعجم ، طبقا لما أنتجته التجربة الميدانية الخلاقة من نصوص في الفكر والفن والادب والسياسة، طوال سنوات الاحتلال الامريكي البغيض.
 .. وقد جاء ترتيب الاسماء حسب الحروف الابجدية وعلى النحو التالي :
الدكتور إبراهيم أبراش ، المؤرخ الدكتور ابراهيم خليل العلاف، الدكتور إبراهيم علوش، أحمد الحاج هاشم الدفاعي، أحمد صلاح زكي ، أحمد الظرافي، أحمد عطا . أحمد عبد الجبار،أحمد محسن، أحمد الموصللي، أسامة كامل ، أسماء الحيدري، الشيخ إسماعيل الوائلي، أكرم عبدالرزاق المشهداني ، أمل الشرقي ، ايمان السعدون، باقر الصراف ، باهرة الشيخلي ،  بثينة الناصري ، بلال الحسن ، بهجت قرني ، جعغر الخابوري ، جمال السلمان، جمال المجايدة ، جميل عودة، جميل النمري، حسام فاتح محمد ، الشيخ الدكتور حارث الضاري،  الدكتور حسن حنفي . حسن خليل غريب، الدكتور حسني إبراهيم الحايك ، الدكتور حسين كامل يهاء الدين،  حمدان حمدان ، حميد رشيد،  حنان يوسف، الدكتورة حياة الحويك  عطية ،  حيدر الجراح ، الدكتور خالد المعيني ، خالص عزمي، خلود الزيادي، خليل العناني،  دجلة وحيد ، ذكرى محمد نادر، رائد الحامد،  رغادة درغام، المهندس رشاد أنور كامل ، رضا هلال، رعد الجبوري،  زينب عبدالستار الراوي، زيد الزبيدي ، سالم القمي،  سامية عايش،   سحر الياسري، سحر مهدي صالح ، سعد سلوم ، سعود عبدالعزيز كابلي،  الدكتور سفر الحوالي، سفيان عباس،  سلام الشماع ، سميرة رجب ، سناء ثابت، الدكتور صباح الراوي،  صباح الموسوي ، صبحي غندور،الدكتور صبحي ناظم توفيق ، صلاح الدين حافظ ،  صلاح المختار ، صلاح مهدي الحل ، ضحى عبدالرحمن ، طلال شاكر، الدكتور طلعت رميح، الدكتور عادل البياتي ، عادل السويدي، عباس المعلم، عادل المعلم، عبدالامير الصراف، الدكتور عبد الإله الراوي،  عبدالجبار الكبيسي ، الدكتور عبد الحسين شعبان ،  الدكتور عبد الحكيم بدران، عبد العالم عبد الجليل، عبد الخالق فاروق ، عبد العزيز الراوي ، الدكتور عبد علي كاظم المعموري ، عبدالله الحسن، عبد الله الموسوي، الدكتور عبد الواحد الجصاني، الدكتورعبدالوهاب حميد رشيد، عبد الوهاب الديب ، عبدالوهاب القصاب، الدكتور عبد الوهاب المسيري ، عثمان المختار،عدنان حسين أحمد، عدنان الصالحي ،عزيز الحاج، عشتار العراقية، الدكتور عصام الجلبي ،علاء الاعظمي،   الدكتورعلاء أبو عامر ، الدكتور علي الحسيني، علي الزاكي ، علي الصراف، علي عبد العال علي القريشي، علي ناصر كنانة ، عمر شبلي،  الدكتور عمر الكبيسي ، فارس الشريفي، الدكتور فاضل الربيعي 0 الدكتور فاضل الحسيني، الدكتور فاضل محسن ، فاطمة حافظ، الدكتور فؤاد الحاج ،  الدكتور قيس محمد نوري، كاظم شبيب، الدكتور كاظم عبدالحسين عباس،  كاظم فنجان حسين الحمامي.  كلشان البياتي، الدكتور مازن الحسني ، الدكتور مثنى حارث الضاري، مجدل أبو صادق، الدكتور محسن خليل ، الدكتور محمد أحمد النابلسي، محمد الزواوي، محمد عارف، محمد العرب ، محمد علي محيي الدين، الدكتور محمد مورو، محمد نديم ، محمد نضال الحافظ،  مريم الراوي ،  مزهر رشيد الطرفة، مصطفى بكري ، مصطفى كامل،  معد فياض ، معروف الكرخي، الدكتور مليح إبراهيم صالح شكر، مهنا الحبيل، الدكتور مهند العزاوي، منار الشوربجي، منتظر الزيدي ،  ناجح شاهين، الدكتور موسى الحسيني ، الدكتور موسى الموسوي ،  ناجي الشهابي، نانسي سنو، نبال حماش، الدكتور نبيل أمير ، الدكتور نبيل العتوم،  نجيب زبيب،  نزار آغري ، نزار السامرائي ، نزيه الشوفي ، نعيم الاشهب ، هاله جبر،  هاشم علي مندي،  هدى جاسم، همام أبراهيم، هيفاء زنكنة، وليد الزبيدي ، الدكتور وهاب عبد الرزاق الجبوري، ياسمين سامي ضيف الله ، الدكتور يحي الشاعر ، الدكتور يحيى الكبيسي،  يحيى اليحياوي.
 (5)
لابد أن أشير هنا إلى  مؤازرة  العديد من المحبين والاصدقاء الذين تحمسوا لهذا العمل وشجعوا الكاتب للمضي في مشروعه ، وقدموا الكثير من الافكار والاراء والملاحظات النقدية والتصحيحية ، وأخص بالذكر والتحية ؛ الدكتور نبيل بن هاشم أمير، الشيخ محمد بن مرزوق الحارثي ، الدكتور طاهر العميد، رائد الحامد ، مصطفى كامل ، سلام الشماع،  فاضل محسن ، الدكتور قيس  شعاوي ، الدكتور عمر عبد العزيز العاني ، الدكتور خليفة بن عربي، بثينة الناصري،  الدكتور نبيل العتوم ، عبد العزيز عبدالغفور، الدكتور مليح ابراهيم شكر، السيد عزب، مصطفى حسين،  باسم المحيميد، الدكتور ضياء دحام ،  أحمد الفياض
وتحية حب لرفاق الرحلة الطويلة الاعزاء: نجلاء عبدالله العزاوي، زينب الراوي، عزالدين عبدالستار .
..........
هذا المعجم يكل ماله وعليه، يبقى في كل الاحوال تجربة نسبية، تحتمل الصواب والخطأ.. إجتهد الكاتب أن يقول فيه شيئا ينفع الناس ويمكث في الارض.   

  


هناك 9 تعليقات:

د.محمد البكاء يقول...

تحياتي..
جهدٌ علمي ومعرفي مميزٌ يستحق كُلَّ ثناء وتقدير واعتزاز ،فالدكتور عبد الستار الرّاوي قامة علمية، لا يبخس حقها، بعد أن تركت بصماتها واضحة (لاتخطئها عين) في حقل المعرفة، والتنوير الفكري، مباركٌ لنا بهذا الإنجاز الذي سيكون منهلاً ثــرّاً نغرف من عطائه.
مع أطيب الأمنيــــــات بمزيـــــد من التألق والإبداع.

ابو ذر العربي يقول...

تحية للدكتور عبد الستار الراوي الذي يطلق مدافعه التنويرية التي تضيء فضاء العقل العربي وتشارك حملة السلاح المقاومين في كل ساحة عربية
فهذا الانجاز هو تصنيع جديد يضاف الى اسلحة الامة التي تحتاجها في معركة التحرير الدائر رحاها على ارض فلسطين و العراق وكل ساحات الجهاد
وهو احد مفاتيح معركة النصر باذن الله
فالمعارك العلمية والسياسية والفكرية لا تقل خطورة عن الصواريخ والمدافع والرشاشات
وادعو جميع العرب واهل الشرف ان يتبنوا هذه المفاهيم الواردة في هذا الانجاز كي يردوا على حملات التشويه المنظمة التي تقوم بها دوائر العدو للتعمية على العقل العربي وجره الى تبني مواقفها وادخاله في متاهات الرؤية التي تؤدي الى فقدانه جادة الصواب وتحرف فكره ورؤيته وتجعله يسمى العدو صديقا والصادق كاذبا والعميل وطني والمقاتل ارهابي والمسلم الحقيقي كافر وما الى ذلك من مفاهيم مقلوبة
تحية مرة اخرى الى المجاهدين الصابرين والى كل من قال كلمة الحق وساعد على نشرها
ولكم تحياتي

الشيخ مجيد الكعود يقول...

تحياتي لكم استاذ مصطفى العزيز ودائما ترسل لنا ماهو خير ومفيد...والاستاذ عبد الستار قامة وهامة كبيرة لكم وله كل التقدير

مصطفى كامل يقول...

صدقت اخي الدكتور البكاء فالدكتور الراوي مبدع من جيل لامثيل له..

مصطفى كامل يقول...

بارك الله بك اخي الشيخ مجيد ووفقنا الله لخدمة العراق والامة العربية، اشكركم على حسن الثناء ، وللدكتور الراوي كل التقدير

أبو يحيى العراقي يقول...

التحية و التهنئة لأستاذنا الدكتور عبد الستار الراوي على هذا الانجاز العلمي الأكاديمي و الوطني و القومي الرائع و المتميز الذي هو أهل له حيث يصدق فيه قول الشاعر على قدر أهل العزم تأتي العزائم و على قدر الكريم تأتي المكارم. هنيئاً لكم يا أستاذنا الرائع مصطفى كامل صحبتكم لهذه لأستاذنا الراوي و مساهمتكم بهذا الانجاز الكبير. نسأل الله أن يجعلها في ميزان حسناتكم فبالاضافة للقيمة العلمية الأكاديمية العالية للكتاب فهو مساهمة مهمة في الجهد الفكري و الثقافي و الإعلامي للمقاومة. و ما أجمل وصف الأستاذ و الأخ العزيز أبا ذر العربي لهذا العمل. نسأل الله العلي القدير لكم و لكل رجال العراق المخلصين دوام الهمة و الثبات على طريق الجهاد في مقارعة العدو كل في ميدانه.

أبو يحيى العراقي يقول...

أستاذنا العزيز الفاضل مصطفى كامل سلامي و تحياتي. و أنتم تقدمون لنا خبر نشر أستاذنا الدكتور عبد الستار الراوي لكتابه (معجم العقل السياسي الأمريكي المعاصر، مصطلحات الحرب العدوانية على العراق) الذي يتحدث عن المصطلحات و أهميتها و دورها في الحروب و الصراعات أوردتم مصطلح (فقهاء السلاطين) في باب تعداد أدوات الاحتلال. في إعتقادي أن هذا المصطلح (الذي أظن أن استاذنا الكبير الراحل المفكر الدكتور علي الوردي هو من اشاعه و نشره من خلال كتابه الذي حمل ذات الاسم) هو مصطلح غير مناسب. المصطلح مركب من كلمتين وعاظ و سلاطين و السلاطين بمعناها الضيق لقب أستخدمه الحكام الاتراك في مختلف عهود تمكنهم من السلطة في الدولة الاسلامية و التي كان أخرها العهد العثماني الذي امتد لعدة قرون. و السلاطين بمعناها العام تعني كافة الحكام الذين تولوا السلطة في العالم الاسلامي منذ عهد الخليفة أبا بكر و حتى اليوم (هذا إذا كان الكلام محصورا بديننا الاسلامي). أما الوعاظ فهم العلماء و طلاب العلم الذين تولوا الارشاد و الدعوة و الفتوى في العالم الاسلامي و جمع الكلمتين في مصطلح بحسب ما عمله المرحوم الأستاذ الدكتور علي الوردي يحصر نطاق المشمولين بالوصف بعدد معين محدود من علماء الدين الذين أرتبطوا بسلطة الدولة بشكل أو بأخر.
إن حصر الشر و الخطأ و العيب في هؤلاء العلماء فقط و تنزيه بقية العلماء ممن لا يرتبطون بالسلطان بحسب ما يفهم من المصطلح هو مما يشوش على الحقيقة بتقديري المتواضع. نعم هناك كثير من الوعاظ و الفقهاء من الذين إرتبطوا بالسلطة وظيفياً أو بالهوى هم شر البرية. لكن كذلك هناك علماء و فقهاء و وعاظ ممن لم يرتبطوا بالسلطة كانوا أكثر شراً و سوءاً و ضرراً من أولئك و الامثلة في زماننا هذا كثيرة على ذلك. تحياتي و محبتي و تقديري لكم يا أستاذنا الفاضل.

عبدالستار الراوي يقول...

إمتناني العميق للصديق العزيز الدكتور محمد البكاء ولاخي الكريم الشيخ مجيد الكعود وللمناضل أبي يحيى، وتقديري الكبير للعزيز ابي عبدالله الاستاذ مصطفى كامل مع المحبة

صقر العراق يقول...

الحقيقة الكاتب يشكر الشكر الجزيل على هذا المجهود الرائع . لكن اتمنى ان تتظافر الجهود لدى الكتاب العراقيين والاستعانة بالكتاب العرب لمن كان لديه معلومات ان يصار ان يقوم الكتاب الى كتاب الاحداث التي مرت على العراق ابتداء من عام 1980 اي منذ ان بدأ خميني المقبور بالاعتداءات على العراق وتفجيرات جامعة المستنصرية وما تلاها من تفجيرات اخرى وتحرشاته على القرى الحدودية وتدوين كل هذا ليكون شاهد على عدوان ايران والغرب على العراق فهذا تاريخ كي يبقى للاجيال القادمة كي تعلم مدى الظلم الذي وقع على ابناء العراق ولا ننسى ايضا تدوين اسماء العملاء كي يلعنوا عبر الاجيال اللاحقة وما هو تبريرهم لعمالتهم وخيانتهم للعراق ومشاركتهم الاعداء في العدوان على العراق .. كل هذا يجب ان يتم تدوينه ..
ارجو من الكتاب العراقيين لا يفوتهم هذا العمل ...

تنويه من المحرر

تنويه من المحرر
وجهات نظر موقع شخصي تماماً لا يمثل أي جهة أو حزب أو منظمة، ولا ينتمي إلا للعراق وأمته العربية والإسلامية، وهو محمي بالقانون وبميثاق الشرف الصحفي ولايسمح بإعادة النشر إلا بشرط ذكر المصدر.. الكتاب يتحملون مسؤولية مقالاتهم، والناشر غير مسؤول عنها..