وكما حرصنا على فضح الكذابين من الشيعة، يتوجب علينا فضح الكذابين من الطائفة الأخرى، حتى لانسمح لأحد باستغلال الدين خدمة لمصالحه.
كما أنوِّه أن ترويج هذه الفرية، التي شهدها ميدان التحرير بوسط القاهرة يوم 6 أبريل 2012، لايعني، قطعاً، مهاجمة المعني بها، بل انها يمكن ان تصب في صالحه، بمعنى انه يتعين عليه تنظيف صفوف أتباعه من الدجالين، قل خوض سباق انتخابات الرئاسة المصرية.
للاطلاع على التسجيل الكامل لهذه الفرية، يرجى الضغط هنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق