مبروك، نقولها لكل العرب الذين تآمروا على ذبح العراق وتسليمه إلى إيران، ويتباكون اليوم على مصير أسود ينتظرهم، انه الاتحاد التام والموت الزؤام، أيها السادة.
تابعوا التفاصيل هنا.
موقعنا الجديد، مع التقدير
نأسف لإزعاجكم، انتقلنا إلى هنا رجاءً، يرجى الضغط على الصورة للانتقال إلى موقعنا الجديد
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
تنويه من المحرر
وجهات نظر موقع شخصي تماماً لا يمثل أي جهة أو حزب أو منظمة، ولا ينتمي إلا للعراق وأمته العربية والإسلامية، وهو محمي بالقانون وبميثاق الشرف الصحفي ولايسمح بإعادة النشر إلا بشرط ذكر المصدر.. الكتاب يتحملون مسؤولية مقالاتهم، والناشر غير مسؤول عنها..
هناك 4 تعليقات:
لنرجع بالتاريخ قليلا.
شوارزكوف قائد القوات الغازية سنة 1991 يصرح من الناصرية بأن بغداد وصدام حسين سيكونا في قبضة يديه خلال 24 ساعة.
في تلك الليلة يتصل الملك فهد ببوش الاب
الرئيس الاميركي أنذاك ويقول اذا اردت ان يطغى النفوذ الايراني في العراق فأترك ان يفعل شوارزكوف ما أعلن واذا لم ترد ان يطغى النفوذ الايراني في العراق فعليك ان تبلغ شوارزكوف بالعودة للبصرة حالا.على الاثر انسحبت قوات شواركوف صوب البصرة قبل الفجر والباقي معروف من الاتفاقية المعقودة لوقف اطلاق النار.
لاحظو كم خطأ ارتكب في حرب 2003 من قبل القادةالعراقيين ومن قبل القادة العرب الاخرين والتي ادت الى الوضع الحالي .مع الاسف نحن لانتعظ وهذه نتيجة غير المتعظين
العميد الركن
تبآ لكل من ساند ويساند العملاء في العراق تبآ لهم لاابائهم ولابنائهم وهنا تبآ لكل من ساهم بهدم العراق الذي سيشخص عاليآ عما قريب باراده الاحرار الشجعان الاوفياء الابطال وهنا
اتحدى الهالكي وزبانيته الكبير الذي عليهم او الصغير الذي هو بهم ان يذكرو الكيان الصهيوني بسوء اتحداهم وكل زمرهم اتحداهم وان سمع احد ذلك فليعلن
أستاذنا الفاضل مصطفى كامل سلامي و تحياتي أيها الأستاذ و الاخ الحبيب أرجوا أن تتقبل مني يا أخي الكريم جزيل الشكر على نشركم هذا الموضوع الهام و لشد ما أدهشني تعليقات الأخ الفاضل غير معرف حيث يظهر فيها المرحوم خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بقدرات تنبوئية يتفوق فيها على الرئيس الأمريكي جورج بوش الأب الذي عمل ردحاً من الزمن كسفير للولايات المتحدة في الصين و مديراً لوكالة الاستخبارات المركزية CIA و مديراً تنفيذياً لمجلس العلاقات الخارجية ثم نائباً للرئيس رونالد ريغان لفترتين رئاسيتين و صاحب الخبرة في العمل التجاري في قطاع النفط و الذي تحت يديه و هو رئيس للولايات المتحدة قدرات إستخباراتية هائلة. لقد تفوق الملك فهد بقدراته و قدرات دولته المتواضعة على الولايات المتحدة بل أكثر من ذلك ظهر و أن الولايات المتحدة تابع مطيع يسيرها زواج أهل العقل. فهد يرفع سماعة الهاتف و بكلمات جادة تصل أذن الرئيس بوش الأب فيتوقف الجيش الأمريكي و يستدير عائدا أدراجه نحو الكويت. يا ترى ماذا حصل من مشاكل و أخطاء في الفترة بين عام 1991 و العام 2003 حتى توقف فهد عن التنبوء و قراءة الطالع و حتى تمرد بوش الابن و صار لا يسمع للتنبوءات الملكية السعودية ، ثم إستمرت الأمور هكذا ملخبطة حتى اليوم حيث أمريكا خارج بيت الطاعة الزوجية السعودي
هذا ما يخطط له الفرس منذ ان سقطت امبراطوريتهم والان ينفذ بشكل دقيق مع العملاء وساهمت امريكا والحكام العرب بتسليم العراق الى ايران دون عناء من ايران
إرسال تعليق