موقعنا الجديد، مع التقدير

موقعنا الجديد، مع التقدير
نأسف لإزعاجكم، انتقلنا إلى هنا رجاءً، يرجى الضغط على الصورة للانتقال إلى موقعنا الجديد

الأحد، 29 أبريل 2012

رواية المهدي المنتظر.. أحدث طبعة

لايتعلق الأمر بقضية دينية، معترف بها من قبل المسلمين، بشكل عام، وإن اختلفوا كثيراً جداً في تفاصيلها، وانما يتعلق بالطبعة الأخيرة من رواية (المهدي المنتظر).
اطلعوا على التفاصيل قبل نفاذ الطبعة من الأسواق.


تابعوا القصة هنا و هنا و هنا.



هناك 16 تعليقًا:

موج الطائي يقول...

ما شاء الله المهدي المنتظر عمل مواقع بالنت والفيس بوك !!! صلوات على محمد

أحمد الأعظمي يقول...

هههههههههههه عليه الصلاة والسلام ... اختي موج ليش الاستغراب ؟؟.. على الاقل النت والفيس شي معقول والانسان ابن عصره ... لكن مو احسن مايكون مكان دخوله من حفرة بقطر 10 سم بسرداب مظلم ؟؟؟....

مصطفى كامل يقول...

بحبحها احمد، مو 10 سم يمكن أكبر شويه... هههههه .
لك تحياتي

عصام الالوسي يقول...

شوكت يطلع ويخلصنه؟ مو شويه طولت؟

أبو يحيى العراقي يقول...

زين و ابو علي الشيباني وين موقعه من الاعراب؟
الولي الفقيه خامنئي و جمهوريته و السيد السيستاني و بقية المراجع ماذا سيعملون مفروض هذا كلهم يحيلهم على التقاعد.

عالية الوهاب يقول...

العزيز مصطفى واقعا لم اتم قراءه الرابط واغلقته منذ السطر الاول لان ظهور المهدى متفق عليه فى كل المذاهب والاديان ولكن يسبق ظهوره علامات لازلنا بعيدين عنها وان كان الشيعه يؤمنون انه الامام الثانى عشر وانه اختفى فى السرداب الذى تحدتم عنه ابتعادا من محاولات الاغتيال التى كانت تلاحق اهل البيت حتى ساعه ظهوره وانا من الناس التى تحاول تقبل الامر بديهيا دون نقاشه لايمانى بقدرات ومعجزات الله وربما اكون على صحه او خطا ولهذا ابتعد عن النقاش فى حقيقه ان يكون هو الامام الثانى عشر علما ان هناك كثير من الامور فى الاسلام اعتقد يجب ان نقبلها دون مناقشتها وهكذا المهدى بالنسبه وكل الشيعه الاثناعشريه يعظمون ساعه ظهور المهدى لان فى ظهوره حسب اعتقادهم تملا الارض عدلا بعد ان كانت ملئت جورا الا ان بقيه المذاهب ايضا تؤمن بظهور المهدى ولكن يعتقدون انه لم يولد بعد وهذا المخرف الذى يدعى انه المهدى المنتظر فهناك الكثير من المدعين فى مختلف المجالات وفى مختلف الاطياف وقد سبقه احدهم الذى نسيت اسمه فى الناصريه والف جماعه ابتدات بالقتل والتدمير ليثبت للناس انه المهدى وانه اتى لانقاذ الناس واقامه العدل اى ان النتيجه وقد قرات عند السفير العراقى قبل 4 سنوات ثلاث رسائل من اشخاص مختلفين ارسلوا رسائل لكل المراجع الشيعيه والى السفاره مع التهديد والوعيد واليوم المثبور لهم ان لم يؤمنوا بهم وساحاول البحث عن واحده من تلك الرسائل التى اخذت نسخه عنها انذاك بمعنى اخر ان هناك كثير من المجانين والمدعين فى العصور والازمان ويتبعون كل المذاهب منذ زمن مسيلمه الكذاب وسجاح التميميه.

لؤي الهاشمي يقول...

لا أعلم كم عدد نفوس العالم عندما اختفى السيد المهدى المنتظر خوفأ من الأغتيال ولكننى اعرف اليوم بأن عددهم يزيد عن 6 بليون نفر سيحتاجون الى كم كبير من المهدى المنتظر كى ينقذهم من الجور والظلم وبطريقه ياخذ روح السيد دولة رئيس الوزراء وحزب الدعوه العميل المحظور.

مصطفى كامل يقول...

سيدتي عالية، أنا أؤمن بالموضوع مثلك تماما، وماتناولته هنا لايتعلق بظهور المهدي كحقيقة دينية يؤمن بها المسلمون من كل المذاهب، ولكن موضوع الادعاء والافتراء هو الذي قصدته.، واعتقد ان القصد واضح لديك.
تحياتي

لؤي الهاشمي يقول...

سيجتثون يا ابو يحيى كما اجتثوا حضراتهم ويستمر مسلسل الأنتقام والثار والعين بالعين والبادى اظلم والعراق والعراقين القهقهرى وكل عام وانت طيب....صدق الله العظيم...عليهم حلال وعلينه كفر

أبو يحيى العراقي يقول...

أستاذي الفاضل العزيز لؤي أدعوا الله من كل قلبي أن يتوقف الاجتثاث و تنتهي قصته و أن لا يفكر احد فيه بعد الان و ان ننشغل بدل ذلك بالتعاون و تقبل احدنا الاخر و اصلاح انفسنا. اما ما قلته في تحول رهط رجال الدين هذا الى التقاعد فذلك لان ظهور هذا المدعي هو تحدي مباشر لهم و ان عليهم أن يكونوا أول الناس المبصرين بكذب دعواه. حين ظهر الانبياء الكذبة لم يتركهم المسلمون الاوائل يعبثون بالدين و العقيدة و واجهوهم بالحجة و طلب التوبة و إعمال القوة عند الاصرار على الغي خشية الفتنة في الدين. و اليوم فان الحوار و النقاش و دحض الاكاذيب من اولى مهام رجال الدين المتبنين لفكرة المهدي عليه السلام كفكرة اساسية في منهجهم و كونهم ممثلين له و نواب عنه. بحسب ظني أن فكرة المهدي ليست واحدة في الاديان و المذاهب و القول بالاتفاق عليها ربما و اقول ربما و بحسب معلوماتي المتواضعة ليس دقيقاً حيث أن الاديان السابقة للاسلام بشرت بمخلص ياتي في اخر الزمان و قد جاء الرسول محمد عليه افضل الصلاة و اتم التسليم باعتباره نبي و رسول اخر الزمان كذلك فان بعض الاديان تفترض عودة نبيها كمخلص اخر الزمان. فكرة المهدي في بعض الامذاهب الاسلامية فكرة اخرى مختلفة. بلا شك كل هذه الافكار الدينية هي محل تبجيل و توقير و احترام و هي تستهدف الوصول الى الخير و المثال الاخلاقي السامي. خالص تقديري و احترامي للجميع

لؤي الهاشمي يقول...

أين الأخلاق مما يحصل فى العراق سيدى وهل فى الأمكان رعاية العراقين وتوفير الخدمات الضروريه لهم بدلأ من التشدد فى حماية الدين والأسلام وهل هذا ضرورى قبل اطعام الجياع؟

أبو يحيى العراقي يقول...

على قدر فهمي المتواضع لا ارى تعارضا بين ضرورة اطعام الجياع و دعوتهم للدين و الاخلاق اللذان يحثان أيضاً على اطعام الجياع و على العدالة بين الناس و التحذير من الظلم الى جانب حثها الفقراء على العفة و الصبر مع العمل من اجل نشر العدل. لا ارى ان الدعوة للاخلاق و الدين تعني بالضرورة التشدد ففي كل دعوة دينية او دنيوية هناك متشددون و متطرفون و هناك أيضاً معتدلون و لا احسب في كلام احد منا في اي موضوع دعوة للتطرف باي اتجاه و اظننا جميعاً ندين التطرف في اي مجال و من اي لون. فكرة الاقصاء و الاستبدال و اطعام الجياع بدل الدين و الاخلاق مع احترامي لها اظنها هي الفكرة المتشددة التي لا تتقبل الا بالاحادبة و بالتراتبية و الهرمية. خالص تقديري و احترامي لشخصكم الكريم و لارائكم المبجلة اساتذي العزيز الفاضل الاستاذ لؤي.

لؤي الهاشمي يقول...

حبيبى ابو يحيى، مخلص الحجى، انت لما تكون جوعان ماتكدر تسوى اى شئ.
الدين ليس تجاره وطريقه كسب للأنسان العادى لكنه الطريق الوحيد لرجال الدين الأفاضل المحميين بالمنطقه الخضراء وبعض الجحور خارجها يا ابويه

أبو يحيى العراقي يقول...

احترم وجهة نظركم و استنتاجاتكم و خبرتكم و كافة ما تدلون به و لكني ارى ان البعض يتخذ من الصوم وسيلة لترقيته الروحية و لزيادة عزيمته و اصراره و يتخذه البعض وسيلة لاعلان الاحتاج و مثلما كان هناك رجال دين تاجروا بالدين و احتموا بالمنطقة الخضراء كان هناك كثير من الزهاد و المضحين اعتمادا على عقيدتهم الدينية و لاشك يا سيدي انكم بخبرتكم و اطلاعكم الذي تتفوقون به علي و على كثيرين تحفظون اسماء العديد من هؤلاء و بافضل مني. ادانة المتكسبين من رافعي الشعارات الدينية و فضحهم و محاسبتهم تتيسر من خلال ذات الافكار و الشعارات الدينية التي يعلنونها و لا يلتزمون بها الا فيمن يعتبر ان لرجال الدين مكانة و ولاية تجعلهم بحصانة من النقد و المحاسبة و تلك قضية اخرى

لؤي الهاشمي يقول...

القضيه الأخرى هى المهم فى هذا الحوار يا خويه يا ابو يحيى وانا اعتقد بأن الدين ياخذ بيد الجهله وبسطاء الناس الى طريق الفضيله وهو مايطلبه الجميع ولكن يجب اطعام الجائع قبل فرض اى شئ عليه والا كانت النتائج عكسيه لاتصب فى مصلحه الدين اى كان

أبو يحيى العراقي يقول...

لاشك أنك تعلم يا أستاذنا الفاضل و قبل الغير أن الدين ورد فيه أن لا اكره في الدين قد تبين الرشد من الغي و أنت تعلم أنه دعوة بالحكمة و الموعظة الحسنة و أن ضغط البعض و حماسه مقبول ما دام يبقى في اطار التشجيع و التنبيه و التحذير للتوجه نحو القيم الدينية و الاخلاقية السامية التي هي مطلوبة ليس في وقت السراء و الترف و انما هي ايضا مطلوبة في وقت الضراء و النوازل و المحن كوسيلة نفسية و سلوكية تساعد الانسان على اعمال العقل و تبين الخيط الابيض من الخيط الاسود مع اشتداد العواصف و التقلبات. ليس هناك دين بالفرض و قد ينفرد بعض المتشددون و المتحمسون في ذلك لكنه ليس الخط العام الذي يقاس عليه الا من قبل الخصوم و اصحاب الغرض

تنويه من المحرر

تنويه من المحرر
وجهات نظر موقع شخصي تماماً لا يمثل أي جهة أو حزب أو منظمة، ولا ينتمي إلا للعراق وأمته العربية والإسلامية، وهو محمي بالقانون وبميثاق الشرف الصحفي ولايسمح بإعادة النشر إلا بشرط ذكر المصدر.. الكتاب يتحملون مسؤولية مقالاتهم، والناشر غير مسؤول عنها..