لأنهم حريصون جداً على حقوق الانسان، وخاصة الموقوفين الأبرياء، ودفاعهم عن المظلومين معروف، ولا يمكن إغفاله أو التعامي عنه، فقد وجدوا ان واحدة من أكبر مهامهم زيارة دقدوق والعمل على إطلاق سراحه.
وحتى لاتذهب بكم الظنون بعيداً، فإن (الجماعة) يعملون حثيثاً لإطلاقه بدوافع انسانية وليست طائفية ولا تنفيذاً لإملاءات من طرف ما، لاسمح الله.
إقرأوا التفاصيل هنا، ولاحظوا صورة دقدوق، وما تفصح عنه من رعاية وحفاوة.
ولتفاصيل إضافية يمكن الاطلاع على ماورد هنا.
وحتى لاتذهب بكم الظنون بعيداً، فإن (الجماعة) يعملون حثيثاً لإطلاقه بدوافع انسانية وليست طائفية ولا تنفيذاً لإملاءات من طرف ما، لاسمح الله.
إقرأوا التفاصيل هنا، ولاحظوا صورة دقدوق، وما تفصح عنه من رعاية وحفاوة.
ولتفاصيل إضافية يمكن الاطلاع على ماورد هنا.
هناك تعليقان (2):
بارك الله بيك ابو عبدالله الورد على هذه الالتقاطه الحلوه وما سبقها الكثير لفضح زيف هؤلاء ادعياء الوطنيه،وهم الغارقين بالعماله للاجنبي جار وأحتلال،والمتسترين ببرقع الدين لاخفاء طائفيه متجذره في عقولهم المريضه،وأسلم لاخوتك
لا غرابة من زيارته من العملاء والمطالبة باطلاق صراح .. فهم كلهم عملاء لايران
إرسال تعليق