كنا نشرنا هنا قبل عام تقريباً، مقال عن زهرة موصلية روَّعها العدوان الأميركي المجرم على عراق العروبة فتألقت انسانياً.
ويبدو ان القدر شاء لهذه الزهرة العراقية العربية الأصيلة أن تحظى بتكريم مهم في أحد البلدان الأوروبية مرة ثانية.
فقد كرَّم ملك السويد كارل غوستاف يوم الخميس 26 أبريل/ نيسان 2012 في القصر الملكي في العاصمة السويدية ابنة العراق الموصلية البارة الآنسة هند طلال عبد الرحمن النعيمي، ابنة الشاعر والأكاديمي المعروف طلال عبد الرحمن النعيمي .
جاء ذلك خلال حفل رسمي حضره عدد كبير من الشخصيات السياسية البارزة ورجال الاعمال في مملكة السويد.
ويبدو ان القدر شاء لهذه الزهرة العراقية العربية الأصيلة أن تحظى بتكريم مهم في أحد البلدان الأوروبية مرة ثانية.
فقد كرَّم ملك السويد كارل غوستاف يوم الخميس 26 أبريل/ نيسان 2012 في القصر الملكي في العاصمة السويدية ابنة العراق الموصلية البارة الآنسة هند طلال عبد الرحمن النعيمي، ابنة الشاعر والأكاديمي المعروف طلال عبد الرحمن النعيمي .
جاء ذلك خلال حفل رسمي حضره عدد كبير من الشخصيات السياسية البارزة ورجال الاعمال في مملكة السويد.
وهذا هو التكريم الثاني من قبل ملك السويد للآنسة هند خلال عام واحد، وكان الملك كارل غوستاف يتحدث بفخر واعجاب عن دور ابنة العراق (هند) ونشاطها المتميز في مجال حقوق الانسان والطفولة والتعايش بين الشعوب والتقارب بين الاديان ونجاحها في بناء جسور مابين الاديان والقوميات المتعددة.
وكان ملك السويد كرَّم (هند) في الثامن والعشرين من أبريل/ نيسان العام الماضي على جهودها العظيمة ونشاطها المتميز في خدمة الإنسانية في مجالات السلم والعدل والمساواة بين بني البشر والتكامل ما بين الأديان والأمم والحضارات، وكذلك في مجال حقوق الانسان ومكافحة الفقر والظلم والحروب في العالم، حيث منحها حينها لقب (قائدة المستقبل) ، وقال (إن ما قامت به هند من نشاطات جبارة لهو أرقى نموذج لما يمكن أن نفعله جميعاً من أجل خير الإنسانية) .
وكان ملك السويد كرَّم (هند) في الثامن والعشرين من أبريل/ نيسان العام الماضي على جهودها العظيمة ونشاطها المتميز في خدمة الإنسانية في مجالات السلم والعدل والمساواة بين بني البشر والتكامل ما بين الأديان والأمم والحضارات، وكذلك في مجال حقوق الانسان ومكافحة الفقر والظلم والحروب في العالم، حيث منحها حينها لقب (قائدة المستقبل) ، وقال (إن ما قامت به هند من نشاطات جبارة لهو أرقى نموذج لما يمكن أن نفعله جميعاً من أجل خير الإنسانية) .
مبروك لابنة العراق الموصلية، ومبروك للعراق بهذه النماذج الانسانية المشرقة.
هناك تعليق واحد:
مبروك لهذه الزهرة العراقية مبروك لهذه الماجدة التي رفعت راس الماجدات العراقيات عاليا ...
إرسال تعليق