موقعنا الجديد، مع التقدير

موقعنا الجديد، مع التقدير
نأسف لإزعاجكم، انتقلنا إلى هنا رجاءً، يرجى الضغط على الصورة للانتقال إلى موقعنا الجديد

السبت، 1 سبتمبر 2012

صحة المدلول!

يُقال والله أعلم أن سفرة علاج المدلول (!) كلفت خزينة العراق، الشعب الصابر، نحو 50 مليون دولاراً حتى الآن، توزعت بين مصاريف العلاج والاقامة والحماية والإيفاد والمرافقين.. الخ..
أحد الطرفاء يجلس بجانبي الآن علَّق على الخبر قائلاً:


إذا كانت تكاليف علاج ضخامته، وهو بلا عمل حقيقي، قد بلغت 50 مليون دولار، فكم سيكلِّف خزينة العراق لو كان لديه عمل فعلاً، أي لو كان يحل ويربط، بحسب اللهجة العراقية الدارجة!
 لمزيد من التفاصيل، يُرجى الضغط هنا.


هناك 6 تعليقات:

ضمير الطائي يقول...

فخامته! سنت واحد ما يساوي ويصرف 50 مليون دولار على علاجه!!!

Anonymous يقول...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عيني اخ مصطفى اني من قريت العنوان عبالي ساقرا عن تحليل لصحة دلالة معينة اي مصداقية خبر او شيء من هذا القبيل لو ادري ساقرا عن عافية الخرتيت ماكان فتحت الموضوع حرامات تعبت عيوني على هالتافه اللي ضيع البلد هو وامثاله من ابو سوسو وحط ايدك
ههههههههههه
تحياتي
ام عراقية

سالم ال مشوح يقول...

لقد تجاوزت خستهم كل حد واستهتارهم بمقدرات وحقوق الشعب كل معقول واستهانتهم بردت فعل سوف تصدر من شعبنا الصابر ان شاء الله ردت فعل تقلعهم من جذورهم لتسحقهم مع اسيادهم ليعلم العالم اجمع من هو الشعب العراقي انه شعب حي قوي بقى موحد رغم كل حقد وغل اعدائه ان طال الزمن في اعمارهم فهو قصير في تاريخ الشعوب

الدكتور باسم الناشف يقول...

ليته كلف ٢٠٠ مليون وفطس في أمريكاأثناء ألعلاج وتخلصنا منه

مصطفى كامل يقول...

ليته يادكتور ليته
تحياتي لك ولجميع القراء الكرام

بغدادي كردي يقول...

استاذ مصطفى سالت مرافق ضخامة الفطيس عن الامر البارحه واخبرني بان الرئاسه تضع في حساب الرئيس مبلغ تقديري وبعد عودته يقدم الفواتير وتستقطع من المبلغ المصروف ويرّد الباقي للخزينه . وقال لي بان التكاليف كلها لن تتجاوز ال 400 الف يورو تقريباً . واخبرني انه في الرحله العلاجيه السابقه حصلت نفس الزوبعه الاعلاميه وسكتوا بعد ان ارجعنا باقي المبلغ . يعني لاتخافون فلوس الشعب بايدي سمينه .. عفواً ( أمينه )

تنويه من المحرر

تنويه من المحرر
وجهات نظر موقع شخصي تماماً لا يمثل أي جهة أو حزب أو منظمة، ولا ينتمي إلا للعراق وأمته العربية والإسلامية، وهو محمي بالقانون وبميثاق الشرف الصحفي ولايسمح بإعادة النشر إلا بشرط ذكر المصدر.. الكتاب يتحملون مسؤولية مقالاتهم، والناشر غير مسؤول عنها..