الزيارة هي : "لبحث الاوضاع في العراق وتطورات الاحداث في المنطقة " يعني هي مراجع العراق فقط المذكورين وفقط هم معنيون في بحث ومناقشة أوضاع العراق والمنطقة برمتها ، أم ما هي الغاية ؟ ماهي الطبخة التي يراد لها ان تطبخ ضد العراق وأهل المنطقة؟ فليس من المعقول ان يختزل العراق في أصنام النجف !!!
التشجيع الغربي المستمر للمعوجين من مدعي الأسلام تذكرون عندما قامت الدنيا ولم تقعد بعد أن فجرت طالبان صنمين في أفغانستان! أما أن يموت نصف الشعب الأفغاني فليست مشكله, أو أن يقتل المسلمون في بورما فلا ترف عين أحدهم ولكن يريدوننا أن نصدق بأنهم يجتمعون بالمراجع ويزورون الأمام خوفا على الأسلام و المسلمين والدم العراقي؟ أم ليهنيء بعضهم البعض بنجاح خطة تدمير العراق ونشر التخلف والجهل. فعلا... الكفر ملة واحده
هي حاضنة المؤامرات على العراق بكل اشكالها من قرارات مجلس الامن الى الحصار وفرق التجسس التي سميت بفرق التفتيش وشرعنة الاحتلال بعد وقوعه فهل نتوقع منهم غير المزيد من التامر؟
وجهات نظر موقع شخصي تماماً لا يمثل أي جهة أو حزب أو منظمة، ولا ينتمي إلا للعراق وأمته العربية والإسلامية، وهو محمي بالقانون وبميثاق الشرف الصحفي ولايسمح بإعادة النشر إلا بشرط ذكر المصدر.. الكتاب يتحملون مسؤولية مقالاتهم، والناشر غير مسؤول عنها..
هناك 6 تعليقات:
الزيارة هي : "لبحث الاوضاع في العراق وتطورات الاحداث في المنطقة " يعني هي مراجع العراق فقط المذكورين وفقط هم معنيون في بحث ومناقشة أوضاع العراق والمنطقة برمتها ، أم ما هي الغاية ؟ ماهي الطبخة التي يراد لها ان تطبخ ضد العراق وأهل المنطقة؟ فليس من المعقول ان يختزل العراق في أصنام النجف !!!
المشاكل و التباينات الاقليمية علي حساب الدم العراقي ... " العراق ضيعة لأبو الي خلف أبوهم مو هيجي أ. مصطفي "؟
هذه ولاية الفقيه بأجلى صورها، عزيزي السميري
مع انهم ليسوا عراقيين، عزيزتي ضمير
التشجيع الغربي المستمر للمعوجين من مدعي الأسلام
تذكرون عندما قامت الدنيا ولم تقعد بعد أن فجرت طالبان صنمين في أفغانستان!
أما أن يموت نصف الشعب الأفغاني فليست مشكله, أو أن يقتل المسلمون في بورما فلا ترف عين أحدهم
ولكن يريدوننا أن نصدق بأنهم يجتمعون بالمراجع ويزورون الأمام خوفا على الأسلام و المسلمين والدم العراقي؟
أم ليهنيء بعضهم البعض بنجاح خطة تدمير العراق ونشر التخلف والجهل.
فعلا... الكفر ملة واحده
هي حاضنة المؤامرات على العراق بكل اشكالها من قرارات مجلس الامن الى الحصار وفرق التجسس التي سميت بفرق التفتيش وشرعنة الاحتلال بعد وقوعه فهل نتوقع منهم غير المزيد من التامر؟
إرسال تعليق