تعقيباً على ماكنا نشرناه سابقاً هنا، واستعدناه قبل أيام، وردتني من اللواء غازي خضر الياس، رسالة مهمة أنشرها نصأً، كما وردت، وعلى ذمة مصدرها، لأن المعني بها اليوم بين يدي خالقه، سبحانه.
إخوتي وأحبائي العراقيين في الاردن الشقيق
أهديكم تحياتي
قبل قليل أعلنت قناة الشرقية وفاة السكرتير الصحفي للرئيس العراقي السابق، عبدالجبار محسن اللامي، في الاردن.
لقد سرَّني رحمه الله قبل حوالي الخمسة سنوات عندما كان يعمل مع الاخ الشيخ حميد الكعود بأمر مهم وسرّي جداً وكلفني بإعلان ذلك عند وفاته، وهو إعتناقه الدين المسيحي قبل حوالي السبعة سنوات في الاردن وتعمّذ على يد أحد الرهبان الاردنيين وتناول القربان المقدس.
أرجوا إعلان ذلك لغرض إتخاذ الاجرءات الصحيحة في دفنه وهل ستكون وفق الشريعة الاسلامية أم لا.
اللهم إشهد فإنني قد بلّغت
أخوكم
اللواء
غازي خضر الياس
2012 / 12 / 24
...
ونحن إذ نشرنا الرسالة كما وردت نصاً، نردد البيت الشعري الشهير، الذي وضعناه عنواناً لهذا الموضوع:
مازاد (جبار) في الإسلام خردلة ولا النصارى لهم شأن بـ(جبار)
هناك 7 تعليقات:
هههههههه الله يخزيه
صدك هاي نكتة الموسم
ياريت يطّهر الإسلام من كل المنافقين و الشوائب العالقة به .. و هو برئ منها .
تساؤل .. يعني هسة هو مات مرتد وأخفى ذلك لكي يتجنب المشاكل في الدنيا .. زين بالأخرة شلون راح يدبرها خصوصاً و هو إعتنق دين سابق في فترة متأخرة .. ردته المتأخرة هذه أظنها تضره كثيراً فهي تعني أنه قد إتخذ موقفاً تكذيبياً معادياً من الرسول محمد عليه أفضل الصلاة و التسليم و من شريعته .. نسأل الله الهداية و الثبات على الدين و العفو و العافية
لا مأسوفا عليه هالمرتد هذا طول عمره انسان انتهازي باي وجه راح يقابل ربه
لن اعجب ان فعل جبار ذلك فانا اعرفه مند 1957 وهو غير ويغير مبادئه لا ايمانا واخلاصا وانما لمصلحة له مهما كانت وضيعة
العميد الركن ق . خ
قوله تعالى
بسم الله الرحمن الرحيم
سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَسْتَغْفَرْتَ لَهُمْ أَمْ لَمْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ لَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ
صدق الله العظيم
وليست هي السورة الوحيدة التي ذكر فيها النفاق والمنافقين، ووصف أحوالهم ومكائدهم. فلا تكاد تخلو سورة مدنية من ذكر المنافقين، تلميحاً أو تصريحاً.ولكن هذه السورة تكاد تكون مقصورة على الحديث عن المنافقين. والإشارة إلى بعض الحوادث والأقوال التي وقعت منهم ورويت عنهم . وهي تتضمن حملة عنيفة على أخلاق المنافقين وأكاذيبهم ودسسائسهم ومناوراتهم. ومافي في نفوسهم من البغض والكيد فهذا اللامي ليس الا صفيق وحاشى لان يفتخر به مسيحيو العراق العظيم فهو ليس الا اخرق
والله قاعد اتخيله منهزم والمرة النشمية وراه بالقبقاب وعلى راسة وين المكان اللي يوجعك. يستاهل ناكر الجميل المنافق جبار.
الى جهنم وبئس المصير ايها العميل الجبان ناكر الأحسان والجميل والف ألف حذاء وسخ غلى قبرك أيها الفطيس النتن التافه الملعون ( عبد الجبار اللامي ) هدية من مناضلي البعث الأبطال الشرفاء . الله أكبر الله أكبر ألله أكبر وليخسأ الخاسئون ...
إرسال تعليق