موقعنا الجديد، مع التقدير

موقعنا الجديد، مع التقدير
نأسف لإزعاجكم، انتقلنا إلى هنا رجاءً، يرجى الضغط على الصورة للانتقال إلى موقعنا الجديد

الاثنين، 3 ديسمبر 2012

عجائب رافضي دستور مصر


جميلة إسماعيل
  • الكنيسة ترفض الدستور:
لإنه أول دستور نص صراحة على تحاكمهم إلى شريعتهم

  • الأزهر يرفض الدستور:

لإنه أول دستور يضمن استقلاله وانتخاب شيخه من بين اعضاء هيئة كبار العلماء الرئيس يصدر قرار التعيين فقط.



  • المطالبون بالحريات يرفضون:
لإنه أول دستور يعطي حريات لا محدوده للمواطن ويحفظ كرامة الإنسان.

  • الثوار يرفضون الدستور:
لإنه عزل رجال النظام السابق من العمل السياسي 10 سنوات.

  • المنادون بحقوق المرأة يرفضون:
لإنه أول دستور لا يجعل للمرأة مكان في باب أو بابين، بل في كل أبواب الدستور....

  • المنادون بالمساواة يرفضون:
لإنه أول دستور يجعل نسبة العمال والفلاحين مؤقتة في الانتخابات القادمة فقط

  • الرافضون لحكم العسكر يرفضون:
لأنه أول دستور يجعل هناك رقابة ومحاسبة متدرجة على ميزانية الجيش.

  • المنادون بالديمقراطية يرفضون:
لإنه قلص صلاحيات الرئيس إلى 40 % عن سابقه.

  • المطالبون باستقلال القضاء يرفضون:
لإنه أول دستور يجعل للسلطة القضائية انتخاب شيوخ القضاة في المحاكم المختلفة والرئيس يصدر قرار التعيين فقط.

  • المطالبون باستقلال السلطات يرفضون:
لإنه أول دستور يجعل الرئيس لو دعا لاستفتاء لحل البرلمان وجاءت نتيجة الاستفتاء (لا) يصبح منصب رئيس الجمهورية فارغا.

  • المطالبون بأهمية البحث العلمي يرفضون:
لأنه خصص ميزانية من الناتج القومي للبحث العلمي.

  • المطالبون بجعل التعليم له اولوية يرفضون:
لأنه أول دستور ينص على أنه لكل مواطن الحق في التعليم عالي الجودة، وهو مجاني بمراحله المختلفة في كل مؤسسات الدولة التعليمية، وإلزامي في مرحلة التعليم الأساسي، وتتخذ الدولة كافة التدابير لمد الإلزام إلى مراحل أخرى.

  • الشباب يرفضون:
لأنه أول دستور ينص على رعايتهم وعن دورهم في العمل بالدولة واختيارهم يكون علي اساس الكفاءة والجدارة دون محابه او وساطة.

  • العاطلون وصغار الفلاحين يرفضون:
لإنه أول دستور يضمن لهم حد الكفاف حتى إيجاد عمل.

  • وأخيرا البرادعوية يرفضون:
لإنه أول دستور لم ينص على احترام الهولوكوست والموسيقى.


ملاحظة:
نشر المقال هنا


ليست هناك تعليقات:

تنويه من المحرر

تنويه من المحرر
وجهات نظر موقع شخصي تماماً لا يمثل أي جهة أو حزب أو منظمة، ولا ينتمي إلا للعراق وأمته العربية والإسلامية، وهو محمي بالقانون وبميثاق الشرف الصحفي ولايسمح بإعادة النشر إلا بشرط ذكر المصدر.. الكتاب يتحملون مسؤولية مقالاتهم، والناشر غير مسؤول عنها..